ذكرت قناة "المنار"، اليوم السبت، أنّ "صاروخ بركان" الذي يمتلكه "حزب الله" دخل المعركة التي يخوضها الأخير ضدّ العدو الإسرائيلي في جنوب لبنان. وفي مقدمة نشرتها المسائيّة، قالت "المنار": "إصاباتٌ أيضاً عندَ الحدودِ مع لبنان آلَمَت المحتلَ الذي اهتزَّ اليومَ على وقعِ صاروخِ بركان الذي دخلَ المعركةَ نُصرةً لطوفان الاقصى، محرِجاً العدو ومزلزِلاً مواقعَهُ التي أصيبَت بخسائرَ كبيرة".

بدورها، ذكرت وسائل إعلامٍ إسرائيلية أنّ "صاروخ بركان الذي أطلقه حزب الله على موقع جل العلام الإسرائيلي المقابل لبلدة الضهيرة جنوب لبنان، هو صاروخ ذو رأس حربي يحمل ما بين 300 و500 كيلوغرام من المتفجرات، ويصل مداه إلى 10 كيلومترات". وكان الحزب أعلن اليوم إستهداف عدد من المواقع الإسرائيلية، مشيراً إلى أنه أوقع إصابات مؤكدة فيها. ومساء، نشر الإعلام الحربي التابع لـ"الحزب" مقطعاً مصوراً يظهر فيه حجم الإستهداف الذي تعرضت له المواقع المُعادية.   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ضربات جديدة لـالحزب.. إليكم آخر بياناته

أعلن "حزب الله"، اليوم الجمعة، تنفيذ عدد من العمليات ضدّ أهداف ومواقع إسرائيليّة.   وذكر الحزب أنه استهدف تجمعاً لقوات جيش العدو عند مثلث دير ميماس بصلية صاروخية.   كذلك، قصف الحزبُ قاعدة ستيلا ماريس (قاعدة استراتيجية للرصد والرقابة البحريين على مستوى الساحل الشمالي) تبعد عن الحدود اللبنانيّة الفلسطينيّة 35 كلم، شمال غرب ‏مدينة حيفا المُحتلّة، بصليةٍ من الصواريخ النوعية.     أيضاً، شن الحزبُ هجوماً جوياً بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمعٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام، للمرّة السابعة، وأصابت أهدافها بدقّة.
 

مقالات مشابهة

  • هدف جديد لـحزب الله... هذا ما بدأ بقصفه
  • الخيام تشتعل.. إشتباكات عنيفة وهجومٌ كبير لـحزب الله!
  • ضربات جديدة لـالحزب.. إليكم آخر بياناته
  • مقتل باحث إسرائيلي في جنوب لبنان.. ما الذي كان يفعله هناك؟
  • الاحتلال يصدر تعليمات إخلاء لسكان 3 قرى في جنوب لبنان
  • كمين مثير لـحزب الله في الجنوب.. باحثٌ إسرائيلي يُقتل داخل موقع أثري!
  • الكشف عن مقتل خبير آثار إسرائيلي بكمين لحزب الله جنوب لبنان (شاهد)
  • خبراء: كلمة الأمين العام لحزب الله رسمت خارطة المعركة والمفاوضات
  • جيش الاحتلال يحصي خسائره بلبنان وهجمات جديدة لحزب الله بالمسيرات
  • حدث أمنيّ صعب... ما الذي يحصل مع الجيش الإسرائيليّ في جنوب لبنان؟