موقع 24:
2024-07-07@02:45:09 GMT

آلالاف يتظاهرون في لندن تأييداً للفلسطينيين

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

آلالاف يتظاهرون في لندن تأييداً للفلسطينيين

تجمع آلاف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في لندن ومدن بريطانية أخرى، السبت، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، في خضم القصف الإسرائيلي المستمر منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول).

وهو الأسبوع الرابع على التوالي الذي تشهد فيه العاصمة البريطانية مسيرة كبيرة لدعم الفلسطينيين.

تشن إسرائيل حملة قصف أودت حتى الآن بأكثر من 9500 شخص في قطاع غزة، معظمهم من المدنيين، بحسب وزارة الصحة في حكومة حماس.

وبدأ القصف بعد أن اقتحم مسلحون من حماس حدود غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول)، ونفذوا هجمات أسفرت عن مقتل 1400 شخص معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 220 رهينة، وفق مسؤولين إسرائيليين.

Palestine crowd was so huge today in London that it began spilling onto roads. One of the largest demonstrations ever.#GazaGenocide #غزة_تنتصر #حماس #CeasefireForGazaNow #حزب_الله #غزه_مقبره_الغزاه #Hezbollah #StopArmingIsrael Hezbollah #Genocide_in_Gaza pic.twitter.com/h4YoGC9g7h

— Insider Times (@Insider_Times) November 4, 2023

في المسيرة التي أقيمت في ميدان ترفلغار بوسط لندن، لوح المتظاهرون بالأعلام الفلسطينية ورفعوا لافتات تطالب بوقف فوري لإطلاق النار.

وحملت مجموعة من المتظاهرين دمية من القماش تمثل طفلاً ميتاً قُتل خلال حملة القصف الإسرائيلية.

وقدرت شرطة العاصمة أن حوالي 30 ألف شخص شاركوا في المسيرة في وسط لندن، السبت.

وقالت إنها اعتقلت 11 شخصاً، من بينهم شخص رفع لافتة اعتبرت أنها يمكن أن تحرض على الكراهية.

[Thread] For the third weekend in a row, cities across Europe ???????? have seen massive demonstrations in solidarity with Palestine ????????

1) London: A wall of humanity marches through the city center. Some estimates say 500,000 people are there. pic.twitter.com/2KGubzJvhG

— Alan MacLeod (@AlanRMacLeod) October 28, 2023

وصعد بعض المتظاهرين فوق النوافير الشهيرة في الميدان، بينما كانت المجموعة السلمية في الغالب تلوح بالأعلام واللافتات وتطلق الألعاب النارية، بعد ظهر، السبت، وفقاً لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).

واعتبر رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، الجمعة، أن تنظيم احتجاجات في 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، وهو يوم لإحياء ذكرى الجنود الذين قتلوا في الحربين العالميتين ونزاعات لاحقة، سيكون "استفزازياً وغير لائق".

ونُظمت تظاهرات تضامن مع الفلسطينيين في مدن بأنحاء المملكة المتحدة، السبت، من بينها شيفيلد ومانشستر وغلاسكو، حيث لوح المتظاهرون بالأعلام الفلسطينية ودعوا إلى وقف فوري لإطلاق النار.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل لندن

إقرأ أيضاً:

