الخدمات المالية تتصدر قيم تداولات البورصة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تصدر قطاع الخدمات المالية غير المصرفية قيم تداول القطاعات المقيدة بالبورصة «دون صفقات».
احتل القطاع المرتبة الأولى بقيم تداولات بلغت 5.1 مليار جنيه، مستحوذا على 24.5%، بحجم تداولات 1.5 مليار سهم، بينما احتل قطاع موارد أساسية المرتبة الثانية بقيم تداولات 4 مليارات جنيه، مستحوذة على 19.4%، بحجم 225 ألف سهم.
فى الترتيب الثالث جاء قطاع العقارات مسجلاً قيم تداولات 3.9 مليار جنيه، بنسبة استحواذ 18.7% بحجم تداولات 1.2 مليار سهم، وجاء رابعا قطاع البنوك بقيم تداولات 2.1 مليار جنيه، وفى الترتيب الخامس قطاع الأغذية ومشروعات التبغ، ثم الاتصالات والإعلام سادساً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نسبة الاستحواذ الخدمات المالية البورصة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تتصدر ركائز ممارسة الأعمال في الأسواق الناشئة
دبي (الاتحاد)
واصلت دولة الإمارات تصدّرها في «مؤشر أجيليتي اللوجستي للأسواق الناشئة» في نسخة عام 2025، حيث توفر أفضل بيئة للأعمال وتتفوق على معظم الاقتصادات الناشئة في الفرص اللوجستية والجهوزية الرقمية، حسبما يؤكد المؤشر، وهو معيار دولي للتنافسية في قطاع الخدمات اللوجستية للأسواق العالمية الناشئة منذ 16 عاماً.
وأظهر مؤشر «أجيليتي لعام 2025» تقدم دولة الإمارات في المراتب الست الأولى لتعزز قدرتها التنافسية عبر جميع الفئات الأربع للمؤشر، وهي الفرص اللوجستية الدولية والمحلية، وركائز ممارسة الأعمال، والجهوزية الرقمية، وذلك ضمن قائمة تضم 50 دولة رائدة في الأسواق الناشئة حول العالم، مصنّفة بناءً على العوامل المهمة لمقدمي الخدمات اللوجستية، ومقدمي خدمات الشحن، وشركات النقل الجوي والبحري، والموزعين، والمستثمرين.
أخبار ذات صلةوأشاد المؤشر لعام 2025 بجهود دولة الإمارات في توسيع نطاق الشراكات بين القطاعين العام والخاص، والحراك النشط لمواجهة تحديات المناخ، وتجميع الأنشطة اللوجستية والصناعية، وتحسين أداء الجمارك، وتعزيز الاتصال الجوي والبحري، وتقليص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ودعم الشركات الناشئة وتنمية المهارات الرقمية.
وضمن قائمة تضم 50 سوقاً ناشئاً حول العالم، احتلت الإمارات المرتبة الثالثة عالمياً، بعد الصين والهند، اللتين تتمتعان بأفضلية في التصنيفات بسبب حجمهما الاقتصادي. ووفقاً للمؤشر: «تواصل الإمارات مساعيها لتقليص الفجوة مع الدول التي تتصدر التصنيف، ما يعكس نجاح استراتيجيتها الاستثمارية».
وفي هذا الإطار، قال نائب رئيس مجلس إدارة أجيليتي، طارق سلطان: «هناك حذر وحالة من عدم اليقين بين أطراف الشحن، وشركات النقل، ووكلاء الشحن وغيرهم من المتعاملين في قطاع الخدمات اللوجستية، فيما يتعلق بالعوامل الجيوسياسية التي تؤدي إلى ارتفاع التكاليف، والتأثير على حجم التجارة، وإعادة تشكيل سلاسل الإمداد، وفي غضون ذلك كله، تواصل الشركات التي تمارس نشاطها دولياً إعادة توجيه الإنتاج بوصفه جزءاً من عملية تقييم خطط الاستثمار والبحث عن مسارات مستدامة للنمو».