عاجل - سيرين عبدالنور تهاجم متابعيها بسبب أحداث فلسطين
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعربت الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور، عن استيائها من المطالبات بدخول لبنان في حرب والدفاع عن فلسطين ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
عاجل - سيرين عبدالنور تهاجم متابعيها بسبب أحداث فلسطينعاجل - سيرين عبدالنور تهاجم متابعيها بسبب أحداث فلسطينقالت سيرين عبر موقع "X": "يللي عم يطالب السيد حسن نصر الله بالحرب يسترجع صور اطفال قانا، صور لبنان بحرب تموز، إذا بتحب الأكشن والدم حضار فيلم رعب بدل ما تحضر وجعنا وحل عن سماء لبنان".
تلقت سيرين تأييدًا من العديد من الأشخاص في تعليقاتهم على منشورها، ولكنها تعرضت أيضًا لانتقادات عدة تطالبها بالدفاع عن الأطفال الذين ليس لهم ذنب في الأحداث الراهنة.
وقد ردت سيرين على أحد التعليقات، حيث أكدت أن الصور التي تظهر على الشاشة ليست مجرد أفلام، بل هي حقيقة مملوءة بدماء الشهداء وخاصة الأطفال.
وأوضحت سيرين أنها رفضت وترفض رؤية شعبها ووطنها يعيشون تجربة الحرب مرة أخرى، وأنها تفضل السلام على الحرب، وذلك بناءً على تجربة لبنان خلال حرب تموز.
وأشارت أيضًا إلى أن الدعوة للحرب تعتبر أنانية، حيث يتمنى البعض أن يجري الشعب والوطن بأكملهم نحو الحرب بدلًا من السلام.
بيومي فؤاد يشعل السوشيال ميديا بعد تصريحات نارية عن محمد سلام "حلم بدعي ربنا يحققهولي" رامز أمير يكشف أمنيته الوحيدة قبل وفاته وعلاقته بفلسطين " يا ويلكم من الله".. راغب علامة يوجه رسالة نارية للاحتلال الإسرائيلي "أنا أنتهيت".. سيلينا جوميز تعلن إعتزال السوشيال ميديا آخر أعمال سيرين عبد النوركانت آخر أعمال الفنانة سيرين عبد النور هو مسلسل العين بالعين، الذي عُرض في أغسطس 2022 وشاركها في البطولة الفنان رامي عياش، وتدور أحداث المسلسل حول طلب رندة من الصحفية نورا مراقبة زوجها غسان لكشف علاقته بعشيقته السرية، وأثناء ذلك تشهد نورا جريمة قتل غسان وتتحول لمشتبه رئيسي في قتله.
اقرأ ايضا.. بيومي فؤاد يشعل السوشيال ميديا بعد تصريحات نارية عن محمد سلام
اقرأ أيضا.. عاجل - تعليق صادم من الفنان محمد صبحي حول مقاطعة المنتجات الإسرائيلية
اقرأ أيضا.. عاجل - أنجلينا جولي تعلق على أحداث غزة: أفضل مساعدة هي الدعاء
اقرأ أيضا.. عاجل - "ربنا ينشف دم كل ظالم".. بكلمات قاسية فيفي عبده تندد بأحداث غزة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيرين عبدالنور آخر أعمال الفنانة سيرين عبد النور سيرين عبدالنور الفنانة سيرين عبدالنور أحداث فلسطين لبنان صور لبنان اعمال سيرين عبد النور آخر أعمال سيرين عبد النور
إقرأ أيضاً:
لا فارق بين سياسات ترامب وهاريس تجاه فلسطين: "مفاضلة بين سيئ وأسوأ"
◄ التعاطف الجماهيري الأمريكي مع غزة فرض القضية الفلسطينية على المرشحين
◄ قضية غزة لا تزال مهمة في دوائر ضمن الولايات المتأرجحة
◄ الإسرائيليون يفضلون فوز ترامب.. والفلسطينيون يرون المرشحين وجهين لعملة واحدة
◄ يتفق المرشحان في دعم إسرائيل ويختلفان في تفاصيل إنهاء الحرب
◄ اتهامات متبادلة بين هاريس وترامب بعدم دعم إسرائيل بما فيه الكفاية
◄ مواصلة التودد لليهود الأمريكيين لكسب أصواتهم
◄ هاريس تميل إلى التعاطف مع الطرفين لإطلاق سراح الأسرى وإنهاء العدوان
◄ ترامب يؤكد ضرورة انتصار إسرائيل وإنهاء الحرب بسرعة
◄ المرشحان لم يتطرقا إلى "حل الدولتين" لإقامة دولة فلسطينية مستقلة
الرؤية- غرفة الأخبار
على مدار أكثر من عام، كان الحراك الأمريكي الجماهيري الرافض للعدوان الإسرائيلي على غزة قويا، ووصل إلى ذروته في الكثير من الجامعات الأمريكية حين نظم الطلاب مظاهرات واعتصامات أجبرت إدارات بعض الجامعات على وقف التعاون مع العدوان الإسرائيلي على غزة.
