لبنان ٢٤:
2024-11-22@22:03:13 GMT
نصرالله يتلقى تهديداً جديداً.. هذا ما قاله أحد المسؤولين الإسرائيليين!
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إنهُ "في حال ارتكب الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله أي خطأ، فسوف يحسم مصير لبنان". كلامُ غالانت جاء خلال تقييم أجراه لوضع الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة في مقر الفرقة 146، وذلك وفق هيئة البث الرسمية. وفي سياق حديثه، قال غالانت: "نحن في موقف دفاعي في الشمال ونهاجم بكل قوة في قطاع غزة.
وتابع: "سلاح الجو الإسرائيلي يحافظ على قوته القصوى في مواجهة حزب الله".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
في عيد الاستقلال الـ81... هذا ما قاله السياسيون
علّق عدد من الشخصيّات السياسيّة والمؤسسات الأمنية، على الذكرى الـ81 لعيد الاستقلال من خلال بيانات أو تعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي. وحيّت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينس بلاسخارت الشعب اللبناني بمناسبة عيد الاستقلال، معتبرة ان "في عيد استقلال لبنان الواحد والثمانين، أحيي الشعب اللبناني الذي يستحق الأمن والاستقرار الدائمين للبدء في التعافي وإعادة البناء والمضي قدماً".من جهته، أكد وزير الصناعة جورج بوشكيان إن ذكرى عيد الاستقلال ثابتة في التاريخ منذ رفض الاحتلال والوصاية وتضحية آباء الاستقلال ورجاله بحياتهم وسقوطهم شهداء على مذبح الوطن."
وقال: "لم يتحقق استقلال لبنان بنزهة وسهولة، وإنما بالنضال والتمسّك بسيادة لبنان وحرية اللبنانيين. وبعد ٨١ عاماً، ما زال لبنان يدفع فريضة عشق أبنائه لما يتميّزون به من فكر حر وثقافة تفاعلية وحياة تشاركية بين مكوّناته وطوائفه."
وختم: " نحن نعيش الاستقلال يومياً بروحية وطنية متجذرة وشهامة متعالية. هكذا تعوّد آباؤنا، ونحن نحمل هذا الإرث جيلاً بعد جيل. وهذه السنة، مجبولة الذكرى بالدم والشهادة التي بفضلها يدوم لبنان بالعزّ والكرامة." وكتب النائب طوني فرنجيه عبر حسابه على منصة "X": "على وقع الغارات وانتهاك السيادة، نحتفل بذكرى استقلالنا. نحتفل لنؤكّد أنّ اليأس لن يجد طريقه إلينا، لأنّنا مؤمنون أنّ لبنان سينهض من جديد، فيكون أقوى وأجمل. أقوى بالتزامنا بمنطق الدّولة والدّستور، وأجمل بوحدتنا وإرادتنا الجامعة، فيعلو صوت الحق والعقل على أصوات التّفرقة والتّعصب التي ألحقت بلبنان أضراراً تفوق أذى العدوّ". وتابع: "الخيار أمامنا واضح: إما مصلحة لبنان واستقراره، أو الغرق في المصالح الفئوية والخارجية التي تؤجّج الفتن وتعيق البناء.
مع أملنا بأن تنجح محادثات وقف إطلاق النار قريباً، نجدّد العهد باستعادة لبنان الذي نحب، بلد الشجاعة والتضحيات، وفاءً لدماء الشّهداء، وإيماناً بمستقبل أفضل. كل عام ولبنان بخير، وكل عام واستقلالنا ينبض بروح الصّمود والأمل".
بدوره، لفت المدير العام السابق للامن العام اللواء عباس ابراهيم، الى انه "في هذا اليوم الذي يُخلّد لنا الذكرى الحادية والثمانين للاستقلال، يواجه لبنان حربا مدمّرة تمتد من أقصاه إلى أقصاه، حيث بلغ عدد الشهداء والجرحى الآلاف، نتيجة لعدوان إسرائيلي غير مسبوق. في ظل هذه الظروف العصيبة، فإننا كلبنانيين مدعوون للإجابة الموحّدة على سؤال لا وطن موحّدا قبل الإجابة عليه: ما هي معايير الاستقلال والتبعيّة لدينا؟
في الاجابة نضع مداميك لبنان المستقل والموحد، ذلك الوطن الذي نؤمن بأنه آت بنضال شبابه، ليحمل فجر الثاني والعشرين من تشرين الثاني الإجابة الجامعة التي تبزغ مع حلول يوم الاستقلال الموعود. وكل عام ووطننا بخير".