عدن الغد:
2025-04-09@20:53:45 GMT

العليي: ناطق جيش الكيان الصهيوني تعلم من الح وثيين

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

العليي: ناطق جيش الكيان الصهيوني تعلم من الح وثيين

عدن (عدن الغد) خاص:

قال الصحفي "همدان العليي" ان الناطق باسم جيش الكيان الصهيوني افيخاي ادرعي تعلم من الحوثيين اسلوب  تشكيك الناس.

وقال العليي خلال تغريدة له ان الحوثي وناطق الكيان يستخدمون نفس الدعايات ونفس الأسلوب ونفس الألفاظ أيضا.. الهدف هو تشكيك الناس بمن يخوضون المعركة ضد المحتل.
وأضاف " ‏بالرغم أن اليمنيين يقاتلون في ميادين مأرب والساحل الغربي وتعز والضالع وشبوة وحجة وفي غيرها، مع ذلك كانت عصابة الحوثي تحرص على تصوير المعركة على انها بين "الساكنين في الفنادق" والحوثيين أو بأن القيادات في الفنادق والمقاتل في الميدان يضحي بالدماء".


وأشار " والهدف من هذا الخطاب تشكيك كل من يقاتل الحوثيين بكل من يواجه الحوثيين سياسيا وإعلاميا وثقافيا ويعيش في الخارج ‏وهكذا يفعل أدرعي.. لا أستبعد بأنه تعلم من الحوثيين".
 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

خزان صرف صحي يخطف 3 أشقاء من سوهاج وينهي أحلامهم

لم تكن تلك الرحلة الأخيرة في حسبانهم، ولم تكن المدينة تعلم أنها ستكتب سطر النهاية لثلاثة شبّان أشقاء خرجوا من قلب محافظة سوهاج.

في أقصى جنوب صعيد جمهورية مصر العربية، كان هناك ثلاثة شباب يحملون أحلامهم فوق أكتافهم، ويبحثون عن رزق شريف في أرض غريبة.

"أحمد"، عشريني في عمر الزهور، كان خفيف الظل، نقيّ القلب، يُضحك الجميع ليخفي تعبه. 

"مصطفى"، شقيقه الأوسط، كان دومًا حنونًا، صامتًا، يحمل همّ الجميع ولا يبوح.

أما "محمد"، الشقيق الأكبر، فكان بمثابة الأب بعد الرحيل، يتقدمهم في الغربة، ويتحمل عبء الطريق والمسؤولية.

في مدينة العاشر من رمضان، وتحديدًا في منطقة "6 مليون"، وقعت الكارثة فتحة صرف صحي مكشوفة، لا تحذير يمنع اقتراب أحد، كانت كأنها حفرة للموت، تنتظر من يقترب.

اندلاع حريق في مقطورة نقل بجرجا في سوهاجمحافظ سوهاج يفتتح فعاليات الحوار المجتمعي لمناقشة الاستراتيجية الوطنية لذوي الإعاقةشاب يفقد قدمه أثناء محاولته القفز من قطار سريع في سوهاجمدير أمن سوهاج ينتقل لمصنع فوم بمدينة سوهاج الجديدة لمتابعة تداعيات الحريقسوهاج تنزف بالعاشر من رمضان

سقط أحدهم دون أن يدري لحق به الثاني، محاولًا إنقاذه، ثم جاء الثالث يجري، يصرخ وينادي، فابتلعته الحفرة كما ابتلعت حلمهم، جثتان هامدتان خرجتا من ظلام البالوعة، والثالث، محمد، ما يزال يصارع الموت، بقلب أنهكه الفقد والرعب.

في المستشفى، كانت الأصوات تتعالى: "أنعِش القلب... أوقف النزيف..."، لكن في سوهاج، كانت والدتهم تنتظر اتصالًا، لم تكن تعلم أن الهاتف سيحمل لها خبرًا لا يحتمل، وأن حلمها بأن يعود أبناؤها ناجحين، قد انكسر إلى الأبد.

مقالات مشابهة

  • هل تعلم لماذا يجعلنا البصل نبكي؟
  • القاذفات الشبحية تدخل المعركة لتدمير المخابئ والكهوف.. التصعيد الأمريكي يعزز فرص «الشرعية» للتحرك ضد الحوثيين
  • خزان صرف صحي يخطف 3 أشقاء من سوهاج وينهي أحلامهم
  • لذا لزم التنويه: عن المعركة الأخيرة (3-8)
  • "البيجيدي" يندد بـ"تجميل" صورة "الكيان الصهيوني" في أنشطة حكومية
  • الضربات اليمنية تجبر حكومة الكيان الصهيوني على إغلاق محطات الركاب في مطار بن غوريون
  • هولندا تعلن تشديد القيود على الصادرات العسكرية إلى الكيان الصهيوني
  • طرد سفير الكيان الصهيوني بإثيوبيا من مقر الاتحاد الإفريقي
  • هيئة مغربية تعبر عن استنكارها لتداول أخبار بشأن عبور سفينة أسلحة إلى الكيان الصهيوني عبر ميناء طنجة المتوسط
  • التجمع يؤيد الإضراب العالمي للتضامن مع غزة.. ويدعو لمواصلة الضغط على الكيان الصهيوني