الدمام.. إزالة 6 مبانٍ آيلة للسقوط ورصد 29 أخرى
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
رصدت بلدية وسط الدمام خلال الشهر الماضي 29 مبنى آيلًا للسقوط، وأزالت 6 منازل، في عدد من الأحياء السكنية، ضمن جهودها في معالجة التشوه البصري، وتحسين المشهد الحضري.
وأوضحت البلدية، أن الرصد والإزالة جاءت ضمن لجنة متابعة المباني الآيلة للسقوط، والمكونة من عدة جهات حكومية متمثلة في إمارة المنطقة الشرقية، وأمانة المنطقة ”بلدية وسط الدمام“، وشركة الكهرباء، وهيئة السياحة، والدفاع المدني، والشركة الوطنية للمياه وشركة الاتصالات السعودية وشرطة المنطقة الشرقية.
وأشارت إلى أن أعمال الرصد والإزالة تتم على عدة مراحل، الأولى تتضمن حصر المباني ووضع الإنذارات وإشعارات المراجعة، فيما تشمل المرحلة الثانية فصل جميع الخدمات عن المباني المستهدفة، ثم تتم إزالتها بعد موافقة اللجنة واستيفاء كافة الاشتراطات النظامية في المرحلة الثالثة.
إزالة 6 مبانٍ آيلة للسقوط ورصد 29 أخرى بالدمام- اليوم
تأمين سلامة المواطنينأشاد مواطنون بجهود بلدية وسط الدمام في إزالة المباني الآيلة للسقوط، مؤكدين أنها خطوة مهمة في تأمين سلامة المواطنين، وحماية الممتلكات العامة والخاصة.
وقال المواطن محمد الغامدي: "إن إزالة المباني الآيلة للسقوط خطوة مهمة في تأمين سلامة المواطنين، وحماية الممتلكات العامة والخاصة، وتحسين المشهد الحضري".
وقال المواطن عبد الله الحسن: "إن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود بلدية وسط الدمام في تحسين جودة الحياة، وتحقيق تطلعات المواطنين"، مشيرًا إلى ضرورة إزالة المباني المعرضة للسقوط من أجل المحافظة على أرواح المارين عبر الطرق، وكذلك العمل على تحديث المباني وإعادتها بهوية المنطقة الشرقية، ما يسهم في رسم الصورة الجميلة للمنطقة بالهوية الخاصة بها.
وقالت المواطنة سناء العنزي: "إن إزالة المباني الآيلة للسقوط خطوة مهمة في القضاء على التشوه البصري، وتحسين المشهد الحضري".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام الدمام تحسين المشهد الحضري معالجة التشوه البصري المبانی الآیلة للسقوط إزالة المبانی
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 أخرى للغاز الطبيعي في المنطقة الشرقية والربع الخالي
المناطق_واس
أعلن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، أن شركة الزيت العربية السعودية أرامكو السعودية اكتشفت -بفضل الله- (14) اكتشافًا جديدًا لحقول ومكامن الزيت العربي والغاز الطبيعي في المنطقة الشرقية والربع الخالي، تمثلت في 6 حقول ومكمنين للزيت العربي، وحقلين وأربعة مكامن للغاز الطبيعي.
ورفع سمو وزير الطاقة بهذه المناسبة التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بما تحقق من إنجازات، سائلًا المولى -عز وجل- دوام الأمن والأمان والازدهار للمملكة وشعبها.
