تضامنا مع فلسطين .. طارق الشيخ يطرح "لما النفس تهون على النفس"
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
طرح المطرب طارق الشيخ أغنية جديدة تحمل إسم " لما النفس تهون علي النفس " تضامنا مع الشعب الفلسطيني، تتحدث عن ما يحدث في فلسطين وحربهم مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد مؤخرا النجم طارق الشيخ أنه يحضر عدد من الاغانى خلال هذه الفترة، حيث يطرحها أغنية أغنية على طريقة السينجل، وذلك بعد نجاح أغنية "الحساب برجولة" الذى طرحها مؤخرا وحققت نسب مشاهدة عالية .
وأضاف أنه يحرص على تقديم أغانى تلمس الشارع المصرى وتكون قريبة من الناس وتعبر عن كل شخص في الحياة .
يذكر أن أغنية "الحساب برجولة" من كلمات أبو مالك وألحان ليل المحمدى وتوزيع بلوك المزيكاتى، وتقول كلمات الأغنية: في عيد ميلاد حماقي.. عمل كورال وراء مصطفي قمر وسر أغنية "ما بلاش"
ومين حب وما عاشي جراح
ومين في الدنيا متعلمش
ساعات الوحده تبقي براح
في وقت اللمه فيه ما تفدش
ياعرق الهم جدرك فين
وجاي منين انا معرفشي
اخاف احكي واقول وجعي
لناس بتخون ومبترحمش
ياذاتي يانفسي يا كياني
بعاتب فيكوا من غلبي
آخر أغانى طارق الشيخ تم طرحها تحمل اسم "حنفية الجدعنة" على يوتيوب وهي كلمات حازم اكس وألحان إبراهيم أردنى وتوزيع فلسطيني وصولو حماده فتوح وميكس وماستر فلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق الشیخ
إقرأ أيضاً:
حزن في بيت لحم تضامنا مع أوجاع الفلسطينيين
بالصلوات والطقوس الدينية فقط ودون زينة واحتفالات عيد الميلاد، تشهد مدينة العيد ومهد السيد المسيح بيت لحم عيد الميلاد للعام الثاني على التوالي وسط تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «عيد ميلاد بدون احتفالات.. مدينة بيت لحم يسودها الحزن تضامنا مع أوجاع الفلسطينيين».
وقال التقرير إنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تشدد إطباقها على قطاع غزة، وزيادة عدد التفتيش التي تمنع الفلسطينيين من الدخول إلى مدينة بيت لحم، وفي هذا التوقيت يتوافد آلاف السائحين على ساحة كنيسة المهد بيت لحم للاستمتاع بمظاهر الاحتفال بعيد الميلاد، لكن في هذا العام داخل الكنيسة فارغ مثل ساحتها ولا تُسمع سوى ترانيم الرهبان الأرمل.
وأضاف أنّ رئيس بلدية بيت لحم أنطون سلمان أكد أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي أقام إلى جانب نقاط التفتيش التي كانت قائمة حواجز طرق جديدة حول بيت لحم، ما شكل عقبة أمام الراغبين في زيارة المدينة، كما تغيب الأجواء الاحتفالية التي تميزت بها بيت لحم، كذلك سيغيب عنها هذا العام الموكب الاستعراضي المعتاد ومسيرة الكشّافة وتختفي تجمعات السائحين الكبيرة من الشوارع.