حظر استخدام مصابيح الفلورسنت بحلول عام 2027.. اعرف السبب
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكدت الاتفاقية الدولية لمكافحة التلوث بالزئبق، الاتفاق على حظر إنتاج وتجارة مصابيح الفلورسنت بحلول عام 2027.
وأشار الأعضاء إلى المخاطر التي يشكلها استخدام المعدات لهذه المادة على صحة الإنسان.
أخبار متعلقة بوتين يعلن إلغاء مصادقة روسيا على حظر تجارب الأسلحة النوويةألمانيا تطالب الصين بالعمل على منع "التلوث البلاستيكي"بوتين يعلن إلغاء المصادقة على حظر تجارب الأسلحة النوويةتعليق تصنيع جميع أنواع المنتجوسيعلق تصنيع جميع أنواع المنتج للأغراض العامة في غضون أربعة أعوام.
ويمكن استخدام مصابيح الفلورسنت المستخدمة حاليا وتلك الموجودة في المخازن بعد الموعد النهائي.
وبرغم ذلك فشلت أطراف الاتفاقية في التوصل إلى اتفاق بشأن التعامل مع حشو الأسنان خلال اجتماعهم الذي استمر خمسة أيام اعتبارا من يوم الاثنين في جنيف، وستتواصل المشاورات حتى اجتماعهم التالي في عام 2025.
تحالف الإضاءة النظيفةوذكرت كيودو عن كلوديا سورينا دوميترو، رئيسة المؤتمر الخامس للأطراف الموقعة على المعاهدة، في كلمتها الختامية "لقد كان أسبوعًا رائعًا ومثمرًا لهذه الاتفاقية - ويمكننا أن نشعر بالسعادة لما حققناه".
وقدرت منظمة "تحالف الإضاءة النظيفة" البيئية أن الاتفاق الذي توصل إليه، بشأن إنتاج وتجارة مصابيح الفلورسنت سيساعد في تقليص انبعاثات الكربون بمقدار 2.7 جيجا طن.
كما يوفر 1.13 مليار دولار من فواتير الكهرباء، فضلا عن تقليص استخدام الزئبق بمقدار 157 طنًا بين عامي 2026 و2050.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: طوكيو مكافحة التلوث
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية:قريباً تشكيل تحالف رباعي بين العراق وتركيا والأردن وسوريا للتعاون الأمني ومكافحة الإرهاب
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 11:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت مصادر سياسية مطلعة،السبت، إن “التفاهمات الخاصة بتشكيل التحالف الرباعي بين كل من: بغداد واسطنبول ودمشق وعمان وصلت مراحل مهمة”، معتبرا ان “الوضع والمرحلة الحالية تتطلب الاسراع في تنفيذ المهام المنوطة بالتحالف بضبط أمن المنطقة ومنع تحركات الجماعات الارهابية من ممارسة انشطتها القتالية، خصوصا عند المناطق الرخوة القريبة من الشريط الحدودي الواصل بين الدول المتحالفة أو حتى داخل المدن”.وأضافت، أن “تركيا تحاول ادارة التحالف وبما ينسجم مع طموحاتها التوسعية في المنطقة، لكن العراق رفض ذلك واشترط ان تكون الادارة تشاركية كل حسب مكانته الاستراتيجية وثقله السياسي والاقتصادي، لان مهام التحالف لاتقتصر على الملف الامني فقط”.كما واشارت الى ان “الشركات الأمنية ستلزم الدول المتحالفة بتنفيذ مهامها في شكل حقيقي من خلال تبادل المعلومات الاستخبارية وتنسيق الحراك اللوجستي والدفاعي بطريقة منظمة تحقق الأهداف المرجوة”، موضحا أن “سوريا سيكون لها دور كبير في تفكيك الجماعات الارهابية في الداخل رغم ان جزءاً منها التحق بالادارة المرحلية في دمشق”.وبحسب المصادر، فإنه “سيكون للاردن اكثر من مهمة، الاولى تتمحور في تفكيك المشاكل التي قد تحدث مستقبلا داخل التحالف بسبب التداخل في بعض مساراته، الى جانب نقل رسائل الاطمئنان للعالم، كون عمان تتمتع بعلاقات واسعة”.ونوهت تلك المصادر الى أن “جهات عراقية في وزارات الخارجية والدفاع والداخلية والاستخبارات ومكافحة الإرهاب أدت دورا في إعداد الملفات المهمة والخطط الواجب تنفيذها لضبط أمن المنطقة، ومن المؤمل ان يعلن رسمياً عن التحالف الرباعي بعد انتهاء أعمال مؤتمر القمة العربية في بغداد خلال شهر أيار القادم”.