نوع أعشاب غير متوقع يحمي من السرطان ويعالج مشاكل المخ والذاكرة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
كثير من الأشخاص يعانون من المشاكل المرتبطة بالمخ مثل ضعف الذاكرة والتركيز والارق والاكتئاب ويستطيع القرنفل التغلب على كل هذه المشاكل.
وبحسب ما جاء في موقع فارمسي نعرض لكم اهم الفوائد التي يحصل عليها المخ عند تناول القرنفل بانتظام
اقرأ أيضاً أفكار ذكية للتخلص من رائحة السمك الكريهة تماما أثناء الطهي.. جربيها 4 نوفمبر، 2023 سر رهيب لحفظ السبانخ مدة تزيد على عام دون أن تفسد 4 نوفمبر، 2023
هذا ويُعتقد أن زيت القرنفل يحفز الدورة الدموية، مما قد يساعد في علاج الأرق والقلق وفقدان الذاكرة والاكتئاب والتعب والإرهاق العقلي وتم اختبار زيت القرنفل لإدارة الاكتئاب في نموذج حيواني.
وقد وجد أنه مفيد لأنه أظهر تأثيرًا مضادًا للاكتئاب، ومع ذلك لا يستخدم زيت القرنفل كبديل للعلاج الطبي.
فإذا كنت تعاني من اضطرابات نفسية، تحدث دائمًا مع طبيبك أو طبيبك النفسي.
إلى جانب أنه يستخدم لعلاج السرطان وذلك بسبب النشاط المضاد للأكسدة المحتمل للقرنفل، يُعتقد أن له تأثير مضاد للسرطان.
وقد وجد أن له نشاط مضاد للسرطان ضد سرطان الجلد والرئتين والجهاز الهضمي.
و قد يكون التأثير المضاد للورم بسبب وجود حمض الأوليانيك، كما تم الإبلاغ عن إظهار نشاط مضاد للسرطان ضد خلايا سرطان القولون والمستقيم وسرطان الدم وسرطان الدم.
وثمة حاجة لدراسات واسعة النطاق على المستوى البشري لدعم استخدام القرنفل ضد السرطان لدى البشر، لذلك ننصحك بالالتزام بعلاج ونصائح الطبيب الخاصة بمرض السرطان.
وعلى الرغم من وجود دراسات توضح فوائد القرنفل في مختلف الحالات، إلا أنها غير كافية وهناك حاجة لمزيد من الدراسات لتحديد المدى الحقيقي لفوائد القرنفل على صحة الإنسان.
Error happened.المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بتكرار سرطان الكبد
17 مارس، 2025
بغداد/المسلة: طور فريق بحثي صيني أداة ذكاء اصطناعي قادرة على التنبؤ بخطر تكرار الإصابة بسرطان الكبد بدقة تصل إلى 82.2 بالمئة، بحسب دراسة نشرت مؤخرا في مجلة “نيتشر”.
ويعد سرطان الكبد ثالث أكبر سبب للوفيات المرتبطة بالسرطان في جميع أنحاء العالم، حيث تصل نسبة تكرار الإصابة به بعد الجراحة إلى 70 بالمئة.
وكان التنبؤ الدقيق بتكرار الإصابة تحديا بالغ الأهمية.
وأفادت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا”، الإثنين، بأن باحثين من جامعة الصين للعلوم والتكنولوجيا، بقيادة سون تشنج، قاموا بتطوير نظام تقييم يسمى “تايمز”، والذي يقيس أنماط التوزيع المكاني للخلايا المناعية داخل البيئة الدقيقة للورم لتقييم احتمالية الانتكاس.
ويعد هذا النظام أول أداة في العالم للتنبؤ بتكرار الإصابة بسرطان الكبد تدمج البيانات المناعية المكانية.
وأظهرت الدراسة أن التنظيم المكاني للخلايا المناعية، وليس فقط كميتها، هو ما يحدد النتائج السريرية.
من خلال الجمع بين علم الترنسكربيتوم المكاني وعلم البروتينات والكيمياء المناعية النسيجية متعددة الأطياف والتحليل المكاني القائم على الذكاء الاصطناعي، ابتكر الفريق طريقة جديدة لتقييم البيئة الدقيقة للورم.
وتم تدريب النظام باستخدام عينات من أنسجة سرطان الكبد مأخوذة من 61 مريضا.
وأتاح الباحثون نسخة مجانية عبر الإنترنت من نظام تقييم أنماط التوزيع المكاني للخلايا المناعية داخل البيئة الدقيقة للورم “تايمز”، مما يسمح للمستخدمين حول العالم بتحميل صور الفحص النسيجي لتقييم المخاطر بشكل فوري.
وأوضح سون أن الفريق يهدف إلى توفير أداة ثورية لاتخاذ القرارات لمساعدة الأطباء على تحسين العلاجات الفردية، لا سيما في البيئات محدودة الموارد، مضيفا أنهم يتعاونون حاليا مع شركاء الصناعة لتوحيد التطبيقات السريرية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts