المقاومة الفلسطينية تدمّر آليتين صهيونيتين متوغلتين جنوب تل الهوا بقذائف “الياسين 105”
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
2023-11-04SAMERسابق المقاومة الفلسطينية تقصف تحشيدات العدو الإسرائيلي شمال غرب غزة بعدد من قذائف الهاون انظر ايضاًالمقاومة الفلسطينية تقصف تحشيدات العدو الإسرائيلي شمال غرب غزة بعدد من قذائف الهاون
آخر الأخبار 2023-11-04الصحة الفلسطينية: القانون الدولي الإنساني يستباح على عتبات مستشفيات قطاع غزة 2023-11-04مصرع 3 أشخاص إثر تحطم طائرة شمال شرق أستراليا 2023-11-04البطريرك العبسي يدين جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في غزة 2023-11-04وسائل إعلام لبنانية: مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تقصف أطراف بلدات بليدا وميس الجبل ومحيبيب جنوب لبنان 2023-11-04العدو الإسرائيلي يجدد قصفه للقرى والبلدات اللبنانية 2023-11-04الخارجية الفلسطينية تحذر من مغبة التعايش الدولي مع جرائم الاحتلال في قطاع غزة 2023-11-04باتروشيف: روسيا تتفوق على منافسيها في مجالنيكولاي باتروشيف 2023-11-04المقاومة اللبنانية: استهداف موقع العدو الإسرائيلي في العباد وتدمير قسم من تجهيزاته 2023-11-04منظمات أممية: 67 بالمئة من شهداء القصف الإسرائيلي بغزة نساء وأطفال 2023-11-04المقاومة اللبنانية تستهدف عدداً من مواقع العدو الإسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08الأحداث على حقيقتها ضبط أسلحة بينها إسرائيلية وأمريكية بين محافظتي درعا والقنيطرة 2023-11-02 الاحتلال الأمريكي يسرق دفعة جديدة من نفط الجزيرة السورية 2023-11-01صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً 2023-11-04 الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً 2023-11-01فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة اعتقال أكثر من 50 شخصاً توجهوا إلى مجلس الشيوخ الأمريكي للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة 2023-11-04 طرة (إسرائيل) ونقش الأمريكي.
. بقلم: منهل إبراهيم 2023-11-03حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-044 تشرين الثاني 1974 – انقلاب يطيح بالنظام العسكري في اليونان 2023-11-033 تشرين الثاني 1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في سورية وليبيا والبحرين والسعودية لمنع البترول عن المعتدين أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-022 تشرين الثاني 1917-“وعد بلفور” يؤسس لمأساة الشعب الفلسطيني المستمرة 2023-11-011 تشرين الثاني- اليوم الوطني في الجزائر 2023-10-3131 تشرين الأول 1956.. مصر تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إنكلترا وفرنسا إثر العدوان الثلاثي 2023-10-3030 تشرين أول 1991- انعقاد مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی تشرین الثانی غزة 2023 11
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل حرب الإبادة والتدمير الوحشي في غزة:حماس تدعو لاسبوع غضب عالمي وتؤكد : “سلاح المقاومة خط أحمر”
الثورة / متابعات
دعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في نداء عاجل أطلقته إلى الأمتين العربية والإسلامية، وكلّ أحرار العالم، للمشاركة الفاعلة في أسبوع عالمي تحت عنوان “غزّة تستصرخكم”.
وقالت حركة “حماس” في بيان لها حول “النداء”، أمس الثلاثاء، إن العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزّة، مُستمر بالتزامن مع تصاعد المجازر الوحشية بحق المدنيين الأبرياء، بدعمٍ أمريكيّ كامل وصمتٍ دوليّ مريب.
ودعت “حماس”، إلى حشد الطاقات والوسائل كافة خلال الأسبوع القادم، دعماً لصمود غزّة، وتنديداً بالعدوان، ومطالبة بوقف حرب الإبادة الجماعية.