أخبار قد تهمك وزير الطاقة ونظيره الألماني يشهدان توقيع مذكرة “الجسر السعودي-الألماني للهيدروجين الأخضر” 3 فبراير 2025 - 5:56 صباحًا وزير الطاقة يعلن الاستثمار في المعادن بما فيها اليورانيوم 13 يناير 2025 - 3:18 مساءًوأوضح سموه، أنه اكتُشِف في المنطقة الشرقية حقل الزيت (الجبو) بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جدًا من البئر (الجبو-1) بمعدل (800) برميل في اليوم، كما اكتُشِف حقل الزيت (صياهد) بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جدًا في البئر (صياهد-2) بمعدل (630) برميلًا في اليوم، إضافة لاكتشاف حقل الزيت (عيفان) بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جدًا في البئر (عيفان-2) بمعدل (2840) برميلًا في اليوم، مصحوبًا بنحو (0,44) مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي في اليوم، واكتُشِف مكمن الزيت (الجبيلة) في حقل (البري) بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف في البئر (البري-907) بمعدل (520) برميلًا في اليوم، مصحوبًا بنحو (0.2) مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي، وكذلك اكتُشِف مكمن (عنيزة -أ) في حقل (مزاليج)، بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف الممتاز في البئر (مزاليج-64) بمعدل (1011) برميلًا في اليوم، مصحوبًا بنحو (0.92) مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز في اليوم.
وفي الربع الخالي اكتشف حقل الزيت (نوير) بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط في البئر (نوير-1) بمعدل (1800) برميل في اليوم، مصحوبًا بنحو (0,55) مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي، إضافة إلى اكتشاف حقل الزيت (الضمداء) بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط من البئر (الضمداء-1) في مكمن (مشرف-ج) بمعدل (200) برميل في اليوم، وتدفق كذلك من مكمن (مشرف-د) في البئر ذاتها الزيت العربي الخفيف جدًا بمعدل (115) برميلًا في اليوم، كما اكتُشِف حقل الزيت (قرقاص) بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط في البئر (قرقاص-1) بمعدل (210) براميل في اليوم.
وفيما يتعلق بالغاز الطبيعي، لفت سمو وزير الطاقة إلى أنه اكتُشِف في المنطقة الشرقية حقل (الغزلان) بعد أن تدفق الغاز الطبيعي من البئر (الغزلان-1) في مكمن (عنيزة ب/ج) بمعدل (32) مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا من الغاز الطبيعي، مصحوبًا بنحو (2525) برميلًا من المكثفات، إضافة إلى اكتشاف حقل (آرام) بعد أن تدفق الغاز الطبيعي من البئر (آرام-1) في مكمن (عنيزة ب/ج) بمعدل (24) مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، مصحوبًا بنحو (3000) برميل من المكثفات، وكذلك اكتشف مكمن (القصيباء) في حقل (المحواز) في المنطقة الشرقية بعد أن تدفق الغاز الطبيعي غير التقليدي في البئر (المحواز-193101) بمعدل (3.5) ملايين قدم مكعبة قياسية في اليوم، مصحوبًا بنحو (485) برميلًا من المكثفات.
وفي الربع الخالي اكتُشِف مكمن (العرب-ج) في حقل (مرزوق) بعد أن تدفق الغاز الطبيعي في البئر (مرزوق-8) بمعدل (9,5) ملايين قدم مكعبة قياسية في اليوم، وكذلك اكتُشِف مكمن (العرب-د) في البئر ذاتها بعد أن تدفق الغاز الطبيعي فيها بمعدل (10) ملايين قدم مكعبة قياسية في اليوم، بالإضافة إلى اكتشاف مكمن (الجبيلة العلوي) في البئر ذاتها بعد أن تدفق الغاز الطبيعي فيها بمعدل (1,5) مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم.
وختامًا، نوّه سمو وزير الطاقة بأن هذه الاكتشافات تمثل إضافة نوعية ترسّخ المكانة الريادية للمملكة في قطاع الطاقة عالميًا، إذ تؤكد امتلاكها مكامن غنية بالموارد الهيدروكربونية، مما يفتح آفاقًا جديدة للتنمية الاقتصادية، ويدعم قدرة المملكة على تلبية الطلب المحلي والعالمي على الطاقة بكفاءة واستدامة لعقود قادمة, كما ستسهم هذه الاكتشافات -بإذن الله- في ضمان استدامة النمو الاقتصادي وازدهاره، بما يتماشى مع رؤية 2030 وأهداف المملكة الطموحة لتعظيم الاستفادة من مواردها الطبيعية وتعزيز أمن الطاقة العالمي.