في حلقة خاصة عن الغناء السيناوي من ملعب الفن الليلة علي الهواء مباشرة في تمام الساعة الحادية عشرة مساء على راديو أون سبورت إف إم ، و الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفي عمار، يحل الكاتب الصحفي و الإعلامي أحمد عطالله مقدم برنامج " مصر تغني " على شاشة القناة الأولي ، ضيفا ليكشف العديد من الأسرار و الكواليس عن الغناء السيناوي و ما يميزه عن ألوان الغناء الأخرى في بر مصر.

كما يتحدث عطالله عن الفرق بين غناء بدو سيناء ، عن أغاني بدو مطروح و من أين جاءت الموسيقي السيناوية بشكل عام.كما يتطرق عطا لله في الحديث و يبرز الفرق بين أغاني شمال و جنوب سيناء ، و أشهر مطربي سيناء و هو " حميد إبراهيم".كما يبرز عطالله دور فرقة الجركن السيناوية في الحفاظ علي تراث و موسيقي أهالينا في سيناء الحبيبة.

 

يذكر أن برنامج ملعب الفن يذاع يومي السبت و الأحد من كل أسبوع ، على راديو أون سبورت إف إم ، علي الهواء مباشرة في تمام الساعة الحادية عشرة مساء ، و يقدمه الكاتب الصحفي مصطفي عمار و يرأس تحريره أشرف شرف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ملعب الفن مصر تغني مصطفى عمار

إقرأ أيضاً:

هل هناك علاقة بين العمل الصحفي والعلوم الاجتماعية؟

يرتبط عمل الصحفي ارتباطا وثيقا بالعلوم الاجتماعية عامة وبالسوسيولوجيا خاصة لا سيما أن هناك تداخل في الأسئلة والإشكالات والمواضيع المتناولة من جهة وتشابه المقاربات والآليات والأدوات الميدانية المعتمدة من جهة أخرى.

فيما يمت إلى الإشكالات فهي غالبا تتعلق بالديناميات المجتمعية في علاقتها بحقول بعينها كحقل السياسة والثقافة والاقتصاد والرياضة والفن والحرب والنزاعات … وهذه الحقول مجتمعة يتم التعاطي معها من خلال منهجية وأدوات تعتمد في السوسيولوجيا من قبيل المقابلة والاستمارة والملاحظة بالمشاركة والانغماس وتحليل المضمون وجمع المعطيات الإحصائية وتحليل التقارير الدولية…

من هذه الزاوية هل يمكن للتداخل والترابط والتشابه في المواضيع والمنهجية أن يفضي إلى توازي في مستوى اللغة وطبقات الخطاب ونمط التحليل ويأثر في مآلات الكتابة والسرد الصحفي؟

للإجابة على هذا التساؤل من الضروري التمييز بين مستويين من الكتابة، الأولى أكاديمية والثانية صحفية. فالأولى التي تتماشى مع السوسيولوجيا تقتفي المصادر والمراجع والإحالات في أفق التوصيف والفهم والتفسير والتأويل بالاعتماد على منهج ومنهجية وإطار نظري لضبط المسافة الموضوعية مع أسئلة البحث.

أما الثانية فهي كتابة تروم تقديم وجهة نظر أواستكشاف آراء أو تقديم أومشاركة خبر من زاوية متفردة وذاتية بالارتكاز على منهجية تستمد أدواتها وتقنياتها من تموقع مجتمعي يفصح الصحفي على تلاوينه وأسلوبه وانسلاخه عن المألوف الخطابي من خلال اختياراته اللغوية والمعجمية والتركيبية.

انطلاقا من هذا التمييز يصبح لزاما على الصحفي موازنة الوظيفة الاختزالية للصحافة مع فاعلية وجدوى المنهجية السوسيولوجية للترافع عن القضايا والإقناع والتأثير في محيطه ومجتمعه، ذلك لأن نجاعة الأدوات والآليات الموظفة في انتاج المادة الصحفية يمكن أن تفضي إلى تبديد الغموض الذي قد يحدثه عدم الالتزام بالمسافة الموضوعية اللازمة في فعل الكتابة.

مقالات مشابهة

  • الكاتب عمرو دنقل لـ "البوابة نيوز": الرواية تستوعب إبداعي.. وأميل للفلسفة .. ولا أستطيع الكتابة فى شهر رمضان.. ولكنى أقرأ
  • قبل موقعة الليلة.. ماذا قدم محمد صلاح أمام باريس سان جيرمان؟
  • نشرة الفن| رنا سماحة تكشف مواصفات فتى أحلامها وتتحدث عن الظلم والإجهاض.. وبسمة وهبة تكشف عن حلقة نارية مع سالي عبدالسلام
  • وزير الاتصال يزور الصحفي الرياضي السابق بن يوسف وعدية
  • رامز جلال يخيف إمام عاشور ويجبره على الغناء بطريقة طريفة .. فيديو
  • عندي غزالة .. رامز جلال يجبر إمام عاشور على الغناء إيلون مصر
  • الدكتور خالد عبدالغفار في حلقة خاصة عن بناء الإنسان المصري في بودكاست "بداية جديدة"
  • الذكرى الـ102 لميلاد محمد الموجي.. رحلة مهندس الغناء الأصيل
  • هل هناك علاقة بين العمل الصحفي والعلوم الاجتماعية؟
  • بعد مطالبته بكشف قتلة يحيى موسى.. مليشيا الحوثي تختطف الكاتب الحراسي بذمار