أكد أسامة حمدان القيادي في حماس، خلال مؤتمر صحفي لحركة حماس بشأن تطورات معركة طوفان الأقصى والحرب الإسرائيلية على غزة، أن العدو الصهيوني يتكبد خسائر فادحة في عدوانه وجيشه يقف عاجزا أمام المقاومة، فضلًا عن أن المقاومة تدير معركتها بكل قوة واقتدار في مواجهة العدو، حسب وسائل إعلام فلسطينية.

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة (فلسطين اليوم)

وأعلنت وسائل إعلام فلسطينية، إطلاق صافرات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة.

قصف حشود قوات الاحتلال شرق غزة (فلسطين اليوم)

وأكدت وسائل إعلام فلسطينية، قصف كتائب شهداء الأقصى، حشود قوات الاحتلال شرق غزة ومرابط الدبابات في محور الكرامة شمالي القطاع.

إطلاق نار على قوة إسرائيلية وإصابة جندي من جيش الاحتلال

وأفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، بإصابة جندي في إطلاق نار على قوة إسرائيلية قرب قلقيلية بالضفة الغربية، حسب وسائل إعلام فلسطينية.

كتائب القسام: تدمير  آليتين صهيونيتين متوغلتين جنوب تل الهوا

وأعلنت كتائب القسام، تدمير  آليتين صهيونيتين متوغلتين جنوب تل الهوا بقذائف "الياسين 105"، حسب وسائل إعلام فلسطينية.

مصر تجهز  قافلتي مساعدات جديدتين

جهزت مصر قافلتي مساعدات جديدتين نظمها التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة تمهيدا لإرسالهما إلى قطاع غزة.

بيان عاجل من نقابة محرري الصحافة اللبنانية بشأن جرائم الاحتلال في غزة

ودعت نقابة محرري الصحافة اللبنانية والاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب إلى اتخاذ إجراءات فورية لوقف المجازر التي تُرتكب بحق الصحفيين الفلسطينيين. تُظهر هذه المجازر الواضحة هدفًا رئيسيًا من التعتيم على الجرائم الإسرائيلية ضد غزة وأهلها، وذلك وفقًا لموقع لبنان 24.

وقدّمت النقابة تعازيها الحارة لعائلات وذوي الصحفيين الشهداء، بالإضافة إلى الأسرة الصحفية والإعلامية بشكل عام، وخاصة نقابة الصحفيين الفلسطينيين. وتدعو النقابة إلى أن تكون تضحية زملائها سببًا لتخليص شعب فلسطين من معاناته المستمرة.

يأتي هذا البيان بعد استلام النقابة الأنباء المروعة من قطاع غزة، حول استشهاد 46 صحفيًا فلسطينيًا نتيجة الهجوم الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي.

بث مباشر فلسطين اليوم.. الأحداث في قطاع غزة لحظة بلحظة (قناة سكاي نيوز عربية)انتهاء الاجتماع الوزاري العربي مع وزير الخارجية الأمريكي

وانتهى الاجتماع الوزاري العربي مع وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في عمان.

واستقبل العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، السبت، عددا من وزراء الخارجية العرب، الذين يشاركون فى اجتماع عمان – غزة الوزاري الذى يستضيفه الأردن في سياق جهود وقف الحرب على غزة.

وضم اللقاء، الذي حضره ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، كلا من وزير الخارجية سامح شكري، والإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ورئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ.

وأكد الملك، ضرورة مواصلة التنسيق العربي للحديث بصوت واحد مع المجتمع الدولي حول التطورات الخطيرة في غزة.

كواليس قطع تركيا العلاقات مع إسرائيل واستدعاء سفيرها (فلسطين اليوم)

واستدعت تركيا، السبت، سفيرها لدى إسرائيل، التي تنفذ منذ أسابيع هجمات عنيفة على قطاع غزة استشهد خلالها الآلاف من الفلسطينيين.

وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان له، إنه "بالنظر إلى المأساة الإنسانية في غزة وبسبب عدم قبول الجانب المحتل دعوات وقف إطلاق النار واستمرار الهجمات ضد المدنيين، وعدم السماح بدخول المساعدات الإنسانية دون انقطاع وبشكل مستمر، فقد تقرر استدعاء سفيرنا في تل أبيب شاكر أوزكان تورونلار.

فلسطين اليوم بث مباشر.. تطورات الأحداث في قطاع غزةتركيا تقطع تركيا العلاقات مع إسرائيل (فلسطين اليوم)

وفي وقت سابق من السبت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه سيقطع اتصالاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ونقلت وسائل إعلامية تركية عن أردوغان، قوله إن "نتنياهو لم يعد شخصا يمكننا التحدث معه".

وجاءت تعليقات الرئيس التركي بعد أسبوع من إعلان الاحتلال الإسرائيلي "إعادة تقييم" العلاقات مع أنقرة، بعد تصريحات أدلى بها الرئيس التركي تضمنت انتقادات حادة للحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة.

