القسام تعلن فقدان عشرات الأسرى لديها بسبب قصف الاحتلال الوحشي
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، السبت، عن فقدان أكثر من 60 أسيرا إسرائيليا بسبب قصف الاحتلال العنيف على قطاع غزة.
وقالت "القسام" إن "القصف الصهيوني الهمجي على غزة تسبب بفقدان أكثر من 60 أسيرا من أسرى العدو منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الجاري".
وأضافت في بيان مقتضب أن "23 من جثث الأسرى مفقودة تحت الأنقاض ولن نستطيع الوصول إليها بسبب العدوان".
وتابعت: "ويبدو أننا لن نستطيع الوصول إليها أبدا بسبب استمرار العدوان الوحشي للاحتلال على غزة".
يأتي ذلك في وقت تواصل فيه عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة بالتظاهر للضغط على حكومة الاحتلال من أجل دفعه إلى عقد صفقة تبادل.
وكانت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أعلنت سابقا عن أسر ما بين 200 إلى 250 إسرائيليا، بينهم جنود ومستوطنون.
وأوضحت أن "تبييض سجون الاحتلال كافة من الأسرى الفلسطينيين، هو ثمن الإفراج عن أسرى الاحتلال لدى المقاومة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية كتائب القسام الفلسطينية غزة فلسطين غزة كتائب القسام الاحتلال الإسرائيلي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بعد فيديو “القسام”.. مظاهرات في يافا “تل أبيب” للمطالبة باستعادة الأسرى
الثورة نت/..
شهدت مدينة يافا “تل أبيب”، مساء اليوم السبت ،تظاهرات حاشدة للمطالبة بإطلاق سراح الأسرى الصهاينة من قطاع غزة ووقف الحرب.
وأفادت مصادر صهيونية بانطلاق تظاهرة في يافا تل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة التبادل ورفضا لإقالة رئيس الشاباك والمستشارة القضائية.
يأتي ذلك بعدما بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، تسجيلاً جديداً لأحد الأسرى الصهاينة، ظهر فيه بحالة نفسية صعبة، مناشداً نقابات العمال الصهيونية (الهستدروت) بالضغط على حكومة العدو لإتمام صفقة تبادل تؤدي إلى تحريره وبقية الأسرى.
وفي التسجيل، الذي حمل عنوان “الوقت ينفد”، قدّم الأسير نفسه على أنه “الأسير رقم 22″،ووجّه نداءً عاطفياً إلى الصهاينة قائلاً: “أين هي حقوقي؟ لقد عملت تحت راية نقابات العمال لـ15 عاماً، ولم أطلب شيئاً قط، وهذه المرة أطلب فقط: أخرجوني من هنا، ألا أستحق ذلك؟”.