تدرس ريبيكا لوس، المساعدة الشخصية السابقة لديفيد بيكهام، عرضاً من نتفليكس لمشاركة وجهة نظرها، عن علاقتها بنجم الكرة الإنجليزي السابق في فيلم وثائقي جديد.

ويقال إن معلمة اليوغا، التي تعيش الآن في النرويج، تدرس عدة عروض لمشاركة نسختها من الأحداث.. وكشف أحد المطلعين أن "ريبيكا تلقت عدة عروض لتصوير فيلم وثائقي تلفزيوني خاص بها للتحدث عن تداعيات القضية المزعومة".

وقال المصدر، إن هذه ستكون "فرصتها للحديث عما حدث لها بعد تقديم هذه المزاعم في عام 2003.. وأضاف: "ريبيكا تدرس خياراتها"، وقال أحد المطلعين لصحيفة ذا صن إنها لن تتعجل في اتخاذ القرار، لكن فرصة وضع الأمور في نصابها هي عرض جذاب في نظرها.

وخلال محادثة في برنامج Good Morning Britain تحدثت ريبيكا عن الفيلم الوثائقي لبيكهام، الذي شاهده 3.8 مليون شخص خلال أربعة أيام.. وقالت المرأة البالغة من العمر 46 عاماً للمضيفة كيت جارواي: "كنت أفضل ألا أضطر إلى الحديث عن هذا مرة أخرى.. لقد تركت هذا خلفي وتابعت حياتي".

وأضافت "عندما صدر هذا الفيلم الوثائقي، حاولت جاهدة أن أتجاهله، لكن أزعجني حقاً في طريقة السرد ومدى تضليله.. بالطبع، أنا مذنبة أيضاً، رقصة التانغو تحتاج إلى شخصين، ليس الخطأ كله خطؤه، بل خطؤنا نحن الاثنان".

وفي الفيلم الوثائقي الذي أنتجته نتفليكس، كشفت فيكتوريا بيكهام أنها كانت أصعب فترة" بالنسبة لها ولديفيد.. وقالت للكاميرات: "شعرت وكأن العالم كان ضدنا، وكنا ضد بعضنا البعض".

فيكتوريا وديفيد متزوجان منذ عام 1999 بعد حفل زفاف في قلعة لوترلستاون بالقرب من دبلن، إيرلندا، أمام 29 ضيفاً فقط.. ولدى الثنائي أربعة أبناء معاً: بروكلين، روميو، كروز وهاربر.

وادعى أحد المطلعين أن فيكتوريا ألقت باللوم على ديفيد على أحدث ما قالته ريبيكا، والذي أثار مرة أخرى توتراً بينهما وتركها في حالة من الذعر بشأن ما يمكن أن تقوله بعد ذلك، وتشعر بالقلق من أن هذا قد يشجع النساء الأخريات على التقدم بادعاءات سخيفة.. إنها قلقة للغاية لدرجة أنها تحدثت إلى محاميها حول ما يمكنها فعله لمنع ريبيكا أو أي شخص آخر من قول أي ادعاءات أخرى، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

وسبق أن وصفت ريبيكا ديفيد بأنه "عاشق رائع" وأنهما "لا يستطيعان إبعاد أيديهما عن بعضهما البعض"، وقالت في الماضي: "لقد كنا منغلقين على بعضنا البعض طوال الليل.. أعتقد أن الكيمياء بيني وبين ديفيد كانت قوية جداً.. كان الناس على علم بذلك ولم يكونوا سعداء جداً".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نتفليكس ديفيد بيكهام فيكتوريا بيكهام

إقرأ أيضاً:

الحكومة المصرية تدرس فرض ضريبة على المنتجات المُحلاة بالسكر

كشف مسؤول في الحكومة المصرية، عن مناقشات بشأن فرض ضريبة على المنتجات "المُحلاة" بالسكر، والتي تتجاوز معدلاتها النسب العالمية.

ونقلت شبكة "سي إن إن" عن مصدر حكومي مصري، أنّه "يجري دراسة فرض ضريبة على المنتجات المحلاة بالسكر، بهدف تقليل نسب الإصابة بمرض السكري ومضاعفاته بين مختلف الفئات العمرية، أسوة بالمطبقة في العديد من دول العالم، وذلك لتعزيز نمط الحياة الصحية والحد من معدلات السمنة والأمراض المزمنة بشكل عام".