وكانت إسرائيل قد سحبت في وقت سابق كل دبلوماسييها من تركيا ودول أخرى في المنطقة كإجراء أمني.

وأكد أردوغان السبت أن تركيا "لن تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع الاحتلال الإسرائيلي"، موضحا أن قطعها بشكل تام "غير ممكن، خصوصا في الدبلوماسية الدولية".

ولفت إلى أن رئيس جهاز الاستخبارات الوطنية إبراهيم كالين يشرف على الجهود التركية لمحاولة التوسط لإنهاء الحرب بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العدو الصهيوني حركة حماس حماس فلسطين فلسطين اليوم اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين عاجل أخبار قطاع غزة اخبار قطاع غزة الان اخبار قطاع غزة اليوم قطاع غزة غزة اخبار غزة غزة الان اخبار غزة الان غزة اليوم أخبار غزة اليوم عدد شهداء فلسطين شهداء قطاع غزة شهداء غزة أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم عاجل اليوم عاجل الآن عاجل إخبار اخبار حركة حماس اخبار حماس اليوم اخبار حماس الان حماس عاجل المقاومة الفلسطينية اخبار المقاومة الفلسطينية خبر عاجل عاجل فلسطين عاجل فلسطين الان عاجل فلسطين اليوم عاجل غزة عاجل غزة اليوم عاجل غزة الان قصف غزة قصف فلسطين إبادة غزة اسرائيل جيش الاحتلال قوات الاحتلال وسائل إعلام فلسطینیة الاحتلال الإسرائیلی وزیر الخارجیة فلسطین الیوم قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

المقاومة تلعب بذكاء والعدو يكرس فشله أكثر.. الهُدنة إلى أين؟

يمانيون/ تقارير

في تطورٍ مفاجئ، أعادت المقاومةُ الفلسطينيةُ فرضَ نفسِها طرفاً فاعلاً في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، عبر طرح مبادرةٍ تُلقي بظلالها على حسابات الكيان الصهيوني، وتُعقِّد موقفه التفاوضي. جاءت هذه الخطوة بعد تصاعد الضغوط الدولية الفاشلة لإجبار حركة حماس على التنازل عن شرطها الأساسي بوقف الحرب والانسحاب الكامل من غزة، فيما رأت أوساط في العدو الإسرائيلي أن الحركة الفلسطينية نجحت في الاستحواذ على زمام المبادرة عبر طرحها إطلاق سراح خمسة أسرى يحملون الجنسيتين “الإسرائيلية” والأمريكية، ما دفع الكرة إلى ملعب الصهاينة وأربك استراتيجيتها التفاوضية.
منذ اللحظة الأولى، حاول العدو الإسرائيلي تحميل الفلسطينيين وزر فشله العسكري والأخلاقي، فشنَّ حربًا استمرت عامًا وخمسة أشهر استشهد خلالها أكثر من 40 ألف فلسطيني، ثلثاهم أطفال ونساء، وفق تقارير أممية. لكن حماس، برغم الدمار، لم تنكسر، بل حوَّلت الملف الإنساني إلى سلاح تفاوضي. فبينما كان قادة الكيان يتباهون بـ”سحق الإرهاب”، يعترف المحللون والنخبة الصهاينة بشيء آخر مغاير من بينهم إيلان بيتون، القائد العسكري الصهيوني السابق، بالهزيمة والذي يقول في حديثه لإحدى القنوات العبرية:
“ارتكبنا خطأً قاتلًا عندما أوقفنا المرحلة الأولى من الاتفاق دون ضمانات. الآن، الأميركيون يتفاوضون مع حماس فوق رؤوسنا، وحكومتنا تتخبط كعجلة مكسورة!”
ويضيف: لم ندخل في المرحلة الثانية من موقع قوة، بل دخلنا في حالة من التأرجح. وعدم طرحنا لموقف خاص بنا أدخل الأميركيين إلى هذا الفراغ، وقد جاء مبعوث ترامب آدام بولر وطرح مواقفه واتصل بحماس، وقد ضرب بذلك قوة موقف ترامب إلى درجة اضطر ترامب للقول إننا لن نهجر أحدا من غزة!

