في الشرق الأوسط| كل ما تريد معرفته عن القوة الضاربة الأمريكية أيزنهاور.. صور
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، اليوم السبت، وصول أسطول حاملة الطائرات "ايزنهاور" الى الشرق الأوسط.
وزير التربية والتعليم في زيارة لمحافظ الإسماعيلية لتفقد عدد من المدارسورصد الموقع الصور الأولي لعبور المجموعة الهجومية لحاملة طائرات أيزنهاور، الشرق الأوسط.
وذكرت القيادة في بيان مقتضب، أن "أسطول حاملة الطائرات يو إس إس دوايت أيزنهاور (IKECSG) وصل إلى الشرق الأوسط ومنطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية كجزء من زيادة التمركز الإقليمي".
يشار إلي أن يو إس إس دوايت أيزنهاور (CVN-69) هي حاملة طائرات أمريكية تابعة لبحرية الولايات المتحدة و مسماة على اسم الرئيس الأمريكي الـ 34 دوايت أيزنهاور. و بلغت تكلفة بنائها 4.7$ مليار دولار أمريكي.
شاركت حاملة الطائرات منذ بداية دخولها الخدمة، في عمليات متعددة بما في ذلك عملية مخلب النسر خلال أزمة رهائن إيران في عام 1980، وكذلك حرب الخليج في التسعينيات، ومؤخرا في دعم العمليات العسكرية الأمريكية في العراق و أفغانستان وغيرها.
وخلال هذه الأسطر ننشر أبرز المعلومات عن أسطول حاملة الطائرات "ايزنهاور:
سميت: باسم دوايت أيزنهاور
الجنسية : الولايات المتحدة
المالك: الولايات المتحدة
المشغل: بحرية الولايات المتحدة
وضعت: 15 أغسطس 1970
أول طفو: 11 أكتوبر 1975
طراز السفينة: حاملات الطائرات فئة نيمتز (P289)
اعادة تصنيف:س ف ن 96
الميناء: ميناء مدينة نورفولك، فيرجينيا.
الحالة: قيد الخدمة
الوزن: 114,000 طن
الطول: 332.8 م
الدفع: عدد 2 مفاعل A4W (دفع محرك نووي) وعدد 4 عنفة بخارية
السرعة: 56+ كم/ساعة
الطاقم: 3200 ضابط و بحار ويضم طاقم السفينة
2480 طيار.
التسليح: الصاروخ ذو الهيكل الدوار (RIM-116)
الطائرات المحمولة
90 طائرات حربية و هلكوبرات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسماعيلية العمليات العسكرية القيادة المركزية الأمريكية القيادة المركزية الشرق الاوسط المركزية الأمريكية حاملة طائرات امريكية حاملة الطائرات حاملات الطائرات حاملة الطائرات الشرق الأوسط IMG 20231104
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن مبادرة بداية وكيف تستفيد منها؟
تسعى القيادة السياسية في مصر جاهدة لتنفيذ مبادرات وطنية تحقق تغييرات جوهرية في المجتمع، وتأتي مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان المصري” كإحدى أبرز الجهود الرامية إلى الاستثمار في رأس المال البشري وتحقيق تنمية شاملة على كافة المستويات. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الهوية الوطنية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، والاستثمار في التعليم والصحة والثقافة، بما يضمن تحقيق رؤية مصر 2030.
أهداف المبادرةالتركيز على الصحة والتعليم والثقافة والرياضة لتحسين جودة حياة المواطنين.
ضمان التوزيع العادل للخدمات وتوفير فرص عمل مناسبة.
الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة وتعزيز الإبداع والابتكار.
خلق شراكات فعالة مع المجتمع المدني لتقديم الخدمات.
دعم القيم الوطنية من خلال الأزهر والكنيسة والأوقاف، وتطوير البنية التشريعية لتحقيق حماية اجتماعية أفضل.
محاور المبادرةالتعليم: تطوير المناهج التعليمية، تدريب المعلمين، واستخدام التكنولوجيا في التعليم.الصحة: إطلاق حملات توعوية وبرامج صحية لتحسين الخدمات الصحية في جميع المحافظات.الرياضة: دعم النشاط الرياضي وتوفير البنية التحتية اللازمة في كل المناطق.الثقافة: تعزيز دور بيوت الثقافة والمسرح والسينما لتطوير الوعي المجتمعي.توفير فرص العمل: تصميم برامج تدريبية لزيادة كفاءة الشباب وتأهيلهم لسوق العمل.ما الفئات العمرية المستهدفة؟• الأطفال (من يوم إلى 6 سنوات): تحسين الرعاية الصحية المبكرة.
• الشباب (6 إلى 18 سنة): تنمية المهارات والمواهب بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل.
• البالغون (18 إلى 65 سنة): تدريب وتأهيل لدخول سوق العمل.
• كبار السن: دعم المشاركة المجتمعية وتعزيز الوعي بالقيم الثقافية.
تنفذ المبادرة من خلال شراكات بين الوزارات المختلفة مثل التربية والتعليم، الصحة، الثقافة، والشباب والرياضة، بالتعاون مع المجتمع المدني. يتم متابعة الأداء عبر آليات لا مركزية على مستوى المحافظات لضمان وصول الخدمات للجميع وتحقيق الأهداف في وقت قياسي.