ورد للتو.. الناطق الرسمي لأنصار الله يطلق تصريحاً هاماً ويوجه دعوة عاجلة للقيام بهذا الأمر (تفاصيل)
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء
أكد الناطق الرسمي لأنصار الله، محمد عبدالسلام، أن العرب مطالبون بتحمل المسؤولية ودعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لتحقيق حقوقه المشروعة.وقال عبد السلام في منشور له على منصة (X) اليوم السبت، “كان يفترض في لقاء عمّان أن يسمع وزير الخارجية الأمريكي مواقف حازمة وتلويحا باستخدام أوراق القوة ولو بالحد الأدنى”.
العرب مطالبون أكثر من أي وقت بتحمل المسؤولية إزاء أهل غزة ودعم الشعب الفلسطيني بكل وسيلة حتى نيل حقوقه المشروعة، وكان يفترض في لقاء عمّان أن يسمع وزير الخارجية الأمريكي مواقف حازمة وتلويحا باستخدام أوراق القوة ولو بالحد الأدنى، أما التسول من الأمريكي أن يتفضل بحماية أطفال غزة فلن…
— محمد عبدالسلام (@abdusalamsalah) November 4, 2023
وأضاف أن التسول من الأمريكي أن يتفضل بحماية أطفال غزة لن يفيد ذلك للأسف إلا في مزيد من ارتكاب المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين
وشدد على ضرورة أن يدرك بلينكن أن دائرة الصراع سوف تتسع طالما استمرت أمريكا في منح “إسرائيل” ما تريد من الوقت لمواصلة جرائم الإبادة في غزة.
تجدر الإشارة إلى أن العدو الصهيوني مستمر في جرائمه البشعة على قطاع غزة، حيث بلغت حصيلة العدوان بحسب ما أعلنت عنه وزارة الصحة اليوم، 9488 شهيداً منهم 3900 طفل و2509 نساء، إضافة إلى إصابة 24158 فلسطينياً بجراح مختلفة.
#العدوان الإسرائيلي على غزةً#اليمن#معركة طوفان الأقصى#ناطق أنصار اللهمحمد عبدالسلامالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
نبيه بري يكشف تفاصيل المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل
كشف رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، يوم الجمعة 15 نوفمبر 2024 تفاصيل المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار بين حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، وإسرائيل التي تشن عدوانا غاشما منذ أسابيع.
وقال رئيس البرلمان اللبناني، إنه تسلم المقترح الأمريكي، نافيا أن يكون هذا المقترح يتضمن أي نوع من حرية الحركة للجيش الإسرائيلي في لبنان.
وأوضح بري في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن الأمريكيين وغيرهم يعرفون أنه أمر غير مقبول ولا يمكن حتى النقاش فيه بالمبدأ، وأنه لا يمكن أن نقبل بأي مس بسيادتنا، كما نفى بري أن يكون المقترح متضمناً نشر قوات أطلسية أو غيرها في لبنان.
وأشار إلى أن المقترح الأمريكي يتضمن نصا "غير مقبول لبنانياً"، وهو مسألة تأليف لجنة إشراف على تنفيذ القرار 1701، تضم عدداً من الدول الغربية.
وتابع "هناك نقاش دائر الآن حول الآلية البديلة المقترحة، ونحن لن نسير فيها، فهناك آلية واضحة موجودة لا مانع من تفعيلها"، في إشارة منه إلى القوة الدولية العاملة في جنوب لبنان، التي تتولى مراقبة تنفيذ القرار الصادر في أعقاب حرب عام 2006.
وحرص بري على تأكيد أن النقاش جار بالفعل حول هذه التفاصيل، وأن "الشغل ماشي والجو إيجابي والعبرة بالخواتيم"، وأشار إلى أن قدوم المبعوث الأمريكي آموس هوكستين إلى لبنان "رهن بتطور المفاوضات وتقدمها".
ورداً على سؤال عن استهداف إسرائيل مسقط رأسه في بلدة تبنين في جنوب لبنان، ومنطقة الغبيري والشياح وبرج البراجنة التي تعد مناطق مؤيدة تقليدياً لبري، قال رئيس مجلس النواب اللبناني، "يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتقد أنّه عندما يريد تنازلاً من شخص ما يقسو عليه، لكنه يبدو أنه لا يعرف مع من يتعامل، وأن هذه أمور لا تسير معنا".