ووفقاً لهذه المعطيات، كان ملف غزة حاضرا وبقوة في برامج مرشحي الرئاسة الأمريكية الجمهوري دونالد ترامب، والديموقرطية كاميلا هاريس، إذ إن الكثير من الناخبين الأمريكيين- خاصة المسلمين واليهود- سيمنحون أصواتهم وفقاً لرؤية كل مرشح تجاه حرب الإبادة المستمرة في القطاع المحاصر.
وتسببت حرب غزة في انقسام كبير بين أعضاء الحزب الديمقراطي، وكذلك على مستوى قواعده الشعبية. وبسببها كان للعرب والمسلمين الأميركيين، الذين يعول عليهم في الانتخابات لحسم ولايات متأرجحة مثل ميشيغان، موقف غير داعم لترشح جو بايدن لولاية رئاسية ثانية قبل أن يعلن انسحابه في يوليو الماضي ويفسح المجال لنائبته هاريس.
وبينما يترقب العالم نتائج الانتخابات الأمريكية، فإن استطلاعات الرأي تشير إلى أن الإسرائيليين يفضلون فوز ترامب، في حين يعتبر الفلسطينيون هاريس وترامب وجهين لدعم أمريكي متواصل لحرب الإبادة في غزة.
وقال فلسطينيون في مدينة القدس الشرقية لـ"الأناضول"، إنهم لا يعلقون آمالا على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، معتبرين أن الخيار بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب أو المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس كالمفاضلة بين "سيئ وأسوأ".
والمشترك بين كلا المرشحين هو دعمهما الكامل لإسرائيل، إذ كرر ترامب على مدى العام الماضي مقولة إنه لو كان في الحكم لما وقعت هذه الهجمات، في حين تكرر هاريس بلا توقف مقولة حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
كما يتهم كل منهما المرشح الآخر بعدم دعم إسرائيل بما فيه الكفاية، حيث قال ترامب إن إسرائيل لن تكون موجودة في غضون عامين إذا هُزم، في حين تصف هاريس خطاب ترامب حول إسرائيل بأنه معاد للسامية.
ورغم الاتفاق بينهما على دعم إسرائيل وعدوانها على قطاع غزة، يريد كلاهما أن تنتهي الحرب في غزة قريبا، لكن ذلك لم يمنع من وجود خلافات بينهما في تفاصيل رؤيتهما للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وكيفية التعامل معه وإنهائه.
وتشدد هاريس على أهمية وخصوصية التحالف طويل الأمد بين الولايات المتحدة وإسرائيل، فخلال مراسم إحياء ذكرى السابع من أكتوبر، غرست هاريس وزوجها اليهودي دوغ إيمهوف شجرة رمان في حديقة مقر سكن نائب الرئيس، كرمز على ديمومة التحالف مع إسرائيل.
في حين يصف ترامب نفسه بانتظام بأنه "أفضل صديق" لإسرائيل، وقال خلال خطابه أمام المجلس الإسرائيلي الأميركي في واشنطن في 19 سبتمبر الماضي "سنجعل إسرائيل عظيمة مرة أخرى"، مؤكدا أنه مع تصويت اليهود الأميركيين، وسيكون "المدافع عنهم" و"حاميهم" وأنه "أفضل صديق لليهود الأميركيين في البيت الأبيض".
أما عن وقف الحرب، فجاء موقف هاريس متماشيا مع موقف جو بايدن، إذ جعلت هاريس من وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح المحتجزين المحور الرئيسي لموقفها من العدوان، لكن دون الضغط على إسرائيل لتبني هذا النهج.
وتميل هاريس إلى صياغة رؤيتها لنهاية الحرب من حيث التعاطف مع ضحاياها الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء، في محاولة لسد الفجوة في حزبها حول العدوان الإسرائيلي، وتكرر مقولة "أنا أعمل على ضمان أن تنتهي الحرب، بحيث تكون إسرائيل آمنة، ويتم إطلاق سراح الرهائن، وتنتهي المعاناة في غزة، ويمكن للشعب الفلسطيني تحقيق حقه في الكرامة والحرية وتقرير المصير".
في حين يدعو ترامب منذ عدة أشهر إلى إنهاء سريع للحرب، وقال مؤخرا لنتنياهو "عليك أن تنهيها وتفعل ذلك بسرعة"، وأضاف "احصل على انتصارك وتجاوزه، الحرب يجب أن تتوقف، يجب أن يتوقف القتل". ويؤكد ترامب دائما على ضرورة انتصار إسرائيل، ويعتبر ترامب نهاية الحرب قرارا إسرائيليا، على الرغم من مطالبته بوقف الحرب.
أما في ما يخص حل الدولتين، فمنذ 7 أكتوبر لم تتحدث واشنطن كثيرا أو بجدية عن إمكانية قيام دولة فلسطينية، وغابت جملة "حل الدولتين" عن خطابات كل من هاريس وترامب، وتذكر هاريس بدلا من "حل الدولتين" أو "دولة فلسطينية مستقلة" في خطاباتها عبارة غامضة هي "تقرير المصير للفلسطينيين"، في حين لم يتناول ترامب هذه النقطة حتى الآن.