ماجد محمد

علق الإعلامي عدنان جستنيه على خسارة الاتحاد أمام الشباب في الجولة الماضية من دوري روشن للمحترفين.

واعتبر عدنان جستنيه، أن ما يحدث في الاتحاد “مأساة”، قائلا: “إن شاء الله أحد يحن على الاتحاد ويحس بمعاناته، النادي مشكلته واضحة من بداية الموسم والكل عارف إيش اللي يصير لم تلبى كل الطلبات اللي مفروض يحصل عليها “.

وأشار إلى وجود أشياء كثيرة غير معلنة، مضيفا: “الدليل أن أنمار الحائلي رئيس النادي قال أن ليس كل ما يٌعلم يقال”.

وأضاف: “يجب أن يكون هناك تحقيق هناك سكوت يثير علامات استفهام كبيرة، الاتحاد من برا هالله هالله ومن جوا يعلم الله والوضع غير مطمئن”.

وبخصوص أزمة محمد صلاح وعدم اكتمال صفقة انضمامه للفريق، قال: “لما تكلمت عن موضوع صلاح كان وصل وكل الامور كانت مرتبة ليش يرجع الرئيس بدونه؟”.

وأشار إلى وجود مشاكل فيما يخص المعسكر، بالإضافة لمشاكل بين المدرب والإدارة حيث يريد نونو سانتو زيادة في راتبه، وغيرها من الإخفاقات.

وبخصوص استقالة رئيس النادي، قال: “أنمار الحائلي لا يستطيع تقديم استقالته لأنه لا يملك القرار والجمهور فقد الثقة في الإدارة والمدرب”.

عدنان جستنيه: #أنمار_الحائلي لا يستطيع تقديم استقالته لأنه لا يملك القرار والجمهور فقد الثقة في الإدارة والمدرب#الرياضة_في_أسبوع @Adnan_Jas@hazimalghamdi88 pic.twitter.com/R8GQ584Owj

— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) November 4, 2023

عدنان جستنيه: ما يحدث في #الاتحاد مأساة.. "من برا هالله هالله ومن جوا يعلم الله"#الرياضة_في_أسبوع @Adnan_Jas@hazimalghamdi88 pic.twitter.com/ZIzQyLRuL5

— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) November 4, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد دوري روشن عدنان جستنيه عدنان جستنیه فی أسبوع

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. كميات النفط المصدّر من الإقليم رغم إيقاف التصدير: لا أحد يعلم أين تذهب العائدات! - عاجل

بغداد اليوم -  أربيل

أكد النائب الكردي السابق كاوه محمد، اليوم الأربعاء (15 كانون الثاني 2025)، أن إقليم كردستان يبيع يوميا بحدود 300 ألف برميل من النفط "عائداته غير معلومة".

وقال محمد في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "بالرغم من قرار وقف تصدير النفط عبر ميناء جيهان، لكن الإقليم يبيع يوميا 300 ألف برميل من النفط، عبر الشاحنات، ولا أحد يعلم أين تذهب عائدات البيع، ولا تدخل ميزانية الإقليم".

وأضاف أنه "أيضا لا توجد شفافية في قضية إيرادات المنافذ الحدودية والإيرادات الداخلية، ولا يوجد إعلان لها، بالتالي فإن حكومة إقليم كردستان تتحمل الجزء الأكبر من مشكلة الرواتب التي يعاني منها الإقليم، كونها لا تعلن عن عائدات النفط، وعائدات المنافذ، ولا تمتلك شفافية في هذا الأمر".

وبحسب تقارير صحفية، فإنه يتم إنتاج أكثر من (300 ألف) برميل من النفط يوميا في الإقليم، منها (200 ألف) برميل يتم نقلها إلى إيران وتركيا عبر الصهاريج والباقي يتم بيعه داخل الإقليم، وتقدر العائدات النفطية بنحو (340 مليون دولار) شهريا وأكثر من(4 مليارات دولار) في عام 2024. 

