قال الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، إن مصر تستقبل منذ فتح باب الاستقبال للمصابين والمرضى من الأشقاء في غزة من 40 إلى 50 حالة يوميا.

نقل حالات الرمد لبورسعيد

وأضاف «عبدالغفار»، خلال لقاء خاص على شاشة «إكسترا نيوز»، أن سيارات الإسعاف تستقبل الحالات عند المعبر ثم تنتقل بها إلى مستشفيات الشيخ زويد أو بئر العبد أو العريش العام أو النجيلة أو المجمع العام للإسماعيلية، وجرى نقل حالات الرمد إلى بورسعيد.

ولفت إلى أن مصر مستعدة لاستقبال أكبر عدد من الحالات، وهذا الاستعداد ليس وليد اليوم ولكن قبل السماح باستقبال الحالات بنحو 20 يوما، موجها الشكر للأطباء الموجودين في نطاق محافظة شمال سيناء أو من انتدبوا من الفرق الطبية.

إصابات الحروق تصل إلى 70%

وأوضح أن مثل هذه العمليات العسكرية ينتج عنها إصابات بالغة، حيث تصل الحروق إلى 70%، ومعظم الإصابات من الأطفال والنساء والشباب، وهناك حالات بها بتر في القدمين أو الذراع أو شظايا دمرت جزءا كبيرا من الرئة أو استئصال جزء من ها، وتهتك في الكبد أو الكلى أو كسر في قاع الجمجمة، مشددا على أن نوعية الإصابات لا إنسانية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة الصحة الأطفال الإصابات

إقرأ أيضاً:

وفاة 11 إسرائيليا وإصابة 153 آخرين بحمى غرب النيل

سرايا - أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية في بيان يوم الأربعاء عن وفاة 11 إسرائيليا بحمى غرب النيل.

وأكد الصحة الإسرائيلية أنه تم تشخيص إصابة 153 شخصا بفيروس حمى غرب النيل حتى يوم الأربعاء 3 يوليو 2024.

وذكرت الوزارة أن معظم المرضى من المنطقة الوسطى من إسرائيل.

وأفادت بأنه وبشكل عام لا تظهر أعراض حمى غرب النيل على نحو 80% من المصابين، ويعاني نحو 20% من المصابين من درجات متفاوتة من الأعراض، بما في ذلك الحمى، والصداع، أو آلام منتشرة في الجسم والتوعك العام.

كما تحدث مضاعفات عصبية لأقل من 1% من المصابين.

وأشارت الصحة الإسرائيلية إلى أنه من المهم ملاحظة أن الفيروس لا ينتشر من شخص إلى آخر ولا ينتقل المرض من البشر إلى البعوض.

وكانت وزارة الصحة الإسرائيلية ووزارة حماية البيئة قد أعلنتا أنه خلال الأسبوع الأخير تم العثور على أنثى البعوض المصابة بحمى غرب النيل في تل أبيب وفي ريشون لتسيون في عينات المياه الراكدة التي تم اختبارها.

ودعت الوزارتان السلطات المحلية إلى التعاون في حملات الإبادة الصحية وأطلقت حملة إعلامية لزيادة الوعي بضرورة تجفيف مواقع المياه الراكدة تجنبا لتكاثر البعوض.

و"حمى غرب النيل" هو مرض خطير عديم العلاج بالأدوية قد يتضاعف خاصة بين الأشخاص ضعيفي المناعة، وينتشر المرض نتيجة لسعة البعوض المصاب بالفيروس المسبب للمرض.

وتتراوح فترة تطور المرض من لحظة اللدغة حتى ظهور أعراض المرض بين 5 إلى 21 يوما ويستغرق المرض لدى البشر بين 3 إلى 6 أيام ويختفي من تلقاء نفسه.

ويشبه المرض الناتج عن فيروس حمى غرب النيل، الإنفلونزا، إذ يعاني المريض من الحرارة والصداع والضعف وآلام المفاصل والعضلات، والطفح الجلدي وأحيانا الغثيان والإسهال.

أما المضاعفات النادرة المحتملة فقد تكون الالتهاب الحاد في الدماغ أو التهاب السحايا.


مقالات مشابهة

  • مستشفيات أبوظبي تستقبل الدفعة الـ 18 من الجرحى والمرضى الفلسطينيين
  • ارتفاع كبير في حالات حمى الضنك من حول العالم.. ما أبرز أعراضها؟
  • منها الاعتداء بالضرب.. 8 حالات يعد الشخص ذوي الإعاقة بموجبها معرضا للخطر
  • وزير الصحة يوجه بتحويل مديري الصيدليات بمستشفيي العامرية والقباري للتحقيق
  • وزير الصحة يستأنف جولاته الميدانية بزيارة مفاجئة في الإسكندرية
  • وزارة الصحة الفلسطينية تحذر من خطورة توقف الخدمات الطبية في مستشفى ناصر جنوب قطاع غزة
  • ملفات نجح فيها وزير الصحة وراء تجديد الثقة فيه للمرة الثانية.. بينها التأمين الصحي
  • وفاة 11 إسرائيليا وإصابة 153 آخرين بحمى غرب النيل
  • وكيل صحة الشرقية يتابع موقف تشغيل مستشفى الرمد الجديد
  • خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان في الحكومة الجديدة.. ساهم في القضاء على فيروس سي