كواليس قطع تركيا العلاقات مع إسرائيل واستدعاء سفيرها (فلسطين اليوم).. استدعت تركيا، السبت، سفيرها لدى إسرائيل، التي تنفذ منذ أسابيع هجمات عنيفة على قطاع غزة استشهد خلالها الآلاف من الفلسطينيين.

وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان له، إنه "بالنظر إلى المأساة الإنسانية في غزة وبسبب عدم قبول الجانب المحتل دعوات وقف إطلاق النار واستمرار الهجمات ضد المدنيين، وعدم السماح بدخول المساعدات الإنسانية دون انقطاع وبشكل مستمر، فقد تقرر استدعاء سفيرنا في تل أبيب شاكر أوزكان تورونلار.

تركيا تقطع تركيا العلاقات مع إسرائيل (فلسطين اليوم)

وفي وقت سابق من السبت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه سيقطع اتصالاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ونقلت وسائل إعلامية تركية عن أردوغان، قوله إن "نتنياهو لم يعد شخصا يمكننا التحدث معه".

وجاءت تعليقات الرئيس التركي بعد أسبوع من إعلان الاحتلال الإسرائيلي "إعادة تقييم" العلاقات مع أنقرة، بعد تصريحات أدلى بها الرئيس التركي تضمنت انتقادات حادة للحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة.

بث مباشر فلسطين اليوم.. الأحداث في قطاع غزة لحظة بلحظة (قناة سكاي نيوز عربية)

وكانت إسرائيل قد سحبت في وقت سابق كل دبلوماسييها من تركيا ودول أخرى في المنطقة كإجراء أمني.

وأكد أردوغان السبت أن تركيا "لن تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع الاحتلال الإسرائيلي"، موضحا أن قطعها بشكل تام "غير ممكن، خصوصا في الدبلوماسية الدولية".

فلسطين اليوم بث مباشر.. تطورات الأحداث في قطاع غزة

ولفت إلى أن رئيس جهاز الاستخبارات الوطنية إبراهيم كالين يشرف على الجهود التركية لمحاولة التوسط لإنهاء الحرب بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تركيا اسرائيل فلسطين فلسطين اليوم اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين عاجل أخبار قطاع غزة اخبار قطاع غزة الان اخبار قطاع غزة اليوم قطاع غزة غزة اخبار غزة غزة الان اخبار غزة الان غزة اليوم أخبار غزة اليوم عدد شهداء فلسطين شهداء قطاع غزة شهداء غزة أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم عاجل اليوم عاجل الآن عاجل إخبار حركة حماس اخبار حركة حماس حماس اخبار حماس اليوم اخبار حماس الان حماس عاجل المقاومة الفلسطينية اخبار المقاومة الفلسطينية خبر عاجل عاجل فلسطين عاجل فلسطين الان عاجل فلسطين اليوم عاجل غزة عاجل غزة اليوم عاجل غزة الان قصف غزة قصف فلسطين إبادة غزة جيش الاحتلال قوات الاحتلال فلسطین الیوم العلاقات مع قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

«عائلة أبو نصر».. «حائط الصد» ضد همجية وتنكيل الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين

صباح 31 أكتوبر عام 1948 وفى قرية دير سنيد، الواقعة على بعد 12 كم شمال شرق قطاع غزة، استيقظت فاطمة أبو نصر، الفتاة العشرينية، على صوت الرصاص الذى اخترق سكون الليل، لتجد نفسها مضطرة للهروب، أمسكت بيد زوجها الضرير وجمعت أطفالها على عجل، تاركة كل شيء خلفها، لم تحمل معها سوى مفاتيح بيتها التي دستها داخل ملابسها، مُحدّثة نفسها بأنها مجرد أيام وستعود إليه، لكن الأيام تحوّلت إلى عقود. 

سلكت العائلة طريق الهجرة نحو بيت لاهيا ومخيم جباليا شمال القطاع، حيث بدأ فصل جديد من المعاناة، لأن «فاطمة» لم تحمل أمتعة، لكنها حملت معها ما هو أثقل وهو حكاية عائلتها والتهجير الذى ألمّ بها والمعاناة التي باتت تلاحقها لسنوات حتى استيقظوا على مأساة جديدة أعادت إليهم ذكرى التهجير المؤلمة. 

عائلات فلسطينية عديدة ارتكبت بحقها مجازر فى هذا اليوم، ما بين القتل والتهجير كان من بينهم عائلة «أبو النصر» العائلة التي شهدت على وحشية المحتل منذ أكثر من 80 عاماً حتى اليوم من خلال مجازر وصلت إلى حد الإبادة ضد العائلة وكان آخرها مجزرة بيت لاهيا فى التاسع والعشرين من أكتوبر 2024، لتمثل عائلة أبو النصر صورة مُصغرة لما يحدث لفلسطين الكبرى. 

«الوطن» تقصت عن تاريخ العائلة ووثقت قصص المقاومة والنضال ونقلت حكايات من على لسان أبنائها لأجيال مختلفة لتنكشف الإجابة عن السؤال الصعب وهو «لماذا تحرص إسرائيل على استهداف عائلة أبو نصر؟».

مقالات مشابهة

  • «عائلة أبو نصر».. «حائط الصد» ضد همجية وتنكيل الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين
  • مستشرق إسرائيلي يحرض ضد تركيا.. ستحل محل إيران
  • بيان عاجل لـ فلسطين بشأن عدم توقف الاحتلال عن حرب الإبادة
  • وزير خارجية تركيا يصل دمشق للقاء الشرع
  • اوحيدة: أردوغان لم ينجح في فرض نظرته العقائدية المتطرفة على تركيا ونجح في تمرير بضاعته في ليبيا
  • عاجل | مراسل الجزيرة: 13 شهيدا جراء قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد
  • أردوغان: نأمل في نقل العلاقات التركية السورية إلى مستوى جديد
  • أردوغان: تركيا ستساعد إدارة سوريا الجديدة في بناء هيكل الدولة
  • الرئيس التركي يحمل أمريكا مسؤولية غزو إسرائيل لسوريا
  • تركيا.. متى سيصلي «أردوغان» في «المسجد الأموي» بدمشق؟