اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: قلقون من استمرار تدهور الأوضاع بـ«غزة»
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسى»: قلقون من استمرار تدهور الأوضاع بـ«غزة»
- الرئيس لـ«ماكين وميقاتى»: يجب وقف التصعيد العسكرى الإسرائيلى وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وفقاً للمرجعيات الدولية المعتمدة
- تحركات مصرية مكثفة لحماية الفلسطنيين
- «شكرى» فى اجتماع وزارى «عربى - أمريكى»: نرفض التهجير ونطالب بوقف فورى لإطلاق النار سياسيون: «القاهرة» كلمة السر فى أى حل يتعلق بالقطاع
- «التحالف الوطنى» يطلق القافلة الثانية لإغاثة الأهالى
- «الصحة»: استمرار علاج المصابين
- «الرى»: لا تهاون مع أى تعديات على النيل
- «سويلم»: حملات إزالة فورية فى المهد بالتنسيق مع المحافظات ووزارة الداخلية
- الفريق أسامة عسكر يشهد تنفيذ نشاط تدريبى للجيش الثانى الميدانى
- رئيس أركان حرب القوات المسلحة يشيد بالأداء المتميز والكفاءة القتالية العالية للجنود
- ثمّنوا دعم زملائهم المصريين.
- طلاب فلسطينيون: مصر الأهل والسند
- «شعت»: تلقيت دعماً كبيراً من زملائى.. و«راما»: ساندونى مادياً.. و«وائل»: شكراً لأم الدنيا لما تفعله
- «كريم»: أدرس الطب لمداواة جراح بلادى.. ومصر تدعم فلسطين بقوافل إغاثة ونتمنى أن تنجح جهود التهدئة
- «بتول»: مبادرة الجامعة بتأجيل دفع المصروفات والامتحانات كانت طيبة
- مبادرات شعبية لمساندة الطلاب مادياً وتوفير الرعاية الطبية لهم مجاناً
- جامعات قررت إعفاءهم من الرسوم و«التعليم» خفّضت المصروفات 20%
- صوتك وصل
- اللجنة الطبية لمجلس الوزراء: الاستجابة لـ7815 حالة و1796 قرار علاج على نفقة الدولة خلال 9 أشهر
- قوافل طبية فى قرى «حياة كريمة».. و«مدبولى»: تعاون مع مختلف الجهات لتوفير رعاية للمواطنين
- أزمة الزمالك واستعدادات الأهلى
- حالة غضب فى «الأبيض» ضد «فتوح والزنارى وصبحى» والمجلس يبحث عن حلول لأزمة فريق الكرة
- «كولر» يتحدى إجهاد لاعبى «الأحمر».. ويقرر إراحة «عبدالمنعم وهانى وتاو وديانج وأفشة» أمام سيراميكا
الصفحة الثانية
- طلاب فلسطينيون فى مصر «كفاح وتفوق وحنين للأرض»
- ثمّنوا دعم زملائهم فى الجامعات.. وتمنوا انتهاء الحرب فى بلادهم
- الدارسون فى الجامعات: نتمسّك بالأمل.. ومصر «الأهل والسند»
- «حمد»: قلوبنا موجوعة والحرب أتت على الأخضر واليابس.. و«وائل»: شكراً لأم الدنيا على كل ما تفعله.. و«بتول»: مبادرة الجامعة بتأجيل دفع المصروفات كانت طيبة
- «شعت»: تلقيت دعماً كبيراً من زملائى المصريين.. و«راما»: دعمونى مادياً
- طالب الإعلام: «جمعيات خيرية تكفلت بالمصروفات بعد انقطاع دعم الأهل»
- طالبة الماجستير: «بيتنا اتقصف فى الأيام الأولى للعمليات»
- «عدى»: الاحتلال الإسرائيلى منعنا من التواصل مع أهالينا
- «إيناس»: جئت إلى مصر قبل الحرب بأسبوع.. وسأعود
الصفحة الثالثة
- مؤسسات ومبادرات شعبية تمد يد المساعدة للطلاب: «الدم واحد»
- «صُناع الخير» تتكفل بالمصروفات الدراسية لـ500 طالب.. و«مصر للتنمية» توفر الكشف الطبى «أون لاين».. و«طب عين شمس» توفر لهم جلسات دعم نفسى
- «رنا» تطلق حملة بالإسكندرية لرعايتهم.. وأطباء بالدقهلية يرعون الطلاب صحياً.. و«إيمان»: أقل حاجة نقدمها ليهم هى الدعم «كل واحد فى تخصصه»
