ريان المبطي بطلاً لكأس التحدي للقدرة والتحمل بالعلا
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
توج مدير الرياضات التراثية بالهيئة الملكية لمحافظة العلا عبدالله بن عبدالكريم الشمري, الفارس ريان المبطي، بطلاً لسباق كأس التحدي للقدرة والتحمل، لمسافة ١٢٠ كم، الذي انطلقت منافساته صباح اليوم، على ميادين قرية الفرسان بمحافظة العلا، بتنظيم من الهيئة الملكية لمحافظة العلا وإشراف الاتحاد السعودي للفروسية.
وجاء فوز المبطي رفقة جواده "هاي سبيد" وبسرعة ٢٠،٥٢ كم / ساعة فيما حل ثاني في المركز الثاني عدي القرشي على الجواد "إبيو " وبسرعة ٢٠،٥٠ كم / ساعة وجاء في المركز الثالث الفارس علي الأسمري على الجواد "نافل" وبسرعة ١٩،٨ كم / ساعة.
وشهد السباق منافسة قوية بين الفرسان المشاركين طوال مراحله الأربع حيث أقيم السباق على مسافة ١٢٠ كم 32,7 كم للمرحلة الأولى والثالثة باللون الأحمر و 27,3 كم للمرحلة الثانية والرابعة باللون الأصفر ، حيث أقيم إلى جانب السباق الرئيس عدد من السباقات التأهيلية سباق دولي مسافة ١٠٠ كم وسباقان محليان مسافة ٨٠ و ٤٠ كم.
يذكر أن المبطي، حصد بهذا الفوز ثاني كؤوس الموسم، بعد فوزه الشهر الماضي، بكأس وزارة الرياضة للقدرة والتحمل.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة الملكية للعلا الاتحاد السعودي للفروسية ريان المبطي كأس التحدي
إقرأ أيضاً:
سلطان بن أحمد القاسمي يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةمُنِحَ سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا، تقديراً لقيادته المتميزة وإسهاماته البارزة في مجال التعليم العالي، إلى جانب جهوده الخيرية التي أسهمت في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي.
ويُعد الوسام أرفع تكريم تمنحه الأكاديمية التي تأسست عام 1914 بمبادرة من ملك إسبانيا، وقد تم منح هذا الوسام لأربع قيادات بارزة فقط في تاريخ الأكاديمية، من بينهم: الدكتورة روزاليا أرتياغا، الرئيسة السابقة لجمهورية الإكوادور، عام 2016م، والرئيس السابق لجمهورية أوروغواي الدكتور لويس ألبرتو لاكالي عام 2017م، والرئيسة البرازيلية السابقة ديلما روسيف عام 2018م. وجاء اختيار سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، تكريماً لمسيرته المتميزة في قيادة جامعة الشارقة واستمرار صعودها نحو مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة عالمياً، وتعزيز مكانتها منارة للعلم والابتكار في المنطقة، هذا بجانب إسهامات سموه الخيرية التي أتاحت فرصاً تعليمية وبحثية متنوعة.