وشددت على ضرورة تصعيد كلّ أشكال الحراك التضامني من مسيرات واعتصامات ووقفات غاضبة في العواصم والمدن وساحات العالم.
وطالبت بجعل أيّام الجمعة والسبت والأحد (18-19-20 أبريل)، أيّام “غضب عالمي” في وجه الاحتلال، ورفضاً للدعم الأمريكي وتواطؤ المجتمع الدولي.
وجاء في البيان: “صرخات الأطفال، وأنين الجرحى والمرضى، وآهات الجوعى والمشردين، تستصرخ الضمائر الحيّة وتحمّل الجميع مسؤولية إنسانية وتاريخية للمشاركة في هذا الأسبوع العالمي، وكسر الصمت المعيب، حتى يتوقّف العدوان ويرتفع الحصار”.
وفي سياق متصل، أكدت حماس أن قيادتها “تدرس بمسؤولية وطنية عالية المقترح الذي تسلمته من الإخوة الوسطاء، وستقدم ردها عليه في أقرب وقت فور الانتهاء من المشاورات اللازمة”.
وجددت الحركة التأكيد على “موقفها الثابت بضرورة أن يحقق أي اتفاق قادم وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا كاملا لقوات الاحتلال من قطاع غزة، والتوصل إلى صفقة تبادل حقيقية، وبدء مسار جاد لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، ورفع الحصار الظالم عن شعبنا في قطاع غزة”.
وشددت لجان المقاومة على أن “سلاح المقاومة خط أحمر”، قائلةً: “هو حق أساسي لشعبنا مرتبط بإنهاء الاحتلال وتحرير الأرض والمقدسات، ولن نتنازل عنه”.
وأضافت: “سنفشل أوهام العدو الصهيوني وحليفه الأمريكي، ولن نسمح بفرض شروط بالإكراه والدمار”.
وقال عضو المكتب السياسي في حماس سهيل الهندي، في تصريح صحفي، إن “العودة للاتفاق الموقع (يوم 17 يناير/ الماضي) واستكمال تنفيذ البروتوكول الإنساني هو المدخل الحقيقي لاستعادة الأسرى الإسرائيليين في غزة، وليس التصعيد العسكري”.
وشدد الهندي على أن “محددات المقاومة ثابتة وتتمثل في الوقف التام لحرب الإبادة، والانسحاب الشامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة، وأي أفكار ومقترحات جديدة لا تتضمن هذه المحددات مصيرها الفشل”.
وأكد الهندي أن سلاح المقاومة غير قابل للنقاش، وأنهم متمسكون بالحق المشروع في “مقاومة الاحتلال بالأشكال كافة حتى التحرير والعودة”.
ميدانيا، أعلنت مصادر طبية عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 51 ألف شهيد و116 ألفا و343 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023م، مشيرة إلى أن من بين الحصيلة 1630 شهيدا، و4302 مصاب منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع في 18 مارس الماضي.
وقالت المصادر الطبية، إن 17 شهيدا، و69 مصابا، وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
إنسانيًا، قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، فيليب لازاريني إن أكثر من 2.1 مليون فلسطيني محاصرون في غزة ويتعرضون للقصف “الإسرائيلي” ويعانون من التجويع.
وبحسب الموقع الرسمي “للأونروا”، أوضح لازاريني أنه “منذ ستة أسابيع لم تدخل أي مساعدات إلى غزة بسبب الحصار “الإسرائيلي” المستمر”، لافتا إلى أن “المخزونات التي دخلت خلال وقف إطلاق النار نفدت الآن ونواجه مرة أخرى احتمال حدوث المجاعة في غزة”.
وفي غضون ذلك، اعترف جيش العدو الإسرائيلي باحتجازه أموالاً وآلاف الممتلكات العائدة لسكان قطاع غزة الذين احتجزهم منذ بداية الحرب.
ورفض بشكل قاطع الكشف عن معلومات حول الأوامر والتعليمات المتعلقة بامتلاك الممتلكات المصادرة، مدعيا أنها سرية.