الاتحاد الإنجليزي يفتح تحقيقاً بشأن نجم نيوكاسل
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تم توقيف تونالي عن ممارسة كرة القدم لمدة 10 أشهر من قبل الاتحاد الإيطالي
تشير التقارير الصحفية إلى أن لاعب فريق نيوكاسل يونايتد، ساندرو تونالي، قد يواجه عقوبة إضافية، حيث تتوقف الأضواء عليه في الوقت الحالي.
اقرأ أيضاً : سحب جنسية وتهم بالإرهاب .. نجوم يدفعون ثمن التعاطف مع فلسطين
تم توقيف تونالي عن ممارسة كرة القدم لمدة 10 أشهر من قبل الاتحاد الإيطالي لكرة القدم بسبب انتهاك قواعد المراهنة.
وبناءً على هذه العقوبة، سيغيب اللاعب عن مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز لبقية الموسم الحالي وبداية الموسم المقبل، بالإضافة إلى بطولة يورو 2024.
وتتضمن العقوبة أيضًا فترة تأهيل تستمر لثمانية أشهر، بالإضافة إلى متطلبات أخرى تتعلق بالمظهر العلني في إيطاليا.
اقرأ أيضاً : أبو تريكة يوجه رسالة لبايدن ويحمله المسؤولية
ومع ذلك، يبدو أن الأمور قد لا تنتهي هنا، حيث يفحص الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم حاليًا ما إذا كان تونالي ما زال يشارك في المراهنات بعد انتقاله من ميلان إلى نيوكاسل في الصيف الماضي.
وعلى الرغم من أن تونالي لم يُدين رسميًا بانتهاك قواعد المراهنة إلا في أكتوبر الماضي، إلا أن الاتحاد الإنجليزي يسعى إلى التحقق من أنه لم يخالف قواعد المراهنة خلال فترة انضمامه إلى نيوكاسل.
وفي حالة تأكد صحة هذه الاتهامات، يمكن أن يواجه تونالي عقوبة إضافية من الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، وسيكون المسؤول عن ذلك الجهة القضائية.
تجدر الإشارة إلى أن تونالي انتقل إلى نيوكاسل من ميلان في الصيف الماضي، ومع انضمامه للفريق، أطلقت شكوكًا حول تورطه في المراهنات بمباريات كرة القدم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: انجلترا الدوري الإنجليزي إيطاليا الاتحاد الإنجلیزی
إقرأ أيضاً:
أوروبا مستعدة للإسراع بتيسير قواعد الإنفاق من أجل الدفاع
تستعد المفوضية الأوروبية للتحرك بسرعة في مقترحات لتيسير قواعد الموازنة بغرض تسهيل زيادة إنفاق الدول الأعضاء على الدفاع، بحسب ما أعلن فالديس دومبروفسكيس مفوض الاتحاد الأوروبي.
وأضاف دومبروفسكيس قبل اجتماع لوزراء مالية دول الاتحاد الأوروبي في بروكسل الثلاثاء، "من الواضح أننا بحاجة إلى التحرك بسرعة كبيرة فيما يتعلق بالإنفاق من الدول الأعضاء والمرونة الإضافية. نتوقع العمل على الإجراءات في الأسابيع المقبلة، لذا فنحن مستعدون للتحرك بسرعة".
وقالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية الأسبوع الماضي إن المفوضية ستقترح إعفاء قطاع الدفاع من قيود الاتحاد الأوروبي على الإنفاق الحكومي، وذلك وسط ضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أوروبا لتمويل دفاعها بنفسها.
وذكرت فون دير لاين أن رفع القيود المفروضة على الإنفاق العسكري سيتبع نفس المنطق الذي اتُبع عندما رُفعت حدود الاقتراض خلال جائحة كوفيد-19.
ولم تدعم كل الحكومات الأوروبية هذه الفكرة حتى الآن وتقول إن التعامل الخاص مع قطاع الدفاع موجود بالفعل في القواعد.
لكن بولندا، التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي وتحدد جدول أعمال التكتل، قالت في وقت سابق هذا الشهر إن التفسير الحالي للاستثمار الدفاعي على أنه يقتصر على المعدات مثل الدبابات أو الطائرات هو تفسير محدود للغاية.
وقال وزير المالية البولندي أندريه دومانسكي اليوم إنه مقتنع بإمكان زيادة الإنفاق الدفاعي دون تقويض مصداقية القواعد المالية للاتحاد الأوروبي.
وقال قبل الاجتماع في بروكسل "المصداقية مهمة بالتأكيد. نعتقد أننا قادرون على التصرف وفقا للقواعد".
وأضاف "نحن بحاجة إلى وصف هذه الأمور بدقة شديدة حتى تتمكن البلدان التي تريد إنفاق مزيد من الأموال من فعل ذلك دون انتهاك هذه القواعد المالية. تحتاج أوروبا إلى إنفاق المزيد، ونحن بحاجة إلى التعامل مع أمننا ودفاعنا بجدية أكبر".