موقع 24:
2024-07-06@14:33:09 GMT

لماذا تدعم دول أمريكا اللاتينية فلسطين؟

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

لماذا تدعم دول أمريكا اللاتينية فلسطين؟

اتخذت عدة دول في أمريكا اللاتينية ردود فعل قوية ضد الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، رداً على هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول).

وقطعت بوليفيا علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل احتجاجاً على سقوط ضحايا من المدنيين في غزة، واستدعت كولومبيا سفيرها لدى إسرائيل، وكذلك فعلت تشيلي للسبب نفسه، فما الذي يجعل دول أمريكا اللاتينية تفعل ما لم يفعله العرب تجاه غزة؟

قطع علاقات وسحب سفراء

أعلنت بوليفيا، الثلاثاء الماضي، قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، بسبب ما وصفتها بـ "جرائم حرب ضد الإنسانية" في قطاع غزة.

وقال نائب وزير الخارجية البوليفي، فريدي ماماني، في مؤتمر صحافي: "قررت بوليفيا قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل"، مضيفاً أن "بوليفيا تدين الأعمال العدوانية الإسرائيلية في قطاع غزة، وتعتبرها تهديداً للسلام والاستقرار الدوليين".

وفي اليوم التالي، اتهمت إسرائيل بوليفيا "بالاستسلام للإرهاب ونظام آية الله في إيران"، في إشارة إلى حركة حماس الفلسطينية والنظام الإيراني الداعم لها، وقللت من أهمية الخطوة، وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان لها، إن العلاقات بين الدولتين كانت "فارغة من أي مضمون" على أية حال.

وسبق أن قطعت بوليفيا علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل عام 2009، في ظل حكومة الرئيس اليساري إيفو موراليس، احتجاجاً على هجماتها على قطاع غزة.

وبعد ساعات من قطع بوليفيا علاقاتها مع إسرائيل، استدعت كولومبيا سفيرها لدى إسرائيل للتشاور بسبب التصعيد المستمر في القطاع المحاصر.

وكتب الرئيس الكولومبي، غوستابو بيترو، في رسالة على موقع إكس (تويتر) يوم الثلاثاء: "قررت استدعاء سفيرنا لدى إسرائيل.. إذا لم توقف إسرائيل المذبحة التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني فلن نتمكن من البقاء هناك".

واستدعت حكومة تشيلي سفيرها أيضاً، يوم الثلاثاء، بعد ما وصفتها بأنها "انتهاكات إسرائيلية للقانون الإنساني الدولي" جراء هجماتها على قطاع غزة، وقالت وزارة الخارجية في بيان: "تدين تشيلي بشدة وتراقب بقلق بالغ هذه العمليات العسكرية".

كما دعت إلى الوقف الفوري للأعمال القتالية وإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس، والسماح بعبور المساعدات الإنسانية لسكان القطاع، وقالت وزارة الخارجية في تشيلي، في بيان منفصل، إنها تدفع من أجل تطبيق حل الدولتين لإنهاء الصراع.

بعد #بوليفيا.. تشيلي وكولومبيا تستدعيان سفيريهما في #إسرائيل https://t.co/thBTKdB76H

— 24.ae (@20fourMedia) November 1, 2023

كما دعت دول أخرى في أمريكا اللاتينية، من بينها البرازيل والمكسيك، إلى وقف إطلاق النار، وقال الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الجمعة الماضية، إن "ما يحدث الآن هو جنون من رئيس وزراء إسرائيل الذي يريد محو قطاع غزة"، وأضاف "أن ترتكب حماس عملاً إرهابياً ضد إسرائيل لا يعني أن على إسرائيل أن تقتل ملايين الأبرياء".

كما أدانت فنزويلا "جرائم الإبادة الجماعية" التي ترتكبها القوات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وجددت دعوتها للتوصل إلى وقف فوريٍ لإطلاق النار، والبحث عن حلول فورية استناداً لقرارات الأمم المتحدة من أجل إحلال السلام.

ما خلفيات تلك المواقف؟

ويقول صحافي برازيلي من أصول عربية يقيم في ولاية ساوباولو، عبدالرحمن أبوحسنة: "إن شعوب أمريكا اللاتينية ممزوجة من شعوب أصلية وشعوب مهاجرين، وكلاهما تعرض لحروب استعمارية أو حروب أهلية أو اضطهاد، كما أن دول أمريكا اللاتينية بشكل عام متعاطفة مع كل القضايا الإنسانية".

ويضيف: "في البداية أدانت دول أمريكا اللاتينية هجوم حماس باعتباره عملاً تخريبياً غير مقبول من الحكومات أو الشعوب، لكن بعد قصف إسرائيل للأحياء السكنية والمستشفيات وسقوط نحو 9000 قتيل وأكثر من 20 ألف مصاب تبدلت النظرة، لأن ما يحدث أمر بشع من الناحية الإنسانية، ومع استمرار الحرب اتضح أن إسرائيل لا تنتقم من حماس، بل تنتقم من المدنيين وتقصف مستشفيات وكنائس ومساجد ومبان سكنية، ولأن الشعوب هنا حرة نجدهم يؤيدون الفقراء والمضطهدين ومن يتعرضون للظلم، الذي ذاقوه هم في الماضي القريب".

#إسرائيل ترفض "هدنة" إنسانية وتواصل هجومها على #غزة https://t.co/1I2cHMclcN

— 24.ae (@20fourMedia) November 4, 2023 صعود الأحزاب اليسارية

ويرى الباحث في العلاقات الدولية ومستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية بالقاهرة، جمال عبد الجواد، أن صعود الأحزاب اليسارية في هذه الدول له دور مهم في موقفها من الصراع.

ويقول: "كل هذه الدول تحكمها حكومات يسارية نجحت في الانتخابات الأخيرة، أصبح اليسار العالمي ذا موقف قوي متعاطف ومؤيد للحق الفلسطيني"، ويضيف: "بينما صعدت أحزاب يمينية مؤخراً في أوروبا، صعدت أخرى يسارية في أمريكا اللاتينية.. وعلى الرغم من أن إسرائيل نجحت على مدار فترة ليست بالقصيرة في تسويق مزاعمها بين اليسار العالمي -حين حكمتها أحزاب يسارية مثل حزب العمل– وكان اليسار متعاطفاً مع قضية اليهود باعتبارها قضية تحرر، إلا أن الأمر قد تبدل الآن".

ويتابع: "انحرفت إسرائيل نحو حكومات يمينية متطرفة، وأصبح اليسار العالمي الجديد ينظر إليها باعتبارها جزء من ظاهرة الاستعمار، الذي تراه أمريكا اللاتينية سبباً في إفقار واضطهاد شعوب العالم الثالث والسكان الأصليين".

وتمثل قضية استعادة السكان الأصليين لحقوقهم أساساً في الفكر اليساري، لأن الشعوب الأصلية في دول أمريكا اللاتينية تعرضت لمحاولات الإبادة، وهذا يتشابه بدرجة ما مع القضية الفلسطينية وفقاً لـ عبدالجواد.

بسبب حرب #غزة.. #هندوراس تستدعي سفيرها من #إسرائيل والأخيرة تنتقد https://t.co/sNU832lOWh

— 24.ae (@20fourMedia) November 4, 2023 جاليات عربية كبيرة

على مدار عقود، حدثت موجات هجرة كبيرة من دول الشام العربية إلى أمريكا اللاتينية، ويقول عبدالرحمن أبوحسنة، إنه "في دولة مثل تشيلي يوجد نحو 500 ألف مواطن على الأقل من أصل فلسطيني، وتوجد شوارع سُميت على أسماء مدن فلسطينية وفريق كرة قدم يحمل اسم فلسطين.. كما يوجد فلسطينيون بشكل كبير ومؤثر، يشغل بعضهم مناصب حكومية ووظائف مهمة في البلديات".

وينطبق هذا الوجود أيضاً على البرازيل التي "توجد فيها مدينة (فلوريانابوليس) جنوبي البلاد، والتي سُميت تيمناً بمدينة نابلس الفلسطينية وبها جالية عربية وفلسطينية قوية، وتوجد جالية لبنانية ضخمة في ولاية ساوباولو كذلك".

بُعد المسافة

القاعدة الأساسية هي أنه كلما بعدت الدولة عن مركز الصراع، كلما أعطاها ذلك مزيداً من حرية الحركة.

هذا ما يلخصه جمال عبدالجواد، فدول أمريكا اللاتينية لديها ميزة، وهي أنها تقع على بعد آلاف الأميال من الحرب الدائرة في غزة، وبذلك لا تمثل الحرب عليها أي ضغط عسكري أو اقتصادي أو غيره، على خلاف الدول المرتبطة مباشرة بالصراع والمتاخمة لحدوده.

ويقول: "وضع مصر على سبيل المثال بالغ الدقة والتعقيد، وعليها أن تتصرف بحذر لأنها متاخمة لبؤرة النار المشتعلة في غزة، والأمر يتطلب منها ما هو أكبر من مجرد اتخاذ موقف".

ويلعب الوضع الاقتصادي أيضاً دوراً في حرية الحركة تلك، لأنه "كلما كان لدى الدولة فائض اقتصادي كبير، وكانت أقل اعتماداً على القروض والمساعدات الخارجية زادت حريتها في الحركة".