.. - وجامعات قررت إعفاءهم من رسوم شهادات القيد.. وتأجيل امتحانات بعض الكليات
- «المنوفية»: نشملهم بالرعاية الاجتماعية والعلمية.. و«التعليم العالى»: تخفيض مصروفات الوافدين 20% والعلاج مجاناً.. وحملات تبرع بالدم للأشقاء
- استشارى نفسى: التعايش مع الحياة والابتعاد عن العزلة ضرورة لتجاوز المحنة
- «فرويز»: متابعة أخبار الحرب تؤدى إلى ضغط نفسى هائل.. والاكتئاب المستتر يؤدى إلى أمراض عضوية
«أميرة» فقدت شقيقها: تعاهدنا أن نعيش ونموت معاً
- طالبة الصيدلة: «الوضع كارثى وأفراد عائلتى بيشربوا مياه مالحة»
«كريم» يواجه الألم بالعلم: أدرس الطب لمداواة الجراح
طالب الطب: مصر تدعم فلسطين بقوافل إغاثة.. ونتمنى أن تنجح جهود التهدئة
الصفحة الرابعة
- مصر.. تحركات مكثفة لحماية الفلسطينيين
- «شكرى» فى الاجتماع الوزارى «العربى - الأمريكى»: نرفض التهجير القسرى للفلسطينيين من أرضهم ونطالب بوقف فورى لإطلاق النار
- الاحتلال الإسرائيلى يواصل المجازر ضد المدنيين ويستهدف النازحين.. وعشرات الشهداء والجرحى جرّاء قصف المستشفيات وسيارات الإسعاف بـ «غزة»
- عدد الشهداء يرتفع إلى 9 آلاف و425 فى قطاع غزة.. و147 فى الضفة الغربية
- وزير الصحة: نستقبل يومياً 50 مصاباً فلسطينياًوالكسور والحروق وبتر الأطراف أبرز الإصابات
- «عبدالغفار»: أجرينا 50 عملية جراحية.. و«عاشور»: المستشفيات الجامعية جاهزة لاستقبال الجرحى
«- التحالف الوطنى»: إطلاق المرحلة الثانية من قوافل إغاثة «غزة»
«- الهيئة الإنجيلية»: 42 طناً من المواد الغذائية و«مصر الخير»: تقديم خدمات إعاشة لمرافقى المصابين
- سياسيون: تحركات دبلوماسية لوقف الحرب.. و«القاهرة» كلمة السر فى أى حل يتعلق بالقطاع
- «بدر الدين»: مصر تحشد العالم لإجبار إسرائيل على إدخال المساعدات.. و«نجاح»: القيادة السياسية هى حلقة الوصل بين العالم وفلسطين
الصفحة الخامسة
- «المركزى» يثبت «الفائدة» ويضع خفض التضخم لـ7% نُصب عينيه
- لجنة السياسة النقدية تبقى على الأسعار عند مستوى 19.25%و 20.25% للإيداع والإقراض بعد مؤشرات اقتصادية إيجابية داعمة
- «الأهلى» تطلق برنامجاً جديداً للتمويل العقارى بتسهيلات تنافسية
- بنك مصر و«كاتدرائية العباسية» يوقعان بروتوكولاً لـ«الدفع الإلكترونى»
- المصرف المتحد: قدمنا 26 مبادرة ومشروعاً أخضر
- تعاون بين QNB وجامعة بدر لتعزيز التجربة المصرفية للطلاب
- «الزراعى» يتعاون مع «اتصالات مصر» لمد تغطية المحمول للريف
- «CIB» يحتفل بذكرى إطلاق «المبادئ المصرفية»
الصفحة السادسة
- الاستجابة لـ7815 حالة.. و1796 قرار علاج على نفقة الدولة خلال 9 أشهر
- اللجنة الطبية لمجلس الوزراء «صوتـك واصـل»
- تلبية نداءات المستغيثين.. مهمة «ناجحة» عمرها 7 سنوات
- «مدبولى»: تعاوُن مع مختلف الجهات لتوفير رعاية طبية للمواطنين.. ورئيس «الشئون الطبية»: تنظيم قوافل طبية فى قرى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» والقرى الأكثر احتياجاً
- «المصرى»: نسهم فى نفقات علاج «زرع النخاع» للمحتاجين بالتعاون مع وزارة الصحة
- المستشار الطبى لرئيس الوزراء: نتعامل مع أى استغاثة.. «اللى عنده مشكلة مالهاش حل يكلمنا»
- نرصد حالات من ذوى الهمم تحتاج إلى أجهزة تعويضية وتركيب أطراف صناعية على نفقة الدولة
الصفحة السابعة
- على صفيح ساخن.. مجلس الزمالك يجتمع اليوم.. قرارات صارمة منتظرة بشأن اختفاء ثلاثى الفريق.. ويحسم مصير «أوسوريو» بعد نزيف النقاط
