احترس.. هذه أسباب الإصابة بحصوات الكلى
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تعد حصوات الكلى من المشكلات الصحية الشائعة بين مختلف سكان العالم ولكنها اكثر شيوعا بين كبار السن.
وفقا لما جاء في موقع كيلافند كلينك نعرض لكم أهم أسباب الإصابة ب حصوات الكلى.
تعالج السرطان.. عشبة مهملة تخلصك من أخطر الأمراض حالتها صعبة.. الأسباب المحتملة لمرض فاتن الحلو
تتشكل حصوات الكلى من المواد الموجودة في البول و تمر المواد التي تتحد في الحصوات عادة عبر الجهاز البولي وذلك بسبب عدم وجود كمية كافية من البول، مما يتسبب في أن تصبح المواد شديدة التركيز وتتبلور.
وهذا عادة ما يكون نتيجة لعدم شرب كمية كافية من الماء، والمواد المكونة ل حصوات الكلى، هي:
الكالسيوم.
أكسالات.
حمض اليوريك .
فوسفات.
السيستين (نادر).
الزانثين (نادر).
هذه المواد الكيميائية وغيرها هي بعض من النفايات التي تخرج من جسمك.
وهناك الكثير من العادات والأدوية التي تساعد في حدوث هذه الأسباب المؤدية للإصابة ب حصوات الكلى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حصوات الكلى الإصابة بحصوات الكلى حمض اليوريك الجهاز البولي حصوات الکلى
إقرأ أيضاً:
سوريا.. ضبابية المشهد طاغية ومخيم الهول أحد الأسباب الـ 7 التي تستدعي القلق
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام الكريطي، اليوم الاربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن المشهد السوري لا يمكن تقييمه خلال أيام، فيما بيّن أن هناك سبعة أسباب تستدعي القلق، أبرزها، مخيم الهول وتأثيره على أمن العراق.
وقال الكريطي لـ"بغداد اليوم"، إن "الواقع السوري الحقيقي في متغيراته لا ينقل بدقة وهناك اشبه بالفيتو الذي يحاول تغطية حقائق مؤلمة تجري، خاصة للاقليات، من قتل ونهب للممتلكات ونسمع صرخات استغاثة تطلق من منطقة إلى أخرى".
وأضاف، أنه "لا يمكن تقييم المشهد السوري خلال ايام ونعتقد أن الاشهر المقبلة ستكون صعبة ونأمل ان يقرر الشعب ما يريده دون أي ضغوط وأن تراعى حقوق كل المكونات لكن في الوقت الراهن هناك 7 أسباب تدفعنا للقلق وهو مصير مخيم الهول الذي يشكل قنبلة بشرية خطيرة على أمن العراق ودول الجوار وإبعاد الصراعات القائمة في دمشق في ظل اقطاب متنافسة امريكية – تركية وحتى خليجية وكيف سيكون شكل التعامل مع الاقليات ومقدساتهم".
وأشار الى أن "أمن سوريا يهمنا اذا ما عرف بأن هناك أكثر من 600 كم من الحدود معها ناهيك عن الروابط الاخرى"، لافتا الى أن "سوريا أمام تحديات كبيرة، ولكن نأمل أن تحقن الدماء وأن تأخذ النخب السورية الوطنية مسارها في رسم مستقبل هذه البلاد دون الخضوع لأي إرادة خارجية".
مع استمرار الأزمة السياسية والعسكرية في سوريا، وبعد أكثر من عقد من الحرب والدمار في البلاد، تبرز دعوات الى الشعب السوري بضرورة أن يستفيد من دروس الثورات التي اجتاحت المنطقة، مثل تونس التي تمكنت من الانتقال إلى الديمقراطية بشكل سلس، لكن ليبيا انفجرت فيها الأوضاع الأمنية وتفككت الدولة، الامر الذي يوجب التفكير في المستقبل السياسي والاجتماعي لسوريا بعد حكم الأسد.