#الأردن.. اجتماع عربي أمريكي يبحث وقف الحرب في #غزة https://t.co/umivQOPigM

— 24.ae (@20fourMedia) November 3, 2023 ما جدوى هذه المواقف على الأرض؟

وبالتأكيد هذه الموقف لها جدوى، يضيف عبدالجواد، "لسنوات طويلة كسبت إسرائيل العرب ليس فقط في معارك السلاح على الأرض، وإنما أيضاً كسبت تعاطف الرأي العام العالمي، الآن ينعدل الميزان تدريجياً، والرأي العام العالمي يتعاطف تدريجياُ مع الفلسطينيين ويمثل ضغطاً على إسرائيل".

ويتابع قائلاً: "بالطبع لن يعيد ذلك وحده الحق الفلسطيني، لكنه مفيد جداً في هذا الاتجاه ومن ثم ينبغي تعزيزه والبناء عليه، لا بد من التواصل مع الرأي العام العالمي والأحزاب اليسارية المؤيدة للحق الفلسطيني، في أماكن مختلفة من العالم وخاصة في أمريكا اللاتينية، لتعزيز مواقفها وتشجيعها لأن ذلك سيخدم القضية الفلسطينية على المدى الطويل".

ويرى أبوحسنة أن الصوت القادم من أمريكا اللاتينية "قد يلعب دوراً في تحجيم العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وجعل إسرائيل منعزلة في هذا العمل، وإذا استمر العدوان في الأيام القادمة سيكون هناك مواقف أقوى من هذه الدول".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل أمريكا إسرائيل غزة أمريكا اللاتينية الدبلوماسیة مع إسرائیل دول أمریکا اللاتینیة فی أمریکا اللاتینیة على قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

