أبرز 10 مقولات للبابا تواضروس.. «مصر محفوظة في قلب الله»
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكمل البابا تواضروس الثاني، اليوم، عامه الـ71، وتحتفل الكنيسة القبطية بتلك المناسبة، فضلا عن الذكرى الـ11 لاختيار القرعة الهيكلية البابا ليكون البطريرك الـ118 من بطاركة الكنيسة.
أقوال البابا تواضروسووقع الاختيار على البابا تواضروس في يوم ميلاده وكذلك عيد الحب ليأتي «بابا المحبة»، الذي أخذ منها منهجاً في حياته، وإدارته للكنيسة.
وخلال السطور التالية تستعرض «الوطن» أبرز أقوال البابا تواضروس خلال 11 عاما على الكرسي المرقسي، حسب الموقع الرسمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية:
- ترك الانسان للصلاة كمن ترك موضعه بلا حراسة.
- إن كان العالم كله محفوظ فى يد الله فان مصر محفوظة فى قلب الله.
- إيمانك يغير الاحوال.. ايمانك يجعل الله رفيق ل كفى كل ضيقة .. ايمانك يأتى بك إلى الفرح.
- الله يعطينا شمس كل يوم بعد ساعات الليل المحدودة ليذكرنا أن يكون لنا رجاء.
- البيت لا يبنى من زلط وطوب , بل من حكمة العقول والقلوب.
- لتكن لك قدمان...الرحمة والعدل.
البابا تواضروس: وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن- إن قمة النجاح للانسان أن يشعر بداخلة بمشاعر الهدوء
- المحبة تسبق كل العطايا والمحبة تسبق كل خدمة والمحبة تسبق كل كلمة، فى الوجود الأنسانى أسرار عديدة , البعض نعرفة وكثير نجهله .. على قمة أسرار هذا الوجود نجد الحب.
- وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن
- أنا رجل سلام ومحبة وليس معارك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البابا تواضروس الكنيسة البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
واجه صعوبات ولكنه لم يشكُ.. عظة البابا تواضروس في صلاة تجنيز الأنبا أغابيوس
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني في الثانية عشرة من بعد ظهر اليوم، الأربعاء، صلوات تجنيز مثلث الرحمات نيافة الأنبا أغابيوس، مطران إيبارشية ديرمواس ودلجا، الذي توفي أمس، الثلاثاء.
عظة التجنيزوقال البابا تواضروس في عظة التجنيز: "على رجاء القيامة نودع هذا الأب المطران المبارك نيافة الأنبا أغابيوس، مطران إيبارشية ديرمواس ودلجا"، وتأمل قداسته في الآية "وَلَمَّا كَمِلَتْ أَيَّامُ خِدْمَتِهِ مَضَى إِلَى بَيْتِهِ" (لو 1: 23)، مشيرًا إلى أن لحظة انتقال الأحباء لحظة فريدة بالنسبة لنا، فهي بمثابة جرس إنذار ينبهنا بأن الحياة ستنتهي، وسيرجع كل واحد منا إلى بيته، وهي تجعلنا نجلس ونفكر وننظر إلى نفوسنا ونسأل: "هل استعددت لهذا اليوم؟!".
وأضاف: “الإنسان الأمين لا يبرح ذهنه هذا اليوم، وحينما ينتقل إنسان نتساءل: ماذا ترك لنا؟ هل ترك السيرة الحسنة؟ العلاقات الطيبة؟ العمل المفيد؟ الخدمة التي بنت وربت أجيال؟ والحقيقة أن هذا كله نجده بوضوح في نيافة الأنبا أغابيوس الذي معنى اسمه المحبة، فهو بالفعل نال نصيبًا من اسمه، فلقد خدم مجتمعه ووطنه من خلال وظيفته، ثم ترهب في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، وصار أمينًا للدير في الفترة من عام 1981 وحتى عام 1985 وهي فترة دقيقة مرت خلالها الكنيسة والوطن بالأزمة الشهيرة عام 1981، ولكنه تعامل بحكمة ومحبة وحزم”.
البابا تواضروس يصلي تجنيز نيافة الأنبا أغابيوس بالكاتدرائية | صوربعد قليل البابا تواضروس يصلي على جثمان مثلت الرحمات نيافة الأنبا أغابيوس"صدى البلد" يستعرض ترتيبات استقبال جثمان الأنبا أغابيوس في إيبارشية ديرمواسالأنبا رافائيل يقدم التعزية لإيبارشية وأحباء الأنبا أغابيوسعمل مهندسًا ومفتشًا للتموين.. سطور في حياة مثلث الرحمات الأنبا أغابيوسنموذجًا حيًا للرعاية .. البابا تواضروس والمجمع المقدس يودعون الأنبا أغابيوسوتابع: “وكلفه المتنيح البابا شنودة الثالث بعدة خدمات، ثم رسمه أسقفًا عام 1988 فعاش في خدمته محبًا للمحتاجين والفقراء، في إيبارشية ديرمواس ودلجا وهي إيبارشية مباركة خرجت قديسين، وجعل من إيبارشيته، إيبارشية نشيطة، وواجه صعوبات عديدة ولكنه لم يشكُ، إذ كان دومًا ناظرًا إلى رئيس الإيمان ومكمله الرب يسوع (عب 12: 2)”.