ولفت المصدر ذاته إلى أن الحكومة لن تفرض ضريبة على السكر، وإنما على المشروبات والمنتجات "المُحلاة"، التي تتجاوز النسب العالمية وتسبب ضررا بالصحة العامة للمواطنين.

وكانت مصلحة الضرائب المصرية قد نفت بشكل رسمي، فرض ضريبة قيمة مضافة على السكر في الموازنة لجديدة للعالم المالي الجديد 2025/ 2026، مؤكدة أن السكر ضمن قائمة السلع والخدمات المُعفاة من ضريبة القيمة المضافة.

وبحسب المصدر الحكومي المصري، فإنّ الدراسة لا تزال في طور الإعداد لتحديد نسبة المعدلات العالمية للسكر، والمشروبات والمنتجات المُحلاة بالسكر المضاف أو محليات أخرى، والتي سيتم تطبيق الضريبة عليها، ومن ثم سيتم تحديد سعر الضريبة وآلية تطبيقها، إلى جانب التشريع المطلوب تعديله لتطبيق ضريبة المشروبات المحلاة.



ولفت إلى أنه سيتم ربط سعر الضريبة بمعدل السكر بالمشروبات والمنتجات المحلاة، لتشجيع الشركات على الالتزام بالمعدلات العالمية، لخفض معدلات الاستهلاك غير الصحي للسكر، وتشجيع البدائل الغذائية الأكثر فائدة.

وأوضح أن المنتجات والمشروبات المحلاة تخضع لضريبة القيمة المضافة بسعر 14%، وسيقترح زيادتها حال تجاوزها المعدلات العالمية للسكر.

وذكر أنه سيتم جمع حصيلة ضريبة المشروبات المحلاة، لتمويل صندوق التأمين الصحي الشامل، والذي يُمول من مصادر المنتجات المضرة بالصحة العامة مثل السجائر والتبغ.

وحدّد قانون التأمين الصحي الشامل، موارد متعددة لتمويل النظام منها تحصيل 75 قرشًا (0.015 دولار) من قيمة كل علبة سجائر مُباعة في السوق المحلية، سواء كانت مصرية أو أجنبية الإنتاج، على أن يتم زيادة تلك القيمة كل ثلاث سنوات بقيمة 25 قرشا (0.0049 دولار) أخرى حتى تصل إلى 150 قرشا (0.29 دولار)، ونسبة 10% من قيمة كل وحدة مُباعة من مشتقات التبغ، بخلاف السجائر.

وتستهلك الصناعات الغذائية حوالي ثلث إنتاج مصر من السكر، بحسب رئيس شعبة السكر بغرفة الصناعات الغذائية في اتحاد الصناعات المصرية.

وتشير إحصائيات الاتحاد الدولي للسكري إلى أن 20% من البالغين المصريين، الذين تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 79 عامًا معرضون للإصابة بالمرض.

وسبق أن أكد وزير الصحة، خلال افتتاح أحد مصانع إنتاج الأنسولين محليًا، أن هناك 55 ألف طفل مصري مصاب بمرض السكري من النوع الأول و1.5 مليون مصاب بالنوع الثاني.

مقالات مشابهة

  • سيكولوجيا الإنكار.. لماذا يخاف البعض رؤية ما يحدث في غزة؟
  • بعد المواجهة التاريخية في البيت الأبيض.. ترامب وزيلينسكي يلتقيان مجدداً
  • الاتحاد العمالي العام يرفع الصوت مجدداً.. لا لضرب الضمان الاجتماعي
  • الصين تدرس إعفاء بعض السلع الأميركية من الرسوم الجمركية
  • سكان في إسطنبول يهرعون إلى الطرقات مجددا إثر هزة أرضية
  • الحكومة المصرية تدرس فرض ضريبة على المنتجات المُحلاة بالسكر
  • أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
  • أساني: لا نخشى الهلال واللعب في السعودية خيار مطروح
  • الخداع تحت غطاء الصداقة وخيمة الثقة !
  • بريطانيا تدرس فرض حظر على استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي