تعرف على موقف محمد سلام من الكبير أو ي الجزء الثامن
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أثارت قرارات إدارة منصة “ شاهد” في الفترة السابقة جدلًا واسعًا بين المشاهدين والفنانين، بسبب محاولة إستبعاد الفنان محمد سلام من مسلسل “ الكبير أوي ” الجزء الثامن ولكن الفنان أحمد مكي والمنتج تامر مرسي رفضوا تلك القرارات بشدة، وذلك جاء القرار بعد إعتذار سلام عن موسم الرياض وبطولته في مسرحية “ زواج اصطناعي” وذلك تضامنًا مع أحداث غزة.
و جاء قرار الفنان أحمد مكي البطل الرئيسي للمسلسل والمنتج تامر مرسي بالرفض وأن محمد سلام جزء من هذا العمل ووجوده أساسي في العمل ولا يمكن استبعاده، مما جاء القرار برفض منصة شاهد عرض مسلسل “ الكبير أوي” الجزء الثامن على منصتها.
مسرحية “ زواج اصطناعي”
مسرحية "زواج اصطناعي" هي عمل فني مسرحي يستعرض قصة حياة شخصين يقرران الزواج بصورة اصطناعية أو مزيفة لأسباب مختلفة. قد تكون هذه المسرحية كوميدية أو درامية وتتناول مواضيع مثل العلاقات البينية، الزواج، والتضحيات.
في معظم الأحيان، تشهد مثل هذه المسرحيات تطورات مثيرة ومفاجآت طوال أحداثها، وتسلط الضوء على تأثير هذا الزواج الاصطناعي على الحياة الشخصية للشخصيات المشاركة. تكون المسرحيات من هذا النوع غالبًا محط اهتمام الجمهور نظرًا للعناصر المشوقة والمواقف الكوميدية أو الدرامية التي تتضمنها.
هذا النوع من المسرحيات يمكن أن يعكس مشكلات وتحديات معاصرة في مجتمعنا ويوفر منصة لاستكشاف العديد من القضايا الاجتماعية والإنسانية بطريقة ممتعة وتعليمية.
مسرحية زواج اصطناعي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان أحمد مكي موسم الرياض مسلسل الكبير اوي موقف محمد سلام مسرحية زواج اصطناعي الفنان محمد سلام منصة شاهد زواج اصطناعی
إقرأ أيضاً:
المغرب يتقدم إلى المركز الثامن في مؤشر أداء تغير المناخ 2025
صعد المغرب إلى المركز الثامن في مؤشر أداء تغير المناخ (CCPI) 2025، حسبما أعلن يوم الأربعاء خلال انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP29) في باكو. الموقع الريادي للمغرب في مكافحة تغير المناخ عالميا، عزز تمركزه على مستوى إفريقيا والعالم العربي، حيث يحتل المركز الأول. ويسلط مؤشر أداء تغير المناخ، الذي يقيم الأداء المناخي لـ 63 دولة بالنظر إلى انبعاثات الغازات الدفيئة والطاقة المتجددة واستهلاك الطاقة والسياسات المناخية، الضوء على التزام المغرب بالتنمية المستدامة. و يعد هدف الوصول إلى 52% من الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة لديها بحلول عام 2030، إلى جانب التقدم في مشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، من العوامل الرئيسية في هذا التحسن في وضع المغرب. ويضع هذا التقدم المملكة متفوقة على البلدان التي تعتبر تقليديا رائدة في مجال إزالة الكربون، مثل ألمانيا (16)، والنرويج (9) والسويد (11). و يعترف تقرير CCPI بالمغرب كلاعب إقليمي رئيسي في الحد من غازات الدفيئة والتنمية المستدامة. ويؤكد المؤشر، وهو أداة مستقلة تعمل على تحليل السياسات المناخية لكل دولة على حدة والاتحاد الأوروبي ككل، نجاح الاستراتيجيات المغربية في التحول نحو الحياد الكربوني.