المسلة:
2025-02-16@20:25:20 GMT

الجبناء يزعمونها تهدئة

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

الجبناء يزعمونها تهدئة

4 نوفمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: قصف طائرات إسرائيلية، السبت، أهدافا في لبنان بعد إطلاق حزب الله صاروخا “عابرا قويا” بتعبير رويترز.

هذا الخبر، يُقبر التضليل، والاستفزاز ضد حزب الله وامينه السيد حسن نصر الله، فلم تردّ إسرائيل، لو لم تستشعر الخطر الحقيقي.

السيد حسن نصر الله يقول لكم أن الجبهة اللبنانية مفتوحة على كل الاحتمالات، والتصعيد قادم والمرجفون يتعاومون و يقولون إنها تهدئة.

“المدني من عندنا بالمدني من عندهم”.. والمتقاعسون يحسبونها تهدئة..

48 موقعا عسكريا و 9 دبابات دكتها نيران حزب الله، أسفرت عن 150 قتيلا و جريحا عسكريا صهيونيا، وهجّرت 65 الف مستوطن.. والجبناء يروها تهدئة..

اكثر من خمسين شهيدا من حزب الله والمتلكئون يحسبونها تهدئة..

ثلث القوة البرية الإسرائيلية ونصف القوة البحرية الإسرائيلية منشغلة بعمليات حزب الله.. والخونة يتعامون عنها ويزعمون انها تهدئة..

العمليات مستمرة منذ 8 أكتوبر، والجبناء الخائرون يغالطون أنفسهم، فيقولون انها تهدئة..

من لا يرى كل ذلك، فهو يختبئ خلف إبهامه، لأنه لا يريد أن يبصر جُبْن دولته ونظامه..

يحاولون الانتقاص من قيمة العمل الكبير الذي يقوم به حزب الله في لبنان، إخفاءً لتكاسلهم وجبنهم وخيانتهم.
..
سيدنا نصر الله
نصرك الله على اعداء الامة
قلوبا وأقلامنا وسيوفنا معك

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

هل يتم تمديد وقف إطلاق النار مجدداً في جنوب لبنان؟

ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن الموعد النهائي للانسحاب الاسرائيلي من لبنان في الثامن عشر من فبراير (شباط) يقترب، ولكن انتهاكات "حزب الله" وفشل الجيش اللبناني في الانتشار يثيران مخاوف خطيرة في إسرائيل.

 وأضافت جيروزاليم بوست في افتتاحيتها تحت عنوان "تمديد وقف إطلاق النار في الشمال وحماية إسرائيل من حزب الله"، أن معظم الاهتمام الفترة الماضية تركز على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية بقطاع غزة، وعملية إطلاق سراح الرهائن، والتي شهدت حتى الآن إطلاق سراح 16 إسرائيلياً، و5 تايلانديين من أسر حماس. 

كيف منع بايدن نتانياهو من توجيه ضربة قاضية لحزب الله؟https://t.co/oT67nY8Yxv pic.twitter.com/JTg8t4Z1zH

— 24.ae (@20fourMedia) February 6, 2025  وقف إطلاق النار في لبنان

ولكن الصحيفة أشارت إلى أن ثمة وقف إطلاق نار آخر لا ينبغي تجاهله، بين إسرائيل ولبنان، وكان من المفترض أن يضعف حزب الله، مضيفة أنه بموجب الاتفاق الذي أُبرم وبدأ تنفيذه في السابع والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني)، كان لدى قوات الجيش الإسرائيلي مهلة حتى السادس والعشرين من يناير (كانون الثاني) للانسحاب من جنوب لبنان، وشملت التفاصيل السماح لحركة مقاتلي حزب الله شمال نهر الليطاني، وانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي جنوب الخط الأزرق، ونشر الجيش اللبناني في جنوب لبنان للسيطرة على مواقع حزب الله وتفكيك البنية التحتية.