- التدوير مستمر.. «كولر» يتحدى إجهاد اللاعبين فى الأهلى.. وتغييرات جديدة أمام سيراميكا.. والسويسرى يحدد اختياراته فى «ميركاتو 2024»
- ختام قوى.. 3 مباريات فى آخر أيام الجولة السادسة من دورى NILE
- 13 نقطة فقط.. صدمة عربية لـ«صلاح» فى سباق «بالون دور».. و«ميسى» الأفضل بـ462 صوتاً
الصفحة الثامنة
- أقدم محل قصب فى شبرا.. «عم حسن»: مابحاسبش الزباين فى رمضان
- أسرار صناعة الخيم البدوية.. ملاذ أبناء القبائل فى صحراء مصر
- «مارينا» فانوس سحرى للأمهات.. علاج بالفن وتبسيط المناهج بـ«القماش»
- «جهاد» قلبه فى مصر وأهله فى غزة: «مراتى وعيالى مصبرينِّى»
- «حنان»: «صوت وصورة» كشف زيف الذكاء الاصطناعى
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن غدا عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
كيف يتداول الغزيون أخبار وخيبات استمرار الحرب لـ 3 سنوات؟
تتجه حرب الإبادة الإسرائيلية الحالية ضد قطاع غزة للاستمرار على تقويم ثلاث سنوات بعدما بدأت في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتتواصل طوال عام 2024، ومع ترجيحات بالتوصل إلى صفقة تبادل ووقف إطلاق نار قبيل تولي ترامب للإدارة الأمريكية في 20 كانون الثاني/ يناير 2025.
وطوال هذه الفترة جرت العشرات من محاولات وقفها والعديد من الأخبار والمصادر التي رجحت قرب انتهائها وإجراء صفقة تبادل أسرى في وقت معين.
وتعد الحرب الحالية هي الأطول في سلسلة من تصاعد العدوان الإسرائيلي ضد قطاع غزة في أربع مناسبات بارزة منذ عام 2008، وما تخللها العديد من فترات التصعيد المحدودة، وتأتي في المرتبة الثانية في طولها حتى الآن بعد أحداث النكبة الفلسطينية الممتدة على طول سنة وسبعة شهور.
ورغم أن إدارة بايدن تتحدث عن "جهود جدية أكبر" من أجل التوصل التوصل إلى اتفاق لوقف النار وتبادل الأسرى بتعاون مع إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، وصدور تصريحات عن نتنياهو أن "الظروف باتت مهيأة" لذلك، ينظر العديد من الفلسطينيين لهذه "الجهود" بعين التشاؤم وحتى السخرية في كثير من الأحيان.
"هدية الكرسماس"
يقول محمود (35 عاما) إنه يتذكر الأخبار التي تحدثت في بداية الإبادة أن الاتفاق ونهاية الحرب وتحقيق "الأهداف الإسرائيلية" لن يتم حتى بداية العام الجديد، وكان الحديث حينها عن بداية عام 2024، موضحا وقتها كان "مجرد تصور هذا السناريو".
ويضيف محمود لـ"عربي21" أنه في ذلك الوقت "كانت الأحاديث فيما بيننا: سننتظر 3 شهور؟ كيف يمكن أن نبقى هكذا لـ3 شهور بعيدا عن بيوتنا وبدون أي أمتعة أو مقومات للحياة، كيف ممكن نبقى عند بعض الأقارب الذين استضافونا في الجنوب لـ3 شهور!؟".
ويؤكد "طبعا لم نكن نعرف أن هذه الشهور الثلاثة التي كنا نراها فترة كبيرة سيزيد عليها أكثر من سنة كاملة، ولم نكن نعرف أن خشيتنا من الشتاء خارج بيوتنا وفي الخيام ستتكرر، وأن كل من استضافنا في جنوب القطاع بعد عمليات النزوح الكبيرة من مدينة غزة سينزح معنا مع العمليات العسكرية في مدينتي خانيونس ورفح".
ويوضح "طبعا هذه الآمال أو حتى التمنيات كانت مبنية على الأخبار التي تحدثت أن بايدن أعطى إسرائيل مهلة حتى نهاية عام 2023 كسقف زمني لإنهاء الحرب في غزة، والمشكلة أنه إحنا صدقنا، والمضحك أنه كنا نعتقد أنه من شهر 10 حتى نهاية عام 2023 مدة طويلة".
ويشير إلى أن بعض الأمور التي نسخر منها حاليا هي الأحاديث المتداولة في ذلك الوقت بـ"أن بايدن لا يريد أن يأتي الكريسماس (أعياد الميلاد) والحرب مستمرة في غزة، بصراحة لا أعرف من أي جاءت هذه المعلومة، وما هو العشم الذي كان لدينا في أن العالم سيقدم لنا هدية في رأس السنة".
رمضان والأضحى
يقول نبيل (52 عاما) إنه طالما كان ينتظر مرور شهر رمضان على غزة دون حدوث حرب أو تصعيد أو أي أمور تنغص أجواء العبادة والشهر الفضيل الفريدة، مضيفا كنت أقول لنفسي "رمضان هذه السنة حيكون غير وتوقيته شتوي ممتاز.. الصيام خفيف وقصير والليل طويل".
ويضيف نبيل لـ"عربي21" أنه فعلا "رمضان كان في 2024 مختلف تماما عن أي رمضان مر عليا في حياتي كلها، وفي الشهور الأولى من الحرب كنا نحكي أنه مستحيل نرمضن في رفح ولما يجي رمضان إن شاء الله بنكون في بيتنا بغزة".
ويوضح "الحمد لله مر علينا رمضان والعيد وإحنا في رفح، وصراحة الآن صرت أقول وين يوم من أيام رفح بعد المعاناة التي نعيشها حاليا وسط نقص الغذاء والطحين والعيش في خيمة، على الأقل وقت رفح كنت في بيت محمي من الشتاء والمطر والصيف والحر الشديد".
ويشير إلى أنه بعد ذلك ظهرت عبارات أخرى "مستحيل يمر علينا عيد الأضحى الحرب لسة شغالة"، وطبعا مثل الكثير من "المراحل الزمنية والمناسبات كنا نتمنى الحرب تنتهي قبل حلولها، وكان عيد الأضحى وغيره مجرد أيام عادية من الحرب المستمرة".
"الاثنين المقبل"
تقول ياسمين (38 عاما) إنها لم تعد تتابع أخبار المفاوضات وقرب التوصل إلى هدنة أو وقف إطلاق النار بتلهف منذ تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن في نهاية شباط/ فبراير 2024 وأنه "من المحتمل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة مطلع الأسبوع المقبل يوم الاثنين".
وردا على سؤال حول الموعد المحتمل للهدنة، أوضح بايدن أثناء زيارة إلى نيويورك أن "مستشاري للأمن القومي يقول لي إننا قريبون، نحن قريبون، ولم ننته بعد. وآمل أنه بحلول الاثنين المقبل سيكون هناك وقف لإطلاق النار".
وتضيف ياسمين لـ"عربي21" الناس "تأملت بانهاء الحرب حينها.. قالت خلص ما في شيء أوضح من هيك، بايدن حدد يوم لوقف إطلاق النار، وطبعا الناس أصابها إحباط بعد هذا التصريح لما استمرت الحرب، والناس أيضا معذورة لأنه رئيس أقوى دولة في العالم طلع ولد".
وتوضح "من بعد خيبة الأمل هذه صارت القصة المشهورة والمتدوالة بين الناس أنه الوفود تصل القاهرة والدوحة آخر الأسبوع ويبدأ الحكي عن المفاوضات، ويوم الجمعة بصير الحكي أنه يوجد بوادر إيجابية، ويوم السبت يتم نفي كل الأخبار وتظهر مصطلحات فجوة كبيرة بين الطرفين في المطالب".
ومع تزايد الأحاديث الإسرائيلية عن قرب إبرام صفقة التبادل مع حماس، قدرت مصادر مطلعة على تفاصيل المفاوضات أن الصفقة أصبحت قريبة، ورغم بقاء جدل بين الطرفين حول هوية الأسرى وعددهم، فإن هناك اتفاقا على إطلاق سراح النساء والأطفال والمسنّين.
ويبقى الآن تحديد عدد الشباب الذين سيتم تعريفهم بأنهم مرضى، مع خلافات أخرى حول هوية الأسرى الفلسطينيين الكبار الذين سيضطر الاحتلال لإطلاق سراحهم، وأين سيتم نقلهم.
ونقل رونين بيرغمان، خبير الشؤون الاستخبارية بصحيفة "يديعوت أحرونوت"، عن مسؤول إسرائيلي كبير مطلع على مفاوضات صفقة التبادل مع حماس، قوله إن "الجانبين أقرب من أي وقت مضى للاتفاق، لأن كليهما يتصرف بموجب موعد نهائي، وهو دخول الرئيس دونالد ترامب للبيت الأبيض، ما يعني أن القاسم المشترك لجميع الأطراف المعنية هو أن الوقت قد حان، ويجب أن ينتهي".