حصيلة جديدة لضحايا فرنسا في حرب إسرائيل وحماس
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية عن إحصائية جديدة للضحايا من رعاياها جراء الحرب الدائرة منذ نحو شهر بين إسرائيل وحركة حماس.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان إن 39 فرنسياً في إسرائيل وما زال تسعة أشخاص مجهولي المصير خلال هجوم حماس داخل الأراضي الإسرائيلية، وفقاً لوكالة "فرانس برس".
وأضافت الوزارة أن "تسعة مواطنين فرنسيين لا يزالون في عداد المفقودين" بعضهم رهائن لدى حماس في قطاع غزة.
وقتل أكثر من 1400 شخص غالبيتهم من المدنيين في الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بحسب السلطات الإسرائيلية فيما احتجزت الحركة الإٍسلامية الفلسطينية أكثر من 240 رهينة.
وتجاوزت حصيلة القصف الإسرائيلي المتواصل في قطاع غزة منذ هجوم حماس، 9488 قتيلاً، بينهم 3900 طفلاً و2405 امرأة، حسب وزارة الصحة التابعة لحماس.
وغادر قطاع غزة 34 فرنسياً برفقة أفراد من عائلاتهم عبر منفذ رفح الحدودي مع مصر، حيث أصيب المركز الثقافي الفرنسي بضربة إسرائيلية، على ما أفادت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا أمس الجمعة.
وأكد الوزير الفرنسي المنتدب لشؤون التجارة الخارجية والفرنسيين في الخارج أوليفييه بيشت، لإذاعة "فرانس إنتر"، بالقول "نحن نسهر على إجلاء مواطنينا من غزة. نحن ننشط لكي نتمكن من إجلاء كل فرنسي يرغب بالعودة إلى الوطن في أفضل الظروف الأمنية الممكنة".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي حصيلة جديدة حرب غزة الرهائن الفرنسيين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: قطاع غزة سيصبح أصغر وأكثر عزلة
هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد، بتكثيف نشاط العمليات العسكرية لممارسة أقصى ضغط على حركة حماس، في سبيل إفراجها عن الرهائن، قائلا “كلما أصرت على الرفض، فإن غزة سوف تصبح أصغر وأكثر عزلة”، على حد تعبيره.
وقال إن الجيش الإسرائيلي سيطر بالكامل على محور "موراج" الذي يفصل خان يونس عن رفح، ويقطع قطاع غزة من الشرق إلى الغرب على امتداد 12 كيلومترًا، جاعلاً المنطقة الواقعة بين محور فيلادلفيا و"موراج" جزءًا من المنطقة الأمنية الإسرائيلية، خلال فترة العيد.
وقال كاتس عبر حسابه على منصة "إكس": "كلما أصرت حماس على رفضها، فإن الجيش الإسرائيلي سيزيد من نشاطه، مع الاستمرار في إحباط نشاط عناصر حماس وتدمير البنية التحتية للحركة.. سوف تصبح غزة أصغر وأكثر عزلة، وسيجبر المزيد من سكانها على النزوح من مناطق القتال".
وأفاد كاتس بإجلاء مئات الآلاف من السكان من مناطق القتال، وقال إن "عشرة في المئة من أراضي غزة أصبحت جزءًا من المناطق الأمنية الإسرائيلية.. كما يجري تعميق وتوسيع منطقة الحدود الشمالية في غزة كجزء من المنطقة الأمنية وحماية المستوطنات الإسرائيلية".
وأضاف: "قبل كل مناورة برية، وبعد إجلاء السكان، ينفذ الجيش عملية تطهير شاملة من البر والجو والبحر، مصحوبة بمعدات ثقيلة لكشف العبوات الناسفة وتدمير المنشآت المهددة، لمنح القوات الإسرائيلية أقوى غطاء لأنشطتهم ولحمايتهم".
وختم منشوره بالقول: "هذا هو النهج الذي تتبعه قيادة الجيش الإسرائيلي بدعم كامل من المستوى السياسي، والهدف الرئيس هو ممارسة ضغط شديد على حماس للعودة إلى مسار إطلاق سراح الرهائن"، على حد تعبيره.
و"موراج" هو ثالث منطقة عازلة إسرائيلية في غزة، مضافة إلى فيلادلفيا وممر نتساريم.
وفي الترتيبات العسكرية لهذه المناطق العازلة تعقيد خرافي لمعيش الغزيين، ما يعني أنهم ينفذون الآن مرحلة جديدة مما يُوصف بـ"العيش المستحيل".
أسعار الدواجن والبيض اليوم.. الثلاثاء 15 أبريل 2025