بنك الطعام يعلن إطلاق المرحلة الثانية لإغاثة غزة.. 2000 طن مساعدات
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلن بنك الطعام المصري، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، انطلاق قافلة الإغاثة الثانية له كامتداد لجسر الإغاثة البري من مصر إلى غزة، موضحًا أن القافلة تعد هي الأكبر في تاريخ بنك الطعام المصري.
وأوضح بنك الطعام، أن القافلة تضم 120 شاحنة بإجمالي 2000 طن من المواد الغذائية، يما يعادل 2 مليون كيلوجرام، موضحا أنها تخدم 150 ألف أسرة في غزة الحبيبة.
وأضاف أنه بكرم المصريين وعشرات آلاف المتبرعين استطاع بنك الطعام المصري تجهيز هذه الشاحنة لإغاثة أهالينا داخل قطاع غزة.
وتابع عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي: نعمل بكل طاقتنا وقوتنا على العمل على برامجنا الأساسية في توفير كراتين الغذاء الشهرية للمستحقين من خلال الجمعيات الشريكة في جميع محافظات مصر، بالتوازي مع العمل في تعبئة وتوصيل الغذاء لأهالي غزة حتى انقشاع الغمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قوافل الإغاثة التحالف الوطني للعمل الأهلي غزة دعم غزة بنک الطعام
إقرأ أيضاً:
«السبكي»: قريبا بدء تطبيق المرحلة الثانية لـ«التأمين الشامل» وندرس ضم محافظة ذات كثافة سكانية عالية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية، عن تحقيق نسبة 100% في ميكنة خدمات الرعاية الأولية، ونحو 90% في ميكنة المستشفيات والمنشآت الطبية التابعة للهيئة.
وأضاف «السبكي»، خلال مؤتمر صحفي على هامش احتفالية هيئة الرعاية الصحية بـ«يوم الطبيب المصري»، أن الهيئة أصبحت أول مؤسسة صحية في الوطن العربي وشمال إفريقيا تطبق نظام الترميز الطبي ICD-11 المعتمد من منظمة الصحة العالمية، مما يعكس التزام الهيئة بتطوير الخدمات الصحية الرقمية.
وأوضح رئيس هيئة الرعاية الصحية، عن الانتهاء من إعداد تقرير شامل لمحافظة سادسة ذات كثافة سكانية عالية من محافظات الوجه البحري، تمهيدًا لضمها ضمن المرحلة الثانية من منظومة التأمين الصحي الشامل.
كما أكد «السبكي» على استمرار الجهود لتطوير منظومة الصيدلة الإلكترونية وميكنة كافة عمليات الدعم الفني والإداري، بما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين.
وأضاف «السبكي» أن المرحلة الثانية ستشهد استحداث خدمات جديدة، تشمل الخدمات الافتراضية، وحدات الجيل الخامس، خدمات التطبيب عن بُعد بالرعاية الصحية الأولية، بالإضافة إلى خدمات الرعاية المنزلية، وذلك بهدف تقليل معدلات التردد على المنشآت الصحية، وتوسيع نطاق تقديم الخدمات، إلى جانب تطوير البنية التكنولوجية للمنظومة.
وأضاف رئيس الهيئة، أن المستشفيات التي سيتم تشغيلها خلال المرحلة الثانية ستشمل مستشفيات متخصصة، مجمعات طبية، ومستشفيات متعددة التخصصات، مع إنشاء مجمعات للتشخيص لضمان كفاءة التشغيل وتخفيف الضغط عن المستشفيات الأخرى، بالإضافة إلى تدشين مجمعات عيادات لتخفيف العبء عن العيادات الخارجية بالمستشفيات.
وأشار «السبكي» إلى أن المرحلة الثانية ستتضمن شراكة قوية وواضحة مع القطاع الخاص، مع الحفاظ على نسبة الأسرّة المخصصة للمستشفيات، بما يضمن تحقيق التوازن بين الخدمات الصحية المقدمة وتعزيز كفاءة التشغيل داخل المنشآت الصحية الجديدة.