هل يرحل أوسوريو ؟.. متحدث الزمالك يوضح
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي أحمد سالم، المتحدث الرسمي باسم نادي الزمالك، حقيقة رحيل المدير الفني للفريق الأول بعد سوء النتائج عقب الهزيمة التي تلقاها أمس من نادي زيد ضمن منافسات دوري النيل.
وقال "سالم" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم السبت مع الإعلامي سيد علي، إنه حتى الآن لم يتخذ أي قرار بخصوص المدير الفني للفريق الأول.
وأضاف أن اجتماع مجلس الإدارة غدًا سيكون الملف الأساسي هو فريق الكرة، متابعًا "مجلس الإدارة هو من الجماهير وحاسس بهم ولا بد أن يكون هناك تقارير ومعلومات وبكرة سيكون هناك قرارات سترضي الجماهير".
واستطرد "القرارات أكيد ستكون في صالح الفريق، لو المدرب هيمشي سيكون هناك أسماء مطروحة لو فيه اتجاه لرحيل المدرب لن يعلن قبل أن يتم اتخاذ قرار".
وأردف "إحنا حريصين وكل الأمور تتخذ بموضوعية وبالتصويت وبعد سماع كل الآراء وليس اتخاذ قرارات بتسرع أو بالانفعالية السابقة".
وأكمل “القرارات ستكون ملبية لرغبات الجماهير لأننا حاسين بالجمهور وكل الغضب اللي عنده فيه كلام كتير لو اتقال قبل ميعاده يضر ولا يفيد ”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك اوسوريو مدرب الزمالك
إقرأ أيضاً:
خبير أمريكي: سياسة ترامب تجاه الحوثيين ستكون حازمة
توقع خبير أمريكي أن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المقبلة تجاه جماعة الحوثي في اليمن التي تشن هجمات على سفن الشحن في البحر الأحمر ستكون حازمة.
وقال المحلل السياسي والعسكري الأميركي في معهد هدسون، ريتشارد وايتز، إنه لا يمكن النظر إلى السياسة الخارجية الأميركية في عهد الرئيس المنتخب ترامب تجاه الحوثيين بمعزل عن إيران.
ونقلت قناة "الحرة" عن وايتز قوله إن "سياسة واشنطن تجاه الحوثيين "ستكون بالضرورة حازمة، ولكنها ستكون متدرجة باتخاذ عقوبات أقصى عليهم، والحد من مواردهم المالية، ناهيك عن التوقعات بإعادة تصنيفهم كمنظمة إرهابية".
وأضاف بالتأكيد واشنطن ستفرض الكثير من "العقوبات الشديدة على إيران ووكلائها في المنطقة، ومن بينهم الحوثيين، وهذا سيكون باتجاهين".
ويستبعد وايتز أن تتجه واشنطن لشن حرب على الحوثيين أو على إيران، مشيرا إلى أن من اختارهم ترامب لإدارة ملف السياسة الخارجية في إدارته، غير متحمسين للحروب، بقدر ما سيتم استخدام سياسة الضغط الأقصى من خلال العقوبات لدفع إيران، لتغيير سياساتها في المنطقة، وهو ما يعني تغيير سياسات الحوثيين.
ونوه إلى أن هذا لا يعني أن واشنطن لن ترد على أي هجمات من إيران ووكلائها، التي تستهدف أمن البحر الأحمر أو إسرائيل أو حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة.
وبدأ الحوثيون في نوفمبر 2023، شن هجمات بالصواريخ والمسيرات في البحر الأحمر وبحر العرب بدأت أولا على سفن تجارية يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، مؤكدين أن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي.