المدير التنفيذي لشركة الشرفي للمقاولات العامة: مبنى محافظة لحج جاهز بنسبة 80٪ وقريبا سوف تباشر السلطة المحلية عملها منه
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
لحج(عدن الغد)خاص:
قال المدير التنفيذي لشركة الشرفي للمقاولات العامة خالد الشرفي أن مبنى السلطة المحلية بمحافظة لحج قد تم تجهيزة بنسبة 80٪ ولم يتبقى الكثير حتى تباشر السلطة المحلية العمل فيه وبشكل رسمي.
وأضاف الشرفي بأن قد تم تجهيز المبنى الأرضية وطلاء الجدران بطلاء والمعجون وتركيب الشبابيك والأبواب وفي القريب سوف نسلم المبنى للسلطة المحلية في المحافظة ممثلة بسيادة اللواء الركن احمد عبدالله التركي.
وأبدت السلطة المحلية في المحافظة عن ارتياحها من سير وجدية العمل الذي تقوم به شركة الشرفي للمقاولات العامة.
الجدير بالذكر أن شركة الشرفي ليس هذه المرة الأولى الذي تقوم فيه بإنشاء مبنى حكومي بل لها الكثير من الإنجازات الإنشائية في كلاً من لحج وعدن وأبين ويافع.
*من اسامة العمودي
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: السلطة المحلیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.