آيتن عامر عن القضية الفلسطينية: إياكم واعتياد المشهد
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تواصل الفنانة آيتن عامر دعمها للشعب الفلسطيني ضد الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، من خلال المنشورات التي تشاركها من خلال صفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، محذرة من اعتياد المشهد الذي يحدث على مدار الساعة.
آيتن عامر تدعم فلسطينشاركت الفنانة أيتن عامر منذ قليل، فيديو عبر صفحتها الخاصة على موقع الصور الشهير إنستجرام، قالت فيه: «صباح الخير الفترة دي كلها الأكونتات اللي بتتكلم عن المشكلة اللي حاصلة في العالم، اللي ربنا يعديها على خير بمعجزة إلهية من عنده، كل الأكونتات بتاعتنا بتتعرض لهاكر وريتش واقع، فكل اللي طلباه إن أي أكونت تشوفوه بينشر بينزل حاجات عنها، تتفاعلوا مع المنشورات دي بكل الطرق».
View this post on Instagram
A post shared by Ayten Amer (@aytenamer)
وتابعت الفنانة أيتن عامر قائلة: «أنا بحاول أتفادى أقول أى لفظ ممكن يقفلي الأكونت، أعتقد إن كلامي مشروح والفترة الجاية هحاول أنزل صور علشان الأكونت يرجع زي ما هو، وعارفة إن الناس هتقول إن الدنيا لازم تمشي، بس إياكم واعتياد المشهد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيتن عامر فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
رفضا للتهجير.. التنسيقية أمام معبر رفح لدعم القضية الفلسطينية
شاركت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في الوقفة الاحتجاجية أمام معبر رفح الحدودي، رفضا للتهجير.
وكانت قد تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالرفض الصريح والتام لأي مشاريع تهجير للشعب الفلسطيني أو أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية بما يهدد الأمن القومي العربي وينذر بعدم استقرار المنطقة وبمزيد من امتداد الصراع.
وأكدت التنسيقية أن تصريحات الرئيس السيسي تمثل إيمان ويقين جموع الشعب المصري بالدور المصري الثابت والتاريخي منذ بداية القضية الفلسطينية، واستمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، ووقوف الشعب المصري خلف قيادته السياسية دعماً لموقفها الثابت ورفضاً لكافة محاولات التهجير بأي شكل من الأشكال وتصفية القضية الفلسطينية.
وفي هذا الصدد، أكدت التنسيقية أنه من خلال ذراعها الدبلوماسي ومن خلال قنوات التواصل مع البعثات الدبلوماسية العاملة في مصر ومن خلال دور نواب التنسيقية في التواصل مع المحافل البرلمانية، فإنها تعمل على مواجهة مخطط التهجير القسري للفلسطينيين والدفع نحو الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية، ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.