مراسل رؤيا: الاحتلال يقصف مخيم الشاطئ في غزة بقنابل الفسفور
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
معارك ضارية تدور على شاطئ البحر شمال غرب غزة
أفاد مراسل "رؤيا"، مساء السبت، أن قوات الاحتلال تقصف باستخدام قنابل الفسفور مخيم الشاطئ شمالي قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : الاحتلال يستهدف النازحين في مدارس الأونروا بقنابل الفسفور
وأضاف أن معارك ضارية تدور على شاطئ البحر شمال غرب غزة قرب مخيم الشاطئ وجيش الاحتلال يقصف المكان بجنون.
من جانبه، زعمت هيئة البث التابعة للاحتلال، أن وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن أبلغ المسؤولين في تل أبيب أن وقف إطلاق النار مهم من أجل الرأي العام العالمي.
وأكد بلينكن، أن وقف إطلاق النار يمنح تل أبيب فرصة التنفس دوليا لمواصلة العمليات العسكرية، بحسب الإذاعة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ29 على التوالي عدوانه وقصفه المكثف على غزة وتدمير المنازل والبيوت على رؤوس ساكنيها وتدمير الطرق والبنية التحتية في القطاع، في ظل الحصار الكامل المفروض عليه والافتقار لمقومات الحياة الأساسية ومنع دخول الوقود.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة الاحتلال كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
بري: يجب على الاحتلال وقف خرق اتفاق الهدنة فورا
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري اشتراطه وقفاً فورياً لإطلاق النار والخروقات الإسرائيلية والتعهد بملف الأسرى من أجل الموافقة على تمديد وقف إطلاق النار بين المقاومة اللبنانية والاحتلال.
وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية، أشار بري إلى اتصاله برئيس الجمهورية جوزيف عون لدعم هذا الاقتراح.
من جهته، أوضح رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، بعد لقائه وفدا أمريكيا، أن الحكومة وافقت على الاستمرار بتفاهم وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير 2025، بشرط الضغط لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وضمان الانسحاب الكامل من الأراضي المحتلة، مشيراً إلى التزام لبنان بالتفاهم بينما تماطل إسرائيل في تطبيق القرار الدولي 1701.
من جانبه، أعلن الجيش اللبناني، الاثنين، أن وحداته العسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس بقضاء مرجعيون جنوب لبنان، ومناطق حدودية أخرى عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي منها.
وقال في بيان، إن "وحدات عسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس قضاء مرجعيون في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني".
وأوضح الجيش اللبناني أن انتشاره جاء "بعد انسحاب العدو الإسرائيلي، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (تتألف من لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا واليونيفيل)".
وأضاف الجيش أنه "يتابع مواكبة المواطنين في البلدات الحدودية، كما يواصل التنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، في ما خصّ الوضع في المنطقة المذكورة، ضمن إطار القرار الدولي 1701".