وزير الصحة: ربع المصابين القادمين من غزة يحتاجون لتركيب أطراف صناعية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قال الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، إن ربع المصابين القادمين من غزة يحتاجون إلى أطراف صناعية سيتم تركيبها لهم في الوقت المناسب، والوزارة جاهزة لتركيب أطراف صناعية للأطفال الفلسطينيين، كما أن الدولة قادرة على تحمل عشرات الأضعاف من مصابي غزة.
دول عربية وإسلامية طلبت استقبال بعض المصابينوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، أن هناك بعض الدول العربية والإسلامية طلبت استقبال المصابين من غزة، مؤكدًا أن مصر لن تقوم بمثل هذه الخطوة لأن لديها القدرة على استيعاب أضعاف الأعداد من المصابين، ولكن في حالة تزايد الأعداد عن الحد المسموح به، سيكون هناك تشاور مع القيادة السياسية لإرسال بعض المصابين لعلاجهم في بعض الدول التي طلبت ذلك.
وأوضح أن هناك تقديرا عالميا للرئيس السيسي والقيادة السياسية لدوره في تخفيف واستقبال المصابين من قطاع غزة، مشيرًا إلى أن إمكانيات مصر كبيرة وتستطيع استقبال أي حالات تحتاج إلى أي علاج في أي قسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة غزة فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية: أسماء الأسد طلبت الطلاق من زوجها.. ترغب بالذهاب إلى لندن
كشف صحيفة "HABERTURK" التركية، أن زوجة رئيس النظام السوري المخلوع، أسماء الأسد، تعبّر عن إحباطها من حياتها في موسكو وتبحث عن بداية جديدة. فيما بدأت والدتها، سحر الأطرش، في التواصل مع مكاتب محاماة بريطانية رائدة لتنظيم عودة ابنتها إلى بريطانيا.
وأوضحت الصحيفة، أن أسماء الأسد، التي تم تشخيصها بأنها مصابة بسرطان الدم، تقول إنها لا تتلقى العلاج الطبي المناسب في موسكو، وتقدمت بطلب طلاق في المحكمة.
وفي السياق نفسه، أبرزت الصحيفة، أن "هذه الخطوة تهدف إلى السماح لها بمغادرة روسيا والعودة إلى لندن، إذ أنها تحمل الجنسية البريطانية" مشيرة إلى أن "عودتها إلى لندن قد تواجه خلاله عقبات قانونية، بما في ذلك التهم الموجهة إليها بالفساد واغتناء غير قانوني".
إلى ذلك، قدّر عدد من الخبراء، خلال تقارير صحافية، متفرّقة، أن "ثروتها الشخصية، التي تراكمت جزئيًا من خلال الاستيلاء على ممتلكات ابن عمها رامي مخلوف، قد تساعدها في بناء حياة جديدة في بريطانيا".
"كما أن خلفيتها المهنية في مجال البنوك الدولية، بما في ذلك العمل في دويتشه بنك وجي بي مورغان، قد تعزز فرصها في إعادة الاندماج في لندن" تابعت المصادر نفسها.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ اللحظات الأولى من سقوط نظام بشار الأسد، في تاريخ 8 ديسمبر، قد توالت التقارير التي تحدّثت علي أن مصير أسماء الأسد الشخصي والقانوني قد بات في مهب الريح.