مجرمون قتلة ومهزومون.. رسالة نارية من راغب علامة لجيش الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
وجه الفنان راغب علامة، رسالة نارية لدولة الاحتلال الإسرائيلي، بشأن المجازر التي ترتكبها في حق الفلسطينيين العزل، وقصفها المستمر على المستشفيات والأطباء والصحفيين في غزة.
قال الفنان راغب علامة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إكس": "مجرمون قتلة ومهزومون، لو كنتم أقوياء لما ارتكبتم المجازر بحق النساء والأطفال والمدنيين والمستشفيات والأطباء وسيارات الإسعاف والصحفيين، يا ويلكم من الله".
راغب علامة: أوقفوا قتل الأطفال فورًا
أعلن الفنان راغب علامة، في وقت سابق، عن استيائه من المجازر التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني من جنود الاحتلال الإسرائيلي، وكتب عبر صفحته بموقع إكس: "في حرب الكبار ….. شو ذنب الطفولة! يتعرّض قطاع غزّة وأهله لإبادة ظالمة وعدوان غاشم أشعل ليل غزّة بنيرانه مخلّفًا مجازر إنسانية وويلات مروّعة تسجل وصمة عار أبدية مهما حاولوا طمسها بعزل المدنيين عبر قطع الكهرباء والهاتف والإنترنت".
وأضاف: "أكثر ما يدمي القلب هو مشهد قتل الأطفال في هذه الحرب السوداء الملطخة بدماء زكيّة بريئة".
وتابع: "إرحموا الأطفال!!! … أوقفوا قتل الأطفال فورًا!!! لا يسعني سوى القول إنه مهما دعت الظالم قدرته على إعلاء الباطل على الحقّ إلا أنّ قدرة الله أعلى وأعظم لأن الله أكبر. كان الله في عون الأطفال والمدنيين والأبرياء في غزّة ورحم أهلها وكفى بالله حسيبا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: راغب علامة
إقرأ أيضاً:
فرق كبير بين الجُرأة وقلة الأدب .. شريف إكرامي يُوجّه رسالة نارية لهؤلاء
انتقد شريف إكرامي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، أصحاب التصريحات التي أثارت الجدل على الساحة الرياضية خلال الساعات الماضية، والوسائل التي ساعدتهم على ذلك.
وكتب شريف إكرامي، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "لما يكون الهدف من التصريحات مجرد لفت الانتباه، فمن الطبيعي أن نرى لاعبين يتجاوزون كل الخطوط الأخلاقية لمجرد العودة إلى الصورة".
وأضاف: "المشكلة أن هذه النوعية ليست جديدة علينا، فقد رأينا قبلهم كثيرين بنفس الأسلوب، وللأسف في كل مرة يمنحهم الإعلام المساحة ويكافئ هذا النهج".
وتابع: "والنتيجة أن هؤلاء اللاعبين أنفسهم يتحولون إلى ضحايا، لأن الأضواء التي يسعون وراءها تصبح السبب في احتراقهم وابتعادهم أكثر".
وواصل: "هناك فرق كبير بين الجرأة وقلة الأدب، وبين النقد والإساءة، لكن قلة الوعي والتعليم تجعل البعض يخلط بينهما".
واختتم: "في النهاية، الأضواء ليست دائمًا دليلًا على القيمة، كما أن الصوت العالي لن يعوض الفراغ الحقيقي".