الصور الأولى لوصول حاملة الطائرات الأمريكية أيزنهاور الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، اليوم السبت، وصول أسطول حاملة الطائرات "ايزنهاور" الى الشرق الأوسط.
ورصد «صدي البلد» الصور الأولي لعبور
المجموعة الهجومية لحاملة طائرات أيزنهاور، الشرق الأوسط.
وذكرت القيادة في بيان مقتضب، أن "أسطول حاملة الطائرات يو إس إس دوايت أيزنهاور (IKECSG) وصل إلى الشرق الأوسط ومنطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية كجزء من زيادة التمركز الإقليمي".
وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، قالت القيادة المركزية الأمريكية إن من بين السفن المبحرة مع حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي أيزنهاور، زوج من مدمرات الصواريخ الموجهة وطراد الصواريخ الموجهة.
وفي وقت سابق، دخلت حاملة الطائرات الأمريكية "أيزنهاور" البحر الأبيض المتوسط في 28 أكتوبر.
و أكدت القيادة المركزية الأمريكية، وقتها، أن حاملة الطائرات الأمريكية جيرالد فورد وصلت إلى شرق البحر الأبيض المتوسط.
وقال الجيش الأمريكي في بيان "حاملة الطائرات جيرالد فورد وصلت إلى شرق البحر المتوسط لردع أي طرف يسعى لتصعيد الوضع أو توسيع منطقة الصراع".
وفي وقت سابق، أمر البنتاجون المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات "جيرالد آر. فورد" بالإبحار إلى شرق البحر الأبيض المتوسط لتكون جاهزة لمساعدة الكيان الصهيوني.
وقال البنتاجون في بيانه إنه أمر بتحريك حاملة الطائرات البحرية "يو إس إس جيرالد آر فورد" (CVN-78) إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، وطراد الصواريخ الموجه من فئة "تيكونديروغا يو إس إس نورماندي" (CG 60)، بالإضافة إلى مدمرات الصواريخ الموجهة من فئة "أرلي بيرك يو إس إس توماس هدنر" (DDG 116)، و"يو إس إس راماج" (DDG 61)، و"يو إس إس كارني" (DDG 64)، و"يو إس إس روزفلت" (DDG 80).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حاملة الطائرات الأمريكية حاملة الطائرات الأمريكية آيزنهاور حاملة الطائرات الكيان الصهيونى القيادة المركزية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يدعو الى ضرورة إحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين
يمانيون../ دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الى إحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين ووقف إطلاق النار في غزة.
وقال غوتيريش في كلمة متلفزة وجهها إلى الجلسة العامة ال19 للجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، المنعقدة في روما، الليلة الماضية، إن المنطقة يجري إعادة تشكيلها، لكن ليس من الواضح ما الذي سيظهر، حيث ستقع على “عاتقنا مسؤولية المساعدة على ضمان خروج شعوب الشرق الأوسط بالسلام والكرامة وأفق من الأمل يرتكز على الفعل”.
وأضاف أن الشرق الأوسط يمر بفترة من التحول العميق، مليئة بعدم اليقين، ولكن أيضا بالاحتمالات.