وإذا قمنا بتحليل متوسط إيرادات وإنتاج الحقول النفطية في إقليم كردستان وفقا للمعلومات الصحفية والرسمية، ففي المتوسط تم إنتاج  أكثر من (300 ألف) برميل نفط يوميا من الحقول النفطية بإقليم كردستان بإجمالي (110 ملايين) برميل نفط سنويا، المعلومات تشير أن برميل نفط في الإقليم يباع بأقل من نصف سعر خام برنت حيث يباع البرميل الواحد بسعر(35-40 دولارا).

وتقدر الإيرادات اليومية وفق هذه الأسعار بنحو (11 مليون دولار) أمريكي، أي نحو( 399 مليون دولار) شهريا، ويقدر إجمالي الإيرادات المتأتية من بيع النفط  خلال عام 2024 بنحو(4 مليارات دولار) أمريكي بحلول نهاية عام 2024.

وبدأ نفط كردستان التدفق إلى ميناء جيهان التركي، في كانون الثاني من عام (2014)، وبلغت الكميات (300 ألف) برميل من الخام الثقيل.

وفي كانون الثاني من 2021، فعّلت الحكومة الفيدرالية دعوى ضد تركيا، كانت قد رفعتها في وقت سابق لدى محكمة تجارية تابعة لغرفة التجارة الدولية في باريس، بشأن مبيعات نفط كردستان.

وحكمت المحكمة التجارية التابعة لغرفة التجارة الدولية في باريس، لصالح بغداد ضد أنقرة، في دعوى تتهم الأخيرة بانتهاك اتفاقية خط أنابيب العراق-تركيا الموقّعة بين البلدين في عام 1973.

وجاء هذا الاتهام بسبب سماح تركيا باستقبال نفط كردستان على أراضيها، وتكرر احتجاج بغداد على بيع نفط الإقليم وكثّفت بغداد حملتها ضد الإقليم، خلال العام (2022)، عقب حكم محكمة عراقية في شباط (2022) يقضي بإشراف وزارة النفط على إنتاج النفط في كردستان.

وأرسلت شركة تسويق النفط العراقية "سومو"، التي تديرها الدولة، في آب (2022)، تحذيرًا إلى التجار باتخاذ إجراءات قانونية في حالة شراء النفط من إقليم كردستان دون موافقة بغداد.

وتتفاوض حكومة الإقليم -حاليًا- مع حكومة بغداد حول الإطار القانوني الموثوق لقطاع النفط.

وعلى الرغم من بقاء صادرات نفط إقليم كردستان معلقة خلال عام 2024، إلا أن هذا لا يعني أن الإنتاج في حقول نفط إقليم كردستان قد توقف بل استمرت الحقول النفطية في الإنتاج، ونشرت شركات النفط الأجنبية تقارير نشاطها وإنتاجها بشكل ربع سنوي.

المصدر: "بغداد اليوم"+ تقارير صحفية

مقالات مشابهة

  • عدنان الروسان يكتب : لن يكون هناك حماس … ننتظر رد Hماس
  • أحمد موسى: لا أحد يعلم مستقبل الشرق الأوسط مع وصول ترامب للحكم
  • محمد بن زايد: نهتم ببناء شراكات تنموية مع دول العالم
  • الاتحاد يحتفل بيوم ميلاد اللاعب عبدالاله العمري ..فيديو
  • علاء ميهوب: غادرت الأهلي بعد أسبوع من الاختبارات.. وثابت البطل لم يتدخل في الأمر «فيديو»
  • انطلاق أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025
  • بالأرقام.. كميات النفط المصدّر من الإقليم رغم إيقاف التصدير: لا أحد يعلم أين تذهب العائدات!
  • بالأرقام.. كميات النفط المصدّر من الإقليم رغم إيقاف التصدير: لا أحد يعلم أين تذهب العائدات! - عاجل
  • عدنان الروسان يكتب .. زمن السحيجة و الشبيحة و الذباب الإلكتروني
  • فيديو | خالد بن محمد بن زايد يبحث ورئيس وزراء نيوزيلندا تعزيز التعاون