وقع الاختيار عليهم.. برلماني يكشف مفاجأة جديدة بشأن الـ14 ألف معلم
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكد النائب إيهاب منصور وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، أن الدولة قررت مواجهة العجز في عدد المعلمين بالمدارس، وأنه تم اتخاذ قرار بتعيين 150 ألف معلم على مدار 5 سنوات.
وأضاف وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، خلال حواره ببرنامج” من أول و جديد” المذاع على قناة ” الحدث اليوم” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أنه خلال عامين تم اختيار 28 ألف معلم من خلال مسابقة 30 ألف معلم، وأنه من الـ 28 ألف الذي وقع الاختيار عليهم خلال عامين تم استبعاد 14 ألفا وقبول 14 ألفا.
ولفت إلى أن الـ 14 ألف معلم الذي وقع الاختيار عليهم لم يتم استلام عملهم، على الرغم من أن الدراسة بدأت وأن شهر 11 قد بدأ، وأن الـ 14 ألفا الذين تم استبعادهم لم يعلم أحد سبب الاستبعاد، رغم الطلبات الكثيرة لـ وزير التربية والتعليم.
وأشار إلى أن الكثير من الـ 14 ألف معلم الذين تم استبعادهم خاضوا تدريبات واختبارات كثيرة، وتحملوا أموالا كثيرة طوال عامين، وبعد ذلك تم استبعادهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب ألف معلم
إقرأ أيضاً:
برلماني: قمة الدول الـ8 النامية انطلاقة جديدة لتعزيز التعاون الاقتصادي
قال النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بحزب حماة الوطن، إن إعلان القاهرة الصادر عن قمة منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي يُعد نقلة نوعية في مسار التكامل الإقليمي بين هذه الدول، موضحًا أن التركيز على القطاعات الناشئة مثل التجارة الرقمية والتكنولوجيا المالية يعكس رؤية مستقبلية طموحة لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.
قمة منظمة الدول الثماني الناميةوأضاف نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ، في بيان له، أن الكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة وضعت أسسًا جديدة للتعاون المشترك، حيث أكدت على ضرورة تعزيز العدالة التنموية والسلام العالمي، بالإضافة إلى مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل لوقف المعاناة التي تواجه شعوب المنطقة، وعلى رأسها الشعبان الفلسطيني واللبناني، في ظل التوترات المتصاعدة.
تطوير البنية التحتية الرقميةوأشار إلى أن خارطة الطريق العشرية للفترة 2020-2030، التي تم تبنيها خلال القمة، تعد بمثابة إطار عملي لتحقيق التنمية المستدامة، خاصة فيما يتعلق بدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وتطوير البنية التحتية الرقمية، ما يسهم في تمكين الدول الأعضاء من بناء اقتصادات أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع المتغيرات.
واختتم حديثه بالإشادة بدور مصر الريادي في قيادة هذه الجهود، مؤكدًا أن استضافة القاهرة للقمة يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرتها على توجيه الأجندة التنموية العالمية، وتحقيق شراكة متوازنة بين دول الجنوب بما يخدم مصالح شعوبها ويدعم استقرارها.