علق السفير عدنان منصور، وزير الخارجية اللبناني الأسبق، على زيارة  رئيس الحكومة اللبنانية إلى مصر.

جيش الاحتلال يوجه رسالة مباشرة إلى زعيم حزب الله بشأن مصير لبنان رئيس الحكومة اللبنانية: نقدر الدور المصري الإنساني والسياسي المسئول تجاه التصعيد في غزة

وقال السفير عدنان منصور وزير الخارجية اللبناني الأسبق، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة"، المُذاع عبر فضائية "المحور"،: "هذه الزيارة تأتي في وقت حساس للغاية، خاصة ما يجري في فلسطين وقطاع غزة، وما يجري على الحدود اللبنانية الفلسطينية من اشتباكات".

وأضاف: "هذه الزيارة لها أهميتها من حيث أن العلاقات التي تربط لبنان بمصر، وهي علاقات متينة ومتجذرة وتاريخية"، لافتا إلى أن: "لقاء رئيس الحكومة اللبنانية والرئيس السيسي، تناول الشأن الفلسطيني، والشأن اللبناني، وضرورة العمل على وقف إطلاق النار في قطاع غزة".

وأكد أن: "مصر دائما كانت حريصة أن تقف إلى جانب لبنان، وحريصة على أن تقدم ما باستطاعتها؛ من أجل مساعدة لبنان، خاصة في الظروف التي مر بها في السابق، فكانت مصر دائما إلى جانب الحكومة اللبنانية والشعب اللبناني". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس الحكومة اللبنانية الشعب اللبناني الرئيس السيسي الحكومة اللبنانية الحدود اللبنانية الفلسطينية التصعيد في غزة الحکومة اللبنانیة

إقرأ أيضاً:

سلام: الحكومة اللبنانية تسعى لاستعادة عافية المؤسسات وتحقيق التنمية

أكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، اليوم الجمعة، أن مشروع حكومته هو استعادة المؤسسات لعافيتها لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة.

جاء تصريح سلام خلال رعايته، قبل ظهر اليوم الجمعة، في السرايا الحكومي لمؤتمر نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 2025. 
وأكد سلام، أن "استعادة المؤسسات لعافيتها هي مشروع الحكومة الأسمى لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة"، مشيراً إلى أن "دور النساء في قيادتها وتوجيهها أساسي لإنجاح هذا المشروع". 

أكد رئيس #مجلس_الوزراء الدكتور #نواف_سلام أن استعادة المؤسسات لعافيتها هي مشروع الحكومة الأسمى لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة.
مشيرا الى ان دور النساء في قيادتها وتوجيهها أساسي لانجاح هذا المشروع. مؤكدا أن حكومة الإصلاح والانقاذ تدرك أن المسؤولية مشتركة بين الحكومة وشركاء… pic.twitter.com/dbkUH4yEXV

— رئاسة مجلس الوزراء ???????? (@grandserail) March 7, 2025

وأضاف: "مر لبنان خلال العقود الأخيرة بتحديات كبرى، من أزمات سياسية واقتصادية إلى أوضاع اجتماعية وأمنية صعبة، وحرب إسرائيلية عليه، أثرت كلها بشكل خاص على النساء والفتيات".
وتابع: "ندرك تماماً أن أي تعاف وأي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يكتمل من دون أن تكون المرأة شريكة فعالة في العملية التنموية، فضمان مساهمتها الكاملة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية أساسي لتحقيق التقدم المستدام".
واعتبر أن "تحقيق المساواة الفعلية بين الجنسين لا يتوقف فقط على المساواة في القوانين بين المرأة والرجل، بل يتعداها إلى كل المجالات الاستراتيجية التي تصب في أهداف التنمية المستدامة 2030، مما يجعل من قضية المساواة شرطاً أساسياً لتعزيز الديمقراطية والحوكمة الرشيدة".
وأوضح سلام "وضعت حكومتنا- حكومة الإصلاح والإنقاذ، في بيانها الوزاري هدف تعزيز المساواة بين الجنسين، وترسيخ مبادئ الشمولية والمساءلة والاستجابة للنوع الاجتماعي في مؤسسات الدولة وسياساتها العامة. وأكرر هنا التزامنا بما ورد في البيان الوزاري".
وقال "هذا يستدعي إعادة النظر في القوانين التمييزية والعمل تشريعياً وتنفيذياً وفق سياسات تكرس المساواة وتضمن مشاركة النساء الفعالة في صنع القرار".
واستطرد سلام: "إننا في حكومة الإصلاح والإنقاذ، ندرك أن المسؤولية مشتركة بين الحكومة وشركاء التنمية من منظمات غير حكومية، ومجتمع أعمال، وجهات مانحة، لذلك أدعوكم جميعا إلى العمل مع مؤسسات الدولة التي عانت ما عانته من انهيار وترهل وضعف، لإعادة إحيائها، ودعمها، وتوفير الموارد المالية والتقنية اللازمة لتحقيق هذه الأهداف".

مقالات مشابهة

  • رئيس الأعلى للإعلام يستقبل وزير الخارجية والهجرة
  • زيارة قبر الحاخام آشي ذريعة دينيّة تؤدّي الى دخول المتشدّدين الى العمق اللبناني
  • وزير الخارجية يلتقي مع رئيس الوزراء الفلسطيني
  • وزير الخارجية يناقش مع رئيس وزراء فلسطين مخرجات القمة العربية وخطة إعمار غزة
  • رئيس الوزراء اللبناني: مشروع الحكومة استعادة المؤسسات وتحقيق التنمية المستدامة
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: نتنياهو يواجه أزمة داخل دولة الاحتلال
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: التهجير القسري للفلسطينيين خط أحمر
  • الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي أدخل مستوطنين للأراضي اللبنانية في انتهاك سافر للسيادة
  • سلام: مشروع الحكومة اللبنانية هو استعادة المؤسسات لعافيتها
  • سلام: الحكومة اللبنانية تسعى لاستعادة عافية المؤسسات وتحقيق التنمية