تمديد وقف إطلاق النار

وأشارت الصحيفة إلى أن الهدنة تشمل وثيقة جانبية تمكن إسرائيل من مهاجمة أي عناصر من حزب الله يغامرون بالتوجه جنوب نهر الليطاني، فضلاً عن مهاجمة أي محاولات من جانب التنظيم لإعادة تسليح نفسه، موضحة أن موعد اتمام الانسحاب الإسرائيلي في 27 (كانون الثاني) قد مدد، حتى 18 فبراير (شباط)، بعد أن قالت إسرائيل إن الجيش اللبناني لم يتم نشره بالكامل في جنوب لبنان، مما يعني أن الجيش الإسرائيلي بحاجة إلى البقاء في المنطقة.
وتقول الصحيفة، إن الأمر الأكثر إثارة للقلق، هو أنه وفقاً للجيش الإسرائيلي، فإن الجيش اللبناني لا يزال غير جاهز للانتشار في المناطق التي من المفترض أن تنسحب منها إسرائيل الأسبوع المقبل، ولهذا السبب تريد إسرائيل البقاء في نقاط في لبنان حتى بعد تاريخ الانسحاب المخطط له في 18 فبراير (شباط). 

بقاء القوات الإسرائيلية في بعض المناطق

ونقلت قناة "كان" الإسرائيلية عن مسؤولين كبار في مجلس الوزراء الأمني، أمس الخميس، قولهم إن الولايات المتحدة منحت القوات الإسرائيلية الإذن بالبقاء "في عدة مواقع" بلبنان بعد 18 فبراير، ولم تحدد موعداً نهائياً جديداً.
وتقول الصحيفة إنه على الرغم من ذلك، يبدو أن الولايات المتحدة ترفض أي تمديد إضافي للانسحاب، مشيرة إلى أن نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، التي زارت لبنان وإسرائيل في نهاية الأسبوع الماضي، قالت للصحافيين إن إدارة ترامب تنظر إلى 18 فبراير باعتباره "تاريخاً ثابتاً" لاستكمال انسحاب إسرائيل.

هل يشكل حزب الله تهديداً؟

وأضافت جيروزاليم بوست، أنه على الرغم من الضعف الشديد الذي أصاب حزب الله خلال الهجوم الذي شنته إسرائيل العام الماضي، فإنه لا يزال بعيداً عن أن يشكل تهديداً لإسرائيل، وكذلك لسوريا، التي يواجه زعيمها الجديد أحمد الشرع اشتباكات مع حزب الله . 

الجيش الإسرائيلي يعلن قصف مواقع لحزب الله جنوب لبنانhttps://t.co/6CNmhLC7uA

— 24.ae (@20fourMedia) February 14, 2025  تمديد الوضع الراهن

وشددت الصحيفة على أنه من الضروري أن يلتزم حزب الله، كقوة مقاتلة، بشروط وقف إطلاق النار، وأن ينتشر الجيش اللبناني في المناطق الجنوبية اللبنانية التي كانت تحت سيطرة العناصر المسلحة سابقاً، وتابعت: "إذا لم يتم الوفاء بهذه الشروط، فإننا نتفق مع أي قرار حكومي يؤخر انسحاب الجيش الإسرائيلي بعد الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير (شباط)، ونحض الولايات المتحدة وجميع البلدان التي تريد للبنان أن يخرج من هذه الفترة المظلمة على الأمل في المستقبل".

مقالات مشابهة

  • عن سلاح حزب الله ووقف إطلاق النار في لبنان... هذا ما أعلنه نتنياهو
  • الخطيب: للزحف إلى مناطق الجنوب يوم 18 شباط
  • شاهد | حزب الله يُشهر خيار الاعتصامات الشعبية.. لا إملاءات أمريكية على لبنان
  • هل تُسهم «قمة أديس أبابا» في تهدئة أوضاع القارة الأفريقية؟ تناقش المستجدات بالسودان والصومال والكونغو وغزة
  • توترات متصاعدة| هل تنجح صفقة الأسرى في تهدئة الوضع بقطاع غزة؟.. خبير يجيب
  • حزب الله عن احداث مطار بيروت: فوضويون غوغاء
  • الجيش الإسرائيلي يستعد للانسحاب من لبنان
  • هل يتم تمديد وقف إطلاق النار مجدداً في جنوب لبنان؟
  • الشيخ ياسر السيد مدين يكتب: جاه سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم (1)
  • موالون لحزب الله يحتجون قرب مطار بيروت بعد إلغاء رحلة آتية من طهران