احترس.. هذه الأدوية تهددك بالإصابة بحصوات الكلى
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تعد حصوات الكلى من أكثر المشكلات الشائعة بين البشر في مختلف بلدان العالم وتسبب آلاما قوية ويتطلب علاجها عناء كبيرا.
لذا من المهم معرفة الأشياء التي تساعد في زيادة فرص تكون حصوات الكلى والابتعاد عنها قدر الإمكان، فالوقاية دائما خير من العلاج.
. يخفض السكر وينقص الوزن
بعض الأدوية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة ب حصوات الكلى لذا يجب معرفتها وتناولها بحذر بعد استشارة الطبيب.
ووفقا لما جاء في موقع كليفند كلينك نعرض لكم أهم الأدوية التي تتسبب في زيادة خطر الإصابة ب حصوات الكلى.
مدرات البول (حبوب الماء).
مضادات الحموضة المحتوية على الكالسيوم (تستخدم لعلاج هشاشة العظام).
كريكسيفان (يستخدم لعلاج العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية).
توباماكس ® وديلانتين ® (يستخدمان لعلاج النوبات).
سيبرو ® (سيبروفلوكساسين، مضاد حيوي).
سيفترياكسون (مضاد حيوي).
يمكن أن تعرضك بعض الأطعمة أيضًا لخطر تكون حصوات الكلى وتشمل هذه الأطعمة:
اللحوم والدواجن (البروتينات الحيوانية).
الصوديوم (الوجبات الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الملح).
السكريات (الفركتوز والسكروز وشراب الذرة).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حصوات الكلى الحموضة علاج هشاشة العظام فيروس نقص المناعة مضادات الحموضة نقص المناعة
إقرأ أيضاً:
مؤشر حيوي واعد للكشف المبكر عن الإنتان
كشفت دراسة حديثة عن إمكانية الكشف المبكر عن مرض الإنتان (المعروف أيضا بتعفن الدم) المهدد للحياة من خلال أحد بروتينات الجهاز المناعي التي تلعب دورا في الاستجابة الالتهابية. والإنتان هي حالة طبية خطيرة ناتجة عن استجابة مفرطة من الجهاز المناعي للعدوى.
وأجرى الدراسة باحثون في مستشفى صحة الأطفال في تيمبل ستريت ومستشفى روتندا في أيرلندا، وقُدمت في مؤتمر الجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية العالمي، الذي أقيم في 11 أبريل/نيسان الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
يعتمد التشخيص الحالي للإنتان على مؤشرات حيوية تقليدية مثل بروتين سي التفاعلي أو هرمون البروكالسيتونين، إلا أن هذه المؤشرات تتأخر في الاستجابة، ونظرا لأن الإنتان يتطور بسرعة فإن هناك حاجة ملحة إلى وجود مؤشر حيوي يوفر تشخيصا أسرع وأكثر دقة، حيث يمكن أن يسهم في إنقاذ الأرواح من خلال تمكين التدخل الطبي في الوقت المناسب.
قامت الدراسة التي شملت 252 مريضا يعانون من اشتباه بالإنتان من فئات مختلفة (بما في ذلك أطفال وحوامل ومواليد جدد)، حيث جمعت لهم عينات متتابعة أثناء فترة العلاج، وقد تم تصنيفهم حسب نوع العدوى ودرجة الاستجابة الالتهابية.
وقد أظهر بروتين الإنترلوكين-6 أداء متفوقا مقارنة بالمؤشرات الحيوية التقليدية في التمييز بين العدوى البكتيرية وغير البكتيرية، كما أثبت فاعليته في تصنيف شدة الإنتان، مما يجعله أداة حاسمة لتوجيه العلاج المناسب في الوقت المناسب.
إعلانوأوضح الدكتور شون ويلان، وهو المؤلف الرئيسي للدراسة، أن "بروتين الإنترلوكين-6 يتميز بسرعة استجابته مقارنة بالمؤشرات الأخرى، حيث يفرز خلال ساعة إلى ساعتين من الإصابة بالإنتان، ويبلغ ذروته بعد 6 ساعات، وينخفض بعد 24 ساعة، في حين أن المؤشرات الحيوية التقليدية مثل بروتين سي التفاعلي وهرمون البروكالسيتونين يصلان إلى الذروة بعد 48 و24 ساعة على التوالي، وهذه الاستجابة السريعة تجعله مرشحا مثاليا للكشف المبكر عن الإنتان".