مديرة مدرسة التكنولوجيا التطبيقية: إنشاؤها جاء لسد العجز الكبير في سوق العمل الفني
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
قالت أسماء جميل منير مديرة مدرسة الفنون التكنولوجيا التطبيقية، إن مدرسة الفنون أنشئت؛ لتخريج جيل واعٍ بمجال الفنون والصناعات الثقافية، كما تأتي لتسد عجزا كبيرا في سوق العمل بالمجال الفني في الاستوديوهات والمسارح والمجالات الفنية المختلفة، مشيرة إلى أن التعليم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية، ليس مقتصرا على النمط التقليدي، فالمدرسة تعمل على تطبيق سبل حديثة ومتنوعة في شرح المواد الدراسية.
وأضافت منير لـ“صدى البلد”، أن لعل من أكبر مشكلات الصناعة لدينا إننا لا نمتلك فنيين متخصصين، ولذلك تعد مدرسة الفنون للتكنولوجية التطبيقية، احتياجا وضرورة مهمة لدعم سوق العمل بكفاءات صارت شديدة الندرة، ومهارات تكاد تنقرض، فالفن رسالة مهمة لخدمة المجتمع، وخلق جيل جديد في مختلف الصناعات.
مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقيةوأشارت مديرة مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية، إلى أن المدرسة هي إحدى مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي أتاحتها وزارة التربية والتعليم لطلاب الشهادة الإعدادية، وبها أكثر من 7 أقسام، ومدة الدارسة بها 3 سنوات، بالشراكة مع أكاديمية الفنون.
لإطلاق دبلوم تنفيذي في الاستدامة.. الجامعة الأمريكية بالقاهرة توقع مذكرة تفاهم مع الإمارات النشر الدولي وإدارة ضغوط العمل.. برنامجان تدريبيان لأعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة مديرة مدرسة التكنولوجيا التطبيقية: تدريب الطلاب يتم بورشنا ومسارح أكاديمية الفنون ألف جنيه للفائز .. جامعة القاهرة تنظم بطولات الشطرنج بجوائز مالية القمر يجاور النجم بولوكس العملاق فى مشهد بديع بالسماء طوال الليل الليلة.. عملاق المجموعة الشمسية في أقرب نقطة له من الأرض جامعة حلوان في أسبوع | إنجاز جديد بتصنيف تايمز .. حفل أسطوري لتخرج الدفعة الأولى القيادة التربوية والأمن القومي البحوث الفلكية تنظم ندوة للحديث عن المخاطر الطبيعية للحد من الكوارث الفنون للتكنولوجيا التطبيقية الأولى في الصناعات الثقافية | مديرة المدرسة : عدد الطلاب لا يزيد على 20 في الفصل صوابع تتلف في حرير.. شاهد أعمال طلاب مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية|خاصونوهت بأن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية هي الأولى في الشرق الأوسط وإفريقيا لمبدعي مصر من أصحاب المهن والحرف الفنية؛ لتخريج العمالة الفنية المدربة والمتخصصة في تنفيذ العروض الحية، وعروض الوسائط التكنولوجية، في كافة تخصصات فنون الأداء والعرض والمهن التراثية للصناعات الثقافية.
وأوضحت أن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية، تقوم بتدريس تخصصات: "تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة الإضاءة والصوت والتصوير، وتكنولوجيا الخدع والمؤثرات الفنية، والماكياج والتنكر والأقنعة، وتصنيع وتحريك ديكور العروض الفنية، وصناعة وتحريك الدمى والعرائس، وصناعة وتركيب وإصلاح الآلات الموسيقية، وتكنولوجيا تفصيل ملابس وأزياء وأحذية العروض الفنية، وإدارة خشبة مسرح وتكنولوجيا الحرف اليدوية، والمنتجات الورقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدرسة الفنون مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية مديرة مدرسة الفنون التكنولوجيا التطبيقية سوق العمل مدرسة الفنون للتکنولوجیا التطبیقیة التکنولوجیا التطبیقیة مدیرة مدرسة
إقرأ أيضاً:
“زين” تُعزّز جهودها لتمكين المرأة في مجالات التكنولوجيا
أطلقت زين مُبادرة “المرأة في التكنولوجيا” الهادفة لتمكين المرأة وتعزيز وجودها في ميادين التكنولوجيا الحديثة، وإعداد الكفاءات الوطنية النسائية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة، وتأهيلهن لدخول سوق العمل الحديث.
أتت هذه الخطوة تحت مظلّة استراتيجية زين للاستدامة المؤسسية، والتي تستند حول عددٍ من الركائز الرئيسية مثل الاستثمار في العنصر البشري، وتأهيل الكفاءات الوطنية في مجالات التكنولوجيا، والدفع بجهود تمكين المرأة، وتعزيز الاشتمال والتنوّع في المجتمع، وغيرها من الركائز المجتمعية التي تُسهم بتحقيق النمو المُستدام.
وهدفت مُبادرة “المرأة في التكنولوجيا” إلى تمكين النساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) من خلال التركيز على التطور الوظيفي، تحسين المهارات، وتوفير المساحة للتواصل والدعم، مما يُسهم بتأهيل المُشاركات في هذه المجالات وتمكينهن من دخول سوق العمل والتميّز فيه.
وشهدت المُبادرة مُشاركة مميزة من المُهتمات بتطوير مهاراتهن التكنولوجية، وقام بالإشراف على الجلسات نُخبة من موظّفي زين المُتخصصين في مجالات إدارة البيانات، وتوكيد الجودة، والحلول التقنية للأعمال، والأنظمة السحابية، وتحسين الشبكات، وقد تنوّع برنامج العمل ما بين الجلسات التفاعلية وورش العمل لتحقيق أكبر قدر من الفائدة.
وغطّت الجلسات العديد من المواضيع التقنية، مثل دراسات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، إدارة البيانات، الحوسبة السحابية، وتكنولوجيا الجيل الخامس، هذا بالإضافة إلى المهارات الشخصية التي لا تقل أهميةً عن المهارات التقنية، مثل فن القيادة، التغلب على التحديات، العمل الجماعي، الموازنة بين الحياة الشخصية والعملية، وغيرها.
وتُعتبر هذه المبادرة امتداد للعديد من البرامج التي أطلقتها ودعمتها زين على مر السنوات السابقة بهدف إعداد الكفاءات الوطنية النسائية في هذه المجالات الحيوية، حيث ترتكز العديد من مُبادرات زين حول الاستثمار في الشباب والتعليم للإسهام بتحقيق أهداف التنمية المُستدامة.
ومع اتجاه مُستقبل الاقتصاد بشكلٍ مُتسارع نحو المجالات الرقمية، فقد وضعت الشركة تطوير المهارات البرمجية والرقمية لدى الشباب الكويتي على رأس أولوياتها، مع التركيز على بناء القدرات الرقمية عند الفتيات والنساء كونهن يُشكّلن فئة حيوية من المُجتمع.
البرنامج هدف لتعزيز مهارات النساء في التكنولوجيا المصدر بيان صحفي الوسومالتكنولوجيا تمكين المرأة زين