تقرير لـNewsweek: لماذا على إسرائيل شنّ حرب على حزب الله وإيران؟

رأت صحيفة "Newsweek" الأميركية أنه "عند التفكير في احتمال نشوب صراع أوسع مع حزب الله في لبنان، تواجه إسرائيل العديد من الأسئلة الحاسمة. هل تمتلك الأسلحة الكافية، وخاصة قنابل جو-أرض، لشن مثل هذه الحرب بفعالية؟ وهل الجيش الإسرائيلي مستعد بالقدر الكافي، ويحصل على القدر الكافي من الراحة بعد تسعة أشهر من الصراع في غزة ضد حماس؟ هل تمتلك إسرائيل مخزونا وافرا من الصواريخ الاعتراضية لأنظمتها الدفاعية الصاروخية – القبة الحديدية للصواريخ القصيرة المدى، ومقلاع داود للصواريخ المتوسطة المدى وصواريخ كروز، وسهم آرو للصواريخ الباليستية البعيدة المدى المحتملة من إيران أو العراق أو سوريا؟ وهل تستطيع إسرائيل الاعتماد على الدعم الأميركي المستمر لتجديد مواردها حسب الحاجة؟"
بحسب الصحيفة، "إذا كانت الإجابة على هذه التساؤلات بالإيجاب، فإن هناك اعتباراً محورياً آخر يبرز: هل ينبغي لإسرائيل أن تفكر في ضرب المنشآت النووية الإيرانية وفي الوقت نفسه التعامل مع حزب الله؟ إن السبب الذي قد يجعل هذا منطقيًا هو أن الحرب مع إيران تعني بشكل شبه مؤكد حربًا مع حزب الله، والهجوم الصاروخي الذي شنته إيران ضد إسرائيل في نيسان يُظهر أن العكس من المرجح أن يكون صحيحًا. وقد طرح بعض الأشخاص الذين يقدمون المشورة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحجة القائلة بأنه إذا كانت إسرائيل ستشن حرباً ضد أحدهما، فيجب عليها أن تفكر بجدية في محاولة القضاء على التهديد الذي يشكله الآخر في نفس الوقت".
وتابعت الصحيفة، "إن حزب الله هو أقوى وكيل لإيران وحجر الزاوية في استراتيجية طهران لتصدير الثورة إلى أجزاء أخرى من الشرق الأوسط. إن الترسانة الصاروخية الهائلة التي يمتلكها الحزب وقدراته العسكرية التي بنتها إيران على مدى عقود والقادرة على التسبب في مستوى من الدمار لم يسبق له مثيل في إسرائيل تخدم غرضًا مزدوجًا: ردع إسرائيل عن استهداف طموحات إيران النووية وتوريط إسرائيل في صراع طويل الأمد على طول الحدود اللبنانية".
وأضافت الصحيفة، "لقد نجحت هذه الإستراتيجية، التي تتلخص في إضعاف إسرائيل وتشتيتها، بشكل جيد من وجهة نظر إيران منذ الهجوم الذي شنته حماس في السابع من تشرين الأول. إذا شنت إسرائيل هجوماً واسع النطاق ضد حزب الله الآن، فيمكننا بالفعل التنبؤ بالكيفية التي ستنتهي بها الحرب. سيتم تدمير أجزاء كبيرة من لبنان، وسيتم إضعاف حزب الله بشكل كبير، ولكنه سوف يظل قائماً، وبمساعدة إيران سوف يتمكن الحزب من إعادة تسليح نفسه وإعادة بنائه. وهذا هو على وجه التحديد ما حدث بعد حرب لبنان الثانية في عام 2006. كان من المفترض أن يعمل قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 على وقف تهريب الأسلحة من إيران، ولكن كما أظهرت الأعوام الثمانية عشر التي مرت منذ ذلك الحين، فقد أصبح حزب الله أكثر قوة بشكل ملحوظ".
وبحسب الصحيفة، " قبل 7 تشرين الأول، كان كبار ضباط الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي مرتبكين بشأن ما إذا كان الهجوم الإسرائيلي على إيران سيعني تلقائيًا حربًا مع حزب الله.ولكن في أعقاب الهجوم الإيراني المباشر ضد إسرائيل في نيسان، أصبح التقييم في إسرائيل اليوم شبه إجماعي، والاعتقاد السائد هو أن الحرب الإسرائيلية مع حزب الله أو إيران تعني بالتأكيد الحرب مع الآخر أيضًا. إن الحرب مع حزب الله الآن من شأنها أن تخلق نافذة قصيرة مدتها عام أو عامين تقريبًا ستتمكن خلالها إسرائيل من مهاجمة إيران دون الحاجة إلى الخوف من انتقام حزب الله مرة أخرى. وأي شيء أطول من ذلك سيؤدي إلى إعادة تسليح حزب الله، مما يستلزم جولة جديدة مع عدو إسرائيل في لبنان بعد مهاجمة إيران".
وتابعت الصحيفة، "إذا كانت إسرائيل مستعدة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية الآن، فقد يكون من المنطقي خوض حرب ضد حزب الله. ولكن إذا لم تكن مستعدة، أو إذا كانت تخطط لمنح الدبلوماسية الدولية فرصة أخرى، فإن شن حرب أكبر مع حزب الله الآن سوف يكون سابقا لأوانه. وبدلاً من ذلك، يتعين على إسرائيل أن تتراجع عن شن حرب مع حزب الله إلى أن تقرر محاولة تدمير المنشآت النووية الإيرانية. وليس هناك شك أيضًا في أن الوضع في شمال إسرائيل غير قابل للاستمرار. وتتعرض إسرائيل يوميا لوابل من الصواريخ والطائرات من دون طيار المتفجرة، وقد قامت بإجلاء حوالي 80 ألف شخص من المنطقة الحدودية. ويطالب سكان الشمال وكثيرون غيرهم بشن هجوم عسكري على لبنان للسماح لهم بالعودة إلى ديارهم".
وختمت الصحيفة، "مع ذلك، تحتاج الحكومة إلى اتباع نهج دقيق واستراتيجي. إن إيران تشكل التهديد الأكبر، ويجب أن يظل منعها من الحصول على سلاح نووي هو الهدف النهائي للبلاد". المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • تنامي الآمال في وقف إطلاق النار مع استئناف المفاوضات .. وحماس ترفض أي تصريحات تدعم دخول قوات أجنبية إلى غزة
  • الفيفا يحسم الموضوع .. عمان والكويت والأردن تدعم خوض فلسطين التصفيات بأرضها
  • حماس: نرفض أي تصريحات أو ومواقف تدعم خططا لدخول قوات أجنبية إلى قطاع غزة
  • سحب نوع زيت شهير في أمريكا.. لماذا تم حظر الزيت النباتي المبروم؟
  • بحضور البرلماني الوفا.. توقيع اتفاقية تعاون بشأن “مكتبة الملك محمد السادس” بين مجلس المستشارين المغربي وبرلمان أمريكا اللاتينية والكاريبي
  • رقصة "المجرور" و"المزمار" تجذب زوار المخيم الكشفي العالمي في أمريكا
  • تقرير لـNewsweek: لماذا على إسرائيل شنّ حرب على حزب الله وإيران؟
  • مجلس المستشارين وبرلمان أمريكا اللاتينية والكراييب يعززان تعاونهما
  • بنما.. التوقيع على اتفاقية لتعزيز التعاون بين مجلس المستشارين وبرلمان أمريكا اللاتينية والكراييب 
  • أمريكا تنفي علاقتها بمحاولة الانقلاب في بوليفيا