أكد وزيرا خارجية مصر سامح شكري والأردن، أيمن الصفدي، أهمية الوقف الفوري والشامل لإطلاق النار في غزة دون قيد أو شرط، كما شددا، خلال لقائهما وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، على رفض التهجير القسري للفلسطينيين.

وتنشر بوابي الفجر أهم ما جاء في مؤتمر وزيري خارجية مصر والأدن مع نظيرهما الأمريكي.

وزير خارجية مصر:

– مصر تتوافق مع العرب حول التعامل مع الأزمة وضرورة التعامل مع عنصر الوقت.

– أحداث القتل التي تشهدها غزة لا يمكن تبريرها.

– محاولات التهجير القسري لا يمكن أن تكون دفاع عن النفس.

– مصر تبذل ما في وسعها لتوصيل المساعدات والعون في علاج المدنيين.

– ضرورة التوافق على وقف فوري وشامل لإطلاق النار في غزة دون قيد أو شرط.

– ضرورة العمل على مضاعفة المساعدات الإنسانية وتسهيل وصولها.

– ضرورة الكف عن التعامل مع القضايا والأزمات التي تهدد السلم الدولي بمعايير مزدوجة.

– كأن دم الإنسان العربي أقل قيمة من دم باقي البشر في المناطق الأخرى.

– يجب أن تتوقف إسرائيل عن تعطيل دخول المساعدات إلى قطاع غزة.

– نطالب بالتحقيق الدولي في جرائم الحرب التي يشهدها قطاع غزة.

– نطالب بإحياء عملية السلام في أسرع وقت عبر حل الدولتين.

وزير خارجية الأردن:

– الوزراء العرب تحدثوا بصراحة مع وزير خارجية الولايات المتحدة ورغم المواقف المتباينة إلا أن هناك اتفاق على وقف الحرب في غزة.

– التأكيد على حل الدولتين وضرورة توصيل المساعدات الكافية ورفض التهجير.

– الدول العربية تطالب بوقف فوزي لإطلاق النار وترفض وصف ما تمارسه إسرائيل بالدفاع عن النفس.

– تحصين إسرائيل من القانون الدولي يجب أن ينتهي.

وزير خارجية الولايات المتحدة:

– ملتزمون بعدم توسيع دائرة الصراع.. ونسعى لزيادة المساعدات إلى غزة.

– على إسرائيل اتخاذ كل الإجراءات الممكنة لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين.

– ندعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.

– الولايات المتحدة تدعم هدنة إنسانية.. وقلقون من التصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

– علينا العمل من أجل سلام مستدام وخلق الظروف التي تؤكد عدم العودة لهذا الوضع.

– علينا أن نكثف عملنا من أجل تهيئة الظروف للسلام.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين الاردن الولايات المتحدة وزير الخارجية الأمريكي الدول العربية

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية فرنسا يبحث في الجزائر إزالة التوتر

بدأ وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد زيارة للجزائر للقاء الرئيس عبد المجيد تبون ونظيره أحمد عطاف في محاولة لإزالة التوتر الذي يسيطر على العلاقات بين البلدين منذ أشهر.

والتقى بارو الذي وصل إلى العاصمة قبل ظهر الأحد نظيره الجزائري "لمدة ساعة و45 دقيقة"، بحسب ما أفاد مكتبه، في محاولة لتسوية الملفات الشائكة.

وكشف مصدر دبلوماسي فرنسي أن المحادثات مع عطاف كانت "معمقة وصريحة وبناءة تماشيا مع الاتصال بين الرئيسين إيمانويل ماكرون وتبون"، وركزت على "القضايا الإقليمية والعلاقات الثنائية، ولا سيما قضايا الهجرة".

وتعد زيارة بارو، هي الأولى لعضو من الحكومة الفرنسية إلى الجزائر بعد أكثر من 8 أشهر من توتر وأزمة وصفت بأنها الأخطر في تاريخ البلدين.

ويرافق بارو دبلوماسيون أبرزهم المدير الجديد لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الخارجية الفرنسية روماريك روانيان.

وفي إطار تفعيل الحوار بين البلدين، يتوقع أن يزور وزير العدل الفرنسي جيرار دارمانان الجزائر "قريبا" للبحث في التعاون القضائي.

مسار بنّاء

وكتبت صحيفة "المجاهد" الحكومية الجزائرية أن العلاقات الثنائية "يبدو أنها تمضي في مسار بنّاء" منذ الاتصال بين الرئيسين تبون وماكرون في 31 مارس/آذار الماضي، حيث اتفقا فيها على إنهاء الأزمة الدبلوماسية غير المسبوقة بين البلدين.

إعلان

واتفق تبون وماكرون بحسب الرئاسة الجزائرية، على "العمل سويا بشكل وثيق وبروح الصداقة هذه بُغية إضفاء طموح جديد على هذه العلاقة الثنائية بما يكفل التعامل مع مختلف جوانبها ويسمح لها بتحقيق النجاعة والنتائج المنتظرة منها".

وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن "تستغل" النافذة الدبلوماسية التي فتحها الرئيسان الفرنسي والجزائري "للحصول على نتائج" بشأن قضايا الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.

وساهم ملف الهجرة، وكذلك توقيف الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، في زيادة توتر العلاقات، خصوصا بعدما دعمت باريس في يوليو/تموز 2024 السيادة المغربية على الصحراء الغربية، بينما تدعم الجزائر منح الصحراويين الحق في تقرير مصيرهم.

بارو ونظيره الجزائري أحمد عطاف خلال لقائهما في الجزائر (الفرنسية)

وتهدف زيارة جان نويل بارو إلى "تحديد برنامج عمل ثنائيّ طموح، وتحديد آلياته التشغيلية"، وتطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للتنفيذ، وفق ما أوضح كريستوف لوموان المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، الخميس.

ويتوقع أن يبحث بارو وعطاف مسألة الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية. وانعكس التوتر بين فرنسا والجزائر سلبا على بعض كبار المسؤولين الجزائريين الذين فرضت عليهم باريس قيودا على الحركة ودخول أراضيها.

وترى فرنسا أن هذه القيود التي تم فرضها ردا على رفض الجزائر استعادة مواطنيها، هي من الأسباب التي ساهمت في رغبة الجزائر باستئناف الحوار.

مقالات مشابهة

  • محمد حجازي: فرنسا تدعم الخطة العربية وموقف مصر الداعي لعقد مؤتمر دولي لإعمار غزة
  • تفاصيل اجتماع وزير خارجية الإمارات مع نظيره الإسرائيلي
  • عبدالله بن زايد يستقبل وزير خارجية إسرائيل وهذا ما قاله عن الوضع في غزة
  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير خارجية إسرائيل الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة
  • تصريح من وزير الخارجية الأمريكي:لن نسمح للحوثيين في السيطرة على البحر الأحمر!
  • وزير خارجية فرنسا يبحث في الجزائر إزالة التوتر
  • وزير خارجية إيران : المفاوضات المباشرة مع من يهدد لن يكون لها معنى
  • وزير خارجية أمريكا: الأسواق تنهار بسبب رسوم ترامب الجمركية الجديدة ولكنها ستتكيف
  • "البيجيدي" يطلب وزير التجارة إلى البرلمان بهدف تحديد تأثير رسوم ترامب التي بقيت في حدها الأدنى على صادرات المغرب
  • مؤتمر صحفي للأمين العام لحلف الناتو عقب اجتماع وزراء خارجية الحلف