وسام يفوز بالمركز الأول على مضمار العين
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
عمان: فاز الحصان وسام للخيالة السلطانية بالمركز الأول في منافسات الشوط السابع، شوط جبل حفيت للخيول العربية الأصيلة لمسافة ١٠٠٠ متر، والذي أقيم على مضمار نادي العين للفروسية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
جاء تتويج الحصان وسام بالمركز الأول بقيادة الفارس كونور بيسلي وإشراف المدرب إبراهيم الحضرمي، فيما حقق المركز الثاني الحصان ازنيجود دي كرير لمالكه راشد المزروعي بقيادة الفارس أوسكار شافيز وإشراف المدرب عبدالله الحمادي، وجاءت في المركز الثالث الفرس صدارة لمالكها جمعة إبراهيم بقيادة الفارس لياندرو شيمنيز وإشراف المدرب قيس عبود.
وحققت خيول الخيالة السلطانية مراكز متقدمة خلال مشاركتها في السباق الذي أقيم على مضمار نادي العين للفروسية حيث فازت الفرس منار للخيالة السلطانية بالمركز الثاني في منافسات الشوط الرابع والذي خصص للخيول العربية الأصيلة لمسافة ١٨٠٠ متر بقيادة الفارس كونور بيسلي وإشراف المدرب إبراهيم الحضرمي، كما حقق الحصان مثابر للخيالة السلطانية المركز الرابع في منافسات الشوط الخامس والذي خصص للخيول العربية الأصيلة لمسافة ١٦٠٠ متر بقيادة الفارس كونور بيسلي وإشراف المدرب إبراهيم الحضرمي.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: وإشراف المدرب بقیادة الفارس
إقرأ أيضاً:
أمير قطر: دار الأوبرا السلطانية جسر للتواصل الحضاري والثقافي والفني مع العالم
مسقط - العُمانية
قام حضرةُ صاحبِ السُّموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أميرُ دولة قطر اليوم بزيارة إلى دار الأوبرا السُّلطانية مسقط في إطار زيارة "دولةٍ" يقوم بها سُموّهُ إلى سلطنة عُمان.
وتجوّل سُموُّه في أرجاء الدّار واستمع إلى شرحٍ موجز عن أقسامها ومرافقها وطبيعة العروض التي تقدّمها ومواسمها وبرنامجها على مدار العام.
واطلع سُموّهُ خلال تجواله على الثراء المعماري الذي يتميّز به التصميم الهندسي للدار، ويبرز فيه الإرث الثقافي المعماري العُماني ممزوجًا بالثقافة المعمارية من قارات العالم المختلفة.
وبمناسبة زيارة سُموّ الشيخ أمير دولة قطر للدار، قدمت دار الأوبرا السُّلطانية مسقط عرضًا موسيقيًّا أحياه فريق الإنشاد الحماسي والفرقة الفولاذية والسرية الأولى بموسيقى الحرس السُّلطاني العُماني.
وفي ختام زيارته للدّار قام سُموُّه بتسجيل كلمة في سجلّ كبار الزوار عبّر فيها عن سعادته بزيارة دار الأوبرا السُّلطانية مسقط، واصفًا إيّاها بأنها جسرٌ للتواصل الثقافيّ والحضاريّ والفنيّ مع مختلف دول العالم.