رئيس COP28 يرحب باتفاق اللجنة الانتقالية لتفعيل صندوق الخسائر والأضرار
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أبوظبي في 4 نوفمبر / وام/ رحب معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف COP28 بالاتفاق الذي توصلت إليه اللجنة الانتقالية المعنية بصندوق الخسائر والأضرار اليوم في أبوظبي والذي تضمن توصيات واضحة وحاسمة لتفعيل الصندوق وترتيبات تمويله ما يُمهد الطريق لإنجاز اتفاق بشأنه في دبي خلال COP28.
وأشار معاليه في تصريح له إلى أن حياة مليارات من البشر وسُبل عيشهم المُهددة بسبب تداعيات تغير المناخ تعتمد على تنفيذ هذه التوصيات.
عاصم الخولي/ أحمد النعيمي
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
توافد ممثلى الدول على مقر الأمم المتحدة بفيينا للمشاركة فى اجتماعات اللجنة الدولية للرقابة على المخدرات
توافد ممثلى ممثلى الدول على مقر الامم المتحدة بفيينا للمشاركة في اجتماعات الدورة 68 الشق رفيع المستوى للجنة الدولية للرقابة على المخدرات المنعقدة بمقر مكتب الأمم المتحدة.
يشارك وفد صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى برئاسة الدكتور عمرو عثمان مدير الصندوق.
ومن المقرر أن تفتتح الدكتورة غادة والى وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة ورئيس منظمة الأمم المتحدة للجريمة والمخدرات بفيينا فعاليات الدورة 68 لاجتماعات لجنة مكافحة المخدرات بالأمم المتحدة بمشاركة ممثلي غالبية دول العالم بحضور السفير محمد نصر سفير جمهورية مصر العربية فى النمسا واللواء محمد زهير مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات و مدحت وهبة المستشار الإعلامى والمتحدث الرسمى لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى.
ويأتى ذلك فى الوقت الذى حقق فيه صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ،نجاحا كبيرا على مدار السنوات الماضية في ملف مراكز علاج وتأهيل مرضى الإدمان وفقا للمعايير الدولية وكذلك البرامج الوقائية ،حتى أصبحت تجربة مصر من التجارب الرائدة على مستوى الإقليمي، وبدأت العديد من الدول تطلب مساعدة الصندوق في إعداد الخطط والاستراتيجيات لخفض الطلب على المخدرات على غرار التجربة المصرية، وعلى مدار الفترة الماضية زار صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي العديد من الوفود من دول الإمارات والسعودية والعراق والسودان وسلطنة عمان وغيرها من الدول للاطلاع على تجربة الصندوق إنشاء مراكز العزيمة لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة وبرامج الدعم النفسي والتأهيل الاجتماعي والتمكين الاقتصادي للمتعافين من الإدمان في إطار تقديم خدمات ما بعد العلاج للحد من الانتكاسة وإعادة دمج المتعافين في المجتمع مره أخرى ،وكذلك في الوقاية المبكرة وتنفيذ الأنشطة التوعوية لحماية الشباب من الوقوع في براثن الإدمان.