شريف حلمي يخضع لجراحة.. وابنته: «أدعوا لأبويا» (صور)
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
كشفت هايدي نجله الفنان شريف حلمي، عن تطورات الحالة الصحية لوالدها بعد تعرضه لوعكة صحية، مطالبه جمهوره ومحبيه بالدعاء له بالشفاء العاجل.
ونشرت «هايدي» مجموعة من الصور تجمعها بوالدها شريف حلمي من داخل المستشفى قبل دخوله إلى غرفة العمليات، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
وكتبت نجلة الفنان شريف حلمي: « ادعوا لأبويا.
وتابعت هايدي: «اللهم اشفه شفاء ليس بعده سقما أبدا، اللهم خذ بيده، اللهم احرسه بعينيك التي لا تنام، واكفه بركنك الذي لا يرام، واحفظه بعزك الذي لا يضام، واكلأه في الليل وفي النهار، وارحمه بقدرتك عليه، أنت ثقته ورجاءه يا كاشف الهم، يا مفرج الكرب، يا مجيب دعوة المضطرين».
مرض الفنان شريف حلميوتجدر الإشارة إلى أن الفنان شريف حلمي قد أعلن إصابته بنزلة برد ألزمته الفراش وتطورت مع الوقت نتيجة التغيير في الحالة المناخية، منوهًا أنه كان قد بدأ في التعافي بعد اتباع تعليمات الأطباء.
آخر أعمال شريف حلميوعلى صعيد آخر، شارك شريف حلمي، في آخر أعماله الدرامية من خلال مسلسل تياترو، وهو من إنتاج شركة كوديكس بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
ويعد مسلسل «تياترو» هو بطولة جماعية، جمعت بين عدد من النجوم الشباب والكبار، ومن أبرزهم: «نغم صالح، محمود حجاج، عابد عناني، مازن جمال، أحمد زاهر، أحمد بدير، »
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية شريف حلمي الفنان شريف حلمي ابنة شريف حلمي الفنان شریف حلمی
إقرأ أيضاً:
كم من قلب أسعدته، وكم من دمعة مسحتها .. رحيل معز محمد شريف
بقلوب يعتصرها الألم وعيون يغمرها الدمع، ننعى اخونا وأيقونة العمل الطوعي الفقيد الغالي معز محمد شريف .. الذي توفي الجمعة إثر حادث حركة بالولاية الشمالية محليه الدبة.الإنسان الذي كان نورًا في دروب المساكين، وبلسمًا لجراح المحتاجين، وابتسامةً صادقةً في وجوه الأطفال. رحل من كان يعطي بلا حساب، ويحب بلا شروط، ويزرع الخير حيثما حلّ.. رحل وترك خلفه حزنًا ثقيلًا وفراغًا لا يُملأ.يا معز.. كم من قلب أسعدته، وكم من دمعة مسحتها، وكم من طفل ضحك بفضلك.. اليوم نبكيك كما لم نبكِ أحدًا، ونشعر أن الدنيا صارت أضيق وأثقل من أن تُحتمل. كيف يموت من كان حياةً لغيره؟ كيف ترحل وأنت الأمل الذي تعلّقنا به في أصعب الأيام؟اللهم اجعل كل لحظة سعادة زرعها صدقة جارية له، وكل بسمة رسمها نورًا في قبره، وارزقه مقامًا في جنات الخلد كما كان قلبه جنةً لمن حوله.وداعًا يا أنقى القلوب.. وداعًا اخونا الحبيب.. سنذكرك في كل فعل خير، في كل ضحكة طفل، في كل لحظة نرى فيها أثر عطائك. لن ننساك أبدًا.. إنا لله وإنا إليه راجعون.مصطفى موسىرصد وتحرير – “النيلين”
إنضم لقناة النيلين على واتساب