تقدم العلامة التجارية سيات باقة متنوعة من السيارات الجديدة في السوق المصري، وتعتبر سيارة ليون أحد أبرز الطرازات المرشحة للاستيراد من الخارج لاسيما بعد عودة المبادرة مرة أخرى، وتخفيضها 70% .
سيات ليونوافق مجلس الوزراء على إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى، بعد نهاية العمل به؛ وذلك بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى.
وسيتم إعادة العمل بالقانون لمدة 3 أشهر من تاريخ إصدار القانون، مع إمكانية تمديده ثلاثة أشهر أخرى، وكان مجلس الوزراء أعلن للمرة الأولى في أكتوبر من عام 2022 عن القانون الذي يهدف إلى إعفاء سيارات المغتربين من الجمارك والضرائب وفقاً لعدة شروط تيسيراً على المصريين في الخارج.
سيات ليونوينص قانون استيراد السيارات من الخارج للمغتربين على إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة على سيارات المصريين المستوردة مقابل وديعة بالدولار يتم وضعها في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
وانتهى العمل بالقانون، بعد أن استمر العمل به نحو 5 أشهر، في مايو الماضي، بحصيلة بلغت حوالي 900 مليون دولار، وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا.
سيات ليون قيمة الوديعة الدولارية لسيارة سيات ليون بخصم 70%بلغت قيمة الوديعة الدولارية لسيارة سيات ليون موديل 2023 نحو 6055 دولار "الفئة الكاملة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيات ليون ليون سيات الوديعة الدولارية الفئة الكاملة من الخارج
إقرأ أيضاً:
دفعة جديدة من أبناء الوطن تلتحق بسلك الشرطة
التحقت اليوم مجموعة جديدة من المواطنين والمواطنات من حملة مؤهل الدبلوم ما بعد دبلوم التعليم العام ودبلوم التعليم العام للعمل بشرطة عمان السلطانية بعد اجتيازهم مراحل التقييم بالتنسيق مع وزارة العمل.
وستتلقى الدفعة الجديدة التدريب في معاهد متخصصة بأكاديمية السلطان قابوس لعلوم الشرطة لإكسابهم أساسيات ومهارات العمل الشُرطي وتزويدهم بالعلوم القانونية والأكاديمية، إلى جانب تلقيهم دورات متنوعة في التعامل مع مختلف المواقف الأمنية.
وقد عبّر محمد بن سالم الجساسي عن شغفه الكبير للانطلاق في مسيرته المهنية، مشيرا إلى أن العمل في شرطة عمان السلطانية ليس مجرد وظيفة، بل هو رسالة ومسؤولية تتطلب التفاني والإخلاص، قائلا: "الانضمام لهذه المؤسسة يعني لي الكثير، فهو التزام تجاه وطني، وفرصة للتعلم واكتساب مهارات تُثري عملي الشرطي وتسهم في بناء مجتمع آمن ومستقر".
أما قصي بن خليل الحمادي فقد وصف مشاعره بالفخر والامتنان لهذه الفرصة، مشيدًا بجهود القائمين على عمليات الاختيار والتوظيف، وأضاف: "أن أكون أحد منتسبي شرطة عمان السلطانية يعني أنني اليوم أبدأ طريقا يخدم المجتمع، وألتزم بأن أكون على قدر الثقة، وهو التزام يعزز شعوري بالمسؤولية تجاه الوطن والمواطن".
مريم بنت علي الحامدية رأت في انضمامها إلى الشرطة تحقيقا لطموح طالما سعت إليه، وأن هذه الخطوة بداية مسار يحمل في طياته التحديات والإنجازات. وقالت: "العمل في الشرطة يمنحني فرصة للمساهمة في بناء وطن أقوى وأكثر أماناً، وهو شرف يتطلع إليه كل مواطن يطمح لخدمة بلده وحمايته".
وأعربت ابتهاج بنت صالح المعشرية أن انضمامها للشرطة يمثل فرصة فريدة لخدمة الوطن والعمل على استقرار أمنه، مشيرة إلى أن مسؤوليتها الجديدة تتطلب الانضباط والعطاء المستمر، وأضافت: "إن دور الشرطة في حماية المجتمع يتجاوز مهام العمل الاعتيادية، فهو مرتبط بجعل المواطنين والمقيمين يشعرون بالأمان، وهذا واجب أتشرف بأن أكون جزءًا منه".