حزب الله وحماس: تنسيق ميداني وسياسي

استأثرت محادثات وقف النار في غزّة وانعكاساتها على جبهة لبنان باللقاء الذي جمع أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله بوفد قيادي من حركة «حماس» برئاسة خليل الحية، من دون إغفال «التطورات الأمنية والسياسية في فلسطين عموماً وغزّة خصوصاً وأوضاع (جبهات الإسناد) في لبنان واليمن والعراق».
وأعلنت العلاقات الإعلامية في «حزب الله» أنّ اللقاء «تناول آخر مستجدات المفاوضات القائمة ‏هذه الأيام وأجواءها والاقتراحات المطروحة للتوصل إلى وقف العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع ‏غزة»، مشيرة إلى أن الطرفين «أكدا مواصلة التنسيق الميداني والسياسي على كل صعيد بما يحقّق الأهداف ‏المنشودة».
وكتب يوسف دياب في" الشرق الاوسط": ويحمل اللقاء في توقيته ومضمونه إشارات لافتة، إذ إنه يأتي قبل ساعات من استئناف المفاوضات بين إسرائيل و«حماس» على وقف النار في غزّة بمقتضيات مبادرة الرئيس الأميركي جو بايدن، وأوضح مصدر مقرب من «حزب الله» أن اللقاء «يندرج في سياق التنسيق بين كافة حركات المقاومة الفلسطينية، سواء حركة (حماس) أو (الجهاد الإسلامي)، أو (الجماعة الإسلامية) أو غيرها». وأكد لـ«الشرق الأوسط» أن المشاورات «شملت الملفات التي تعني كلّ فصائل المقاومة، منها محادثات وقف النار في غزّة، لما له من ارتباط وثيق بما يجري على الجبهة اللبنانية». وقال: «تركز على سبل التعاون المستقبلي، سواء خلال الحرب أو بعدها، خصوصاً في مجالات التدريب أو توفير طرق الإمداد وغيرها من الوسائل، وهذا امتداد لتعاون تاريخي يعود لعقود». وشدد المصدر المقرب من «حزب الله» على أن الأخير «جدد تأكيده على أن وقف النار في جنوب لبنان مرتبط بوقفها في غزّة أولاً، ورغم استبعاد الحرب الإسرائيلية على لبنان لأسباب متعددة، فإن الطرفين شددا على الجهوزية الكاملة لمواجهة أي حماقة ترتكبها إسرائيل».
وقال المصدر نفسه إن وفد «حماس»، «طمأن إلى أن الحركة ما زالت تمتلك القوة العسكرية الكافية في غزّة، سواء على صعيد التسليح، أو العديد والعتاد، أو المعلومات الأمنية التي تكبّد العدو خسائر بشرية هائلة»، مشيراً إلى أن وفد «حماس» أكد مجدداً أن «كل ما أنجزته إسرائيل في حربها على غزّة هو تدمير القطاع وقتل آلاف الأبرياء، لكنها عجزت عن تحقيق أي هدف من أهداف الحرب».
ويضع متابعون لتطورات الأحداث على الجبهة الجنوبية هذا اللقاء في سياق الاجتماعات التي يعقدها نصر الله مع قادة فصائل المقاومة، خصوصاً أنه يأتي بعد أيام قليلة على اجتماعه بالأمين العام لـ«الجماعة الإسلامية» في لبنان محمد طقّوش، وقال المسؤول الإعلامي لـ«حماس» في بيروت وليد كيلاني أن اللقاء مع نصر الله «تمحور حول آخر مستجدات ملف التفاوض، وما هو مطروح على الحركة، وما قدمته الأخيرة للوسطاء في هذا الصدد».
وشدد في تصريح لـ«الشرق الأوسط» على أن «الأولوية لدى حركات المقاومة كلها هي وقف النار في غزّة، من هنا وضع الدكتور خليل الحيّة السيد نصر الله في آخر ما توصلت إليه الوساطات التي قامت بها مصر وقطر وتركيا، والضغوط الأميركية على تل أبيب، وضرورة الاتفاق على هدنة تدخل حيز التنفيذ قبل زيارة (رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين) نتنياهو إلى واشنطن». وشدد كيلاني على أنه «لا تغيير في المرتكزات الأساسية التي وضعتها قيادة (حماس) شرطاً أساساً في المفاوضات، وأهمها وقف العدوان على أهلنا في غزة وانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع قبل البحث بتبادل الأسرى».

مقالات مشابهة

  • الشرطة البريطانية تعتقل 5 متظاهرين مؤيدين لفلسطين.. وسط مظاهرات حاشدة (شاهد)
  • آلاف الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بإسقاط حكومة نتنياهو وصفقة مع "حماس"
  • مسؤول أمريكي: حرب حماس تلهم كثيرين
  • مسؤول أميركي: حرب حماس تلهم كثيرين
  • حزب الله وحماس: تنسيق ميداني وسياسي
  • بدء المرحلة الثالثة في الحرب الإسرائيلية على غزة
  • نصر الله يبحث مع وفد حماس تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • مناصرون للفلسطينيين ينهون اعتصامهم في حرم جامعة تورنتو
  • اجتماع مرتقب "للكابنيت" لبحث رد حماس على وقف إطلاق النار
  • بالأعلام والأغاني الوطنية.. كورال أطفال مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بـ 30 يونيو