لم تكن هذه الاعترافات صادرة عن ضميرٍ يقظ، بل عن إدراكٍ مرير بأن المبادرة الفلسطينية مزَّقت ورقة التوت عن عورة الكيان العسكري. فحتى الجنرالات الصهاينة بدأوا يتحدثون بلغة الهزيمة، مثلما سُرب عن قائد المنطقة الوسطى في جيش العدو الاسرائيلي قوله:
“غزة صارت مقبرة لشبابنا. كل بيت ندكّه يتحول إلى فخٍّ يفجر أبطالنا!”
أما على طاولة المفاوضات، فقد نجحت حماس في تحويل شروط واشنطن إلى سلاحٍ ضدها. فبعدما طالبت الإدارة الأمريكية بالإفراج عن أسرى يحملون جنسيتها، وافقت الحركة ببرودٍ على العرض، لكن بشمّاعة جديدة: الإفراج عن آلاف الأسرى الفلسطينيين ووقف الحرب إلى الأبد. هنا اشتعلت الأزمة في “تل أبيب”، حيث صرخ اليئور ليفي، المحلل الصهيوني، منفعِلاً في مقابلته مع قناة عبرية:
“هذه مناورة ماكرة! حماس تُظهر مرونة وهمية لتوريطنا أمام حلفائنا. العالم كله يسأل: لماذا ترفض إسرائيل السلام إن كانت حماس موافقة؟!”
لكن الأسئلة الأكثر إحراجًا تأتي من الداخل الصهيوني نفسِه، حيث خرج أهالي الأسرى الصهاينة يهتفون في شوارع “تل أبيب” آخرها مساء السبت الاحد : “كل يوم تأخير هو جريمة، حكومة نتنياهو تقتل أبناءنا بأيديهم!”. هذه الضغوطات تأتي بعد 15 شهرًا من العدوان على غزة، لم يتحرر سوى عدد من الأسرى الصهاينة، بينما قُتل 43 آخرون بقصف جيش العدو نفسه على غزة، وفق اعترافات مخابرات العدو.
على الصعيد الدولي، ما زال “الضمير العالمي” يتغذى على شعاراتٍ جوفاء. ففي الوقت الذي تدين فيه الأمم المتحدة “الانتهاكات الإسرائيلية”، يمنع الفيتو الأمريكي أي قرارٍ بوقف إطلاق النار. حتى الاتهامات الجديدة بجرائم حرب ضد قادة العدو لم تتحول إلى خطوات عملية، ما دفع تاليا ساسون، المسؤولة الصهيونية السابقة، إلى السخرية:
“أمامكم خياران: إما أن تعترفوا أن “القوة” فشلت في غزة، أو تواصلوا الكذب على أنفسكم حتى تسقط الأرقام عليكم!”
تعم حالة الإحباط الأوساط الصهيونية بمن فيهم المسؤولون السابقون؛ أحدهم ايلان سيغف – مسؤول سابق في الشاباك الصهيوني يقول: “نحن نلعب بالكرة مع أنفسنا ونركض من جهة إلى جهة أخرى لنركل الكرة، ونحن يجب أن نفرض عقوبات على حماس، لكن بعد عودة المختطفين أعتقد أنه قد جاء الوقت بعد عام وخمسة أشهر لنقول الكل مقابل الكل بما في ذلك وقف إطلاق النار لعشر سنوات.”
في الوقت ذاته، تصاعدت احتجاجات المستوطنين داخل كيان العدو الإسرائيلي للمطالبة بإبرام الاتفاق بشكلٍ عاجل، وقد حذّر أهالي الأسرى من أن “استمرار المماطلة يُهدد حياة أبنائهم”، وفق تصريحاتٍ متلفزة. هذه الضغوط الداخلية، إلى جانب الانقسامات المهيأة للتفاقم داخل الائتلاف الحكومي، تُفاقم أزمة مجرم الحرب نتنياهو، الذي يوازن بين مطالب الأسرى ورفضه تقديم تنازلاتٍ خشية إضعاف صورته كـ”زعيم أمني” وهو الذي يقف اليوم في قفص الاتهام القضائي بتهمة الفساد والخيانة والفشل.
يبدو كيان العدو الإسرائيلي اليوم رهن عجزه عن كسر الحلقة المفرغة بين خيارين: قبول صفقةٍ تُوقف الحرب مع الإفراج عن آلاف الأسرى الفلسطينيين، أو الاستمرار في حربٍ استنزافية تهدد بانهياره داخليًّا وخارجيًّا. وفي الوقت الذي تُعيد فيه حماس ترتيب أوراقها بذكاء، يبدو أن الكرة اليوم في ملعب “تل أبيب”، لكن الساعة تدقُّ لصالح من يملك إرادة التضحية.

نقلا عن موقع أنصار الله

مقالات مشابهة

  • بتوجيهات من نتنياهو وكاتس.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يكثف هجماته على غزة
  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على غزة مخلفًا شهداء وجرحى فلسطينيين و”حماس” تدعو لتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق
  • حركة حماس تدعو الوسطاء للتدخل العاجل لوقف جرائم العدو الصهيوني
  • وزير الخارجية يوجه رسائل دولية بشأن استئناف حظر الملاحة ضد العدو الصهيوني
  • المقاومة تلعب بذكاء والعدو يكرس فشله أكثر.. الهُدنة إلى أين؟
  • حركة الجهاد الإسلامي تحمل العدو الإسرائيلي تداعيات مجزرة بيت لاهيا
  • حركة حماس تدين مجزرة العدو شمال غزة وتؤكد أنها انتهاك فاضح لوقف النار
  • فصائل فلسطينية تعقب على القصف الإسرائيلي في بيت لاهيا
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بتحرّك دولي لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في مخيمات شمال الضفة الغربية
  • لليوم الـ 48 تواليا: العدو الصهيوني يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها