«أبوعبيدة» يعلن تدمير 24 آلية عسكرية إسرائيلية.. ويؤكد: نخوض حربا سيخلدها التاريخ
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قال أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، إن الشعب الفلسطيني يتعرض لإبادة ممنهجة من عدو أمن العقوبة من عالم تحكمه شريعة الغاب.
وأضاف «أبو عبيدة»، في كلمة له، اليوم السبت: «مجاهدونا يقاتلون في محاور تقدم العدو بشمال غرب مدينة غزة وجنوبها وبيت حانون، ودمروا 24 آلية عسكرية إسرائيلية».
وتابع الناطق باسم كتائب القسام: «وجهنا ضربات بصواريخ موجهة مضادة للدروع تجاه الآليات العسكرية الإسرائيلية، وأدخلنا خلال اليومين الماضيين قذائف الياسين التي استهدفت القوات المتحصنة بالبنايات».
وأكمل أبو عبيدة، الناطق العسكري باسم كتائب القسام: «نخوض حربا غير متكافئة لكنها ستدرس في العالم وسيخلدها التاريخ، مقاتلونا يواصلون الالتفاف خلف قوات العدو ويلتحمون من المسافة صفر مع جنوده».
اقرأ أيضاًأبو عبيدة: قصف الاحتلال لغزة أدى إلى مقتل 50 أسيرًا إسرائيليًا حتى الآن
تُرعب كيان الاحتلال.. ما هي لعنة العقد الثامن التي تحدث عنها أبو عبيدة؟
«زلزل قلوب الصهاينة».. من هو أبو عبيدة قائد طوفان الأقصى الذي أرعب الاحتلال؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبو عبيدة أبو عبيدة الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبوعبيدة أبوعبيدة الناطق باسم كتائب القسام كتائب القسام أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
حماس: المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش العدو في بيت لاهيا تصعيد خطير
أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن مجزرة العدو في بيت لاهيا واستهدافه لمدنيين وصحفيين، “تصعيد خطير” يعكس استهتاره بالمواثيق الدولية.
وقالت حركة “حماس” في بيان لها تعقيبًا على مجزرة بيت لاهيا، اليوم، إن ما حدث يُعد استمراراً لجرائم الحرب التي يرتكبها العدو بحق شعبنا الفلسطيني.
وأكدت أن استشهاد 9 من المدنيين، بينهم عددٌ من الصحفيين “تصعيد خطير يعكس إصرار الاحتلال على مواصلة العدوان والاستهتار بكافة القوانين والمواثيق الدولية”.
وجاء في بيان حماس: “إن هذا التصعيد الإجرامي، وما يرافقه من قتلٍ متعمد وقصفٍ همجي في مختلف مناطق القطاع، يؤكد مجدداً نية الاحتلال الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار”.
وحذرت من أن العدو “يتعمد تخريب أي فرصة لاستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار والتهدئة في غزة، وتبادل الأسرى، في تحدٍّ سافر للوسطاء والمجتمع الدولي”.
وشددت “حماس” على أن تصاعد جرائم العدو، التي أودت بحياة أكثر من 150 شهيداً منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في يناير الماضي، يضع الوسطاء الضامنين، والأمم المتحدة، وكافة الأطراف المعنية أمام مسؤولياتهم السياسية والقانونية لوقف هذه الجرائم البشعة.
وطالبت بمنع العدو من مواصلة عدوانه بحق الشعب الفلسطيني، “ومحاسبة مرتكبي الجرائم النازيين”.
ودعت حركة “حماس”، الوسطاء للتحرك العاجل والضغط على مجرم الحرب نتنياهو؛ المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، لإلزامه بما تم الاتفاق عليه، والمضي قُدماً في تنفيذ مراحل وقف إطلاق النار.
ونوهت إلى أن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو وأعضاء حكومته “الفاشيون” يتحملون مسؤولية تعطيل مراحل وقف إطلاق النار، وإطالة أمد معاناة الأسرى وعائلاتهم.