عبد المنعم سعيد: إسرائيل تعاني سياسيا بالإضافة إلى أزمة الرهائن
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
علق الكاتب والمفكر السياسي عبد المنعم سعيد، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة، خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع.
انتهاكات للقانون الدولي.. سامح شكري يضع بلينكن في الزاوية بسبب حرب غزة 23 جثة مفقودة.. مصرع 60 رهينة إسرائيلية في قصف للاحتلال على غزة
وقال عبد المنعم سعيد في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" إسرائيل تلقت درسا قاسيا على يد المقاومة الفلسطينية ".
وأضاف عبد المنعم سعيد :" المواجهة الحالية بين الاحتلال والمقاومة في قطاع غزة ليست سهلة على القوات الإسرائيلية".
وتابع عبد المنعم سعيد :" هناك حوالي نصف مليون لاجئ ونازح يهودي داخل إسرائيل بسبب الأحداث الحالية".
وأكمل عبد المنعم سعيد :" إسرائيل تعاني سياسيا بالإضافة إلى أزمة ملف الرهائن ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد المنعم سعيد إسرائيل غزة قطاع غزة اخبار التوك شو عبد المنعم سعید
إقرأ أيضاً:
رهينات "وقف الحرب".. راقصة وممرضة ومشجعة توتنهام
أطلقت حركة حماس، الأحد، سراح 3 رهينات إسرائيليات في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل.
وأعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أن الرهائن الإسرائيليات الثلاث المفرج عنهن في قطاع غزة، دخلن الأراضي الإسرائيلية بمواكبة قواته.
ماذا نعرف عن الرهائن الإسرائيليات؟رومي جونين
احتجزت حماس اراقصة رومي جونين (24 عاما) كرهينة عند اقتيادها إلى غزة من مهرجان نوفا الموسيقي في السابع من أكتوبر واختبأت جونين من المسلحين لساعات برفقة عدد من الأصدقاء قبل أن تصاب برصاصة في اليد.
وكانت جونين تتحدث في الهاتف مع أسرتها عندما سمعت وهي تقول "سأموت اليوم".
وآخر ما سمعته الأسرة هو قول منفذي الهجوم "إنها على قيد الحياة، لنأخذها". وجرى تتبع هاتفها لاحقا وصولا إلى موقع في قطاع غزة.
دورون شطنبر خير
ومة بين الرهائن المفرج عنهم الممرضة البيطرية دورون شطنبر خير (30 عاما) حيث اقتيادها عناصر حماس إلى غزة من منزلها في كيبوتس كفار عزة في 7 أكتوبر.
وبعد ساعات قليلة من بدء الهجوم، اتصلت بوالدها ووالدتها هاتفيا وقالت إنها خائفة وإن المسلحين وصلوا إلى المبنى الذي تسكن فيه.
وأرسلت بعد ذلك رسالة صوتية إلى أصدقائها تقول فيها "لقد وصلوا.. عثروا علي".
إميلي دماري
تبلغ إميلي دماري من العمر 28 عاما وهي بريطانية إسرائيلية جرى اقتيادها من منزلها في كيبوتس كفار عزة.
ونشأت إميلي في لندن وتشجع فريق توتنهام الإنجليزي لكرة القدم.
وبحسب والدتها، أصيبت برصاصة في يدها وبشظية في ساقها، وتم تعصيب عينيها قبل نقلها إلى قطاع غزة.