كتائب القسام: قصفنا "إيلات" بصاروخ عياش 250 ردا على المجازر بحق المدنيين
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية، "قصف إيلات بصاروخ عياش250 ردا على "المجازر بحق المدنيين".
وكانت كتائب القسام قد أعلنت في وقت سابق من اليوم قصف أسدود برشقة صاروخية ردا على المجازر بحق المدنيين، كما هاجمت قوة إسرائيلية متحصنة في مبنى شمال غربي مدينة غزة ووقع اشتباك بالأسلحة الرشاشة والقنابل وتم القضاء على 5 جنود وإصابة آخرين.
كما أعلنت سرايا القدس استهدافها تجمعا لعدد من دبابات الجيش الإسرائيلي جنوب شرق الزيتون برشقة صاروخية مركزة، وأيضا في محيط مسجد عنان شمال غرب غزة بعشرات قذائف الهاون الثقيلة.
ودخلت الحرب يومها الـ29 منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" حيث يواصل الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة في ظل مخاوف دولية من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.
وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر أكثر من 9400 قتيل بالإضافة إلى 23516 مصابا.
وعلى الجانب الإسرائيلي قتل أكثر من 1400 شخص بينهم مئات العسكريين، علما أن "حماس" أسرت أكثر من 240 إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الجيش الإسرائيلى حركة حماس حركة حماس الفلسطينية صاروخ عياش 250
إقرأ أيضاً:
المملكة تستنكر بأشد العبارات التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستمرار استهداف المدنيين العزّل
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها بأشد العبارات للتصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستمرار استهداف المدنيين العزّل ومناطق إيوائهم وقتل العشرات، بما في ذلك استهداف مدرسة دار الأرقم التي تؤوي النازحين في غزة، كما تدين المملكة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية وتدميرها لمستودع تابع للمركز السعودي للثقافة والتراث في منطقة موراج شرق رفح، وما يحتويه من مستلزمات طبية كانت مخصصة لتلبية احتياجات المرضى والمصابين في قطاع غزة.
وأوضحت الوزارة أن غياب آليات المحاسبة الدولية الرادعة للعنف والدمار الإسرائيلي أتاح لسلطات الاحتلال الإسرائيلية وقواتها الإمعان في انتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستمرار غياب آليات المحاسبة الدولية يزيد من حدة العدوان والانتهاكات الإسرائيلية، ويهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وتؤكد المملكة مجددًا الأهمية القصوى لاضطلاع الدول الأعضاء في مجلس الأمن بدورهم في وضع حد للمأساة التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق.