وزير خارجية عمان ونظيرته اليابانية يبحثان تحقيق هدنة عاجلة في غزة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
بحث وزير الخارجية بسلطنة عمان بدر بن حمد البوسعيدي، ونظيرته اليابانية يوكو كاميكاوا ، خلال اتصال هاتفي، أولوية تحقيق هدنة عاجلة للحرب في غزة، من أجل إيصال الاحتياجات الإنسانية والإغاثية للسكان بصورةٍ أكبر وأسرع، رغم سقوط المزيد من الضحايا المدنيين.
وشدد الجانبان خلال الاتصال على تغليب لغة الحوار في إيجاد حلٍّ نهائيٍّ ودائم للقضية الفلسطينية على أساس حلِّ الدولتين والقانون الدولي، وهو ما سيفضي إلى كسر حلقة العنف والتطرف.
قصف متواصل على #غزة يخلف عشرات الشهداء والجرحى وتدمير عشرات المنازل والبنايات والشقق السكنية، والممتلكات العامة والخاصة
للتفاصيل | https://t.co/V1kXGNcBqN#اليوم pic.twitter.com/yclNxGkUQC— صحيفة اليوم (@alyaum) November 4, 2023الموضوعات الدولية
كما ناقش الجانبان الموضوعات الدولية ذات الاهتمام المشترك.
واستعرضا سبل تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين في شتى المجالات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مسقط وزير خارجية عمان عمان سلطنة عمان اليابان غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سلطان عُمان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا التطورات الإقليمية والدولية
عُمان – بحث سلطان عمان هيثم بن طارق، امس الأحد، مع وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، آخر المستجدات الإقليمية والدولية، وسبل تعميق التعاون بين السلطنة والمملكة المتحدة.
جاء ذلك خلال استقبال العاهل العماني، لوزير خارجية بريطانيا في قصر البركة العامر بمسقط، وفق بيان للخارجية العمانية.
وقال البيان إن ابن طارق ولامي تطرقا خلال اللقاء إلى عدد من القضايا والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، إلى جانب تناول “أوجه العلاقات التاريخية والاستراتيجية القائمة بين البلدين”.
وأضاف أن لامي استمع إلى وجهات نظر سلطان عمان حول أبرز القضايا الدولية والإقليمية، مبديا اهتماما بالمساعي الداعية لوقف إطلاق النار في غزة وتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين “حماس” وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.
